قرارنا لا يشترى أو يباع| رد عاجل من اللواء سمير فرج لـ يائير لابيد
تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT
أكد اللواء سمير فرج المفكر الاستراتيجي، أن فشلت خطة ترامب لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة إلى سيناء والاردن، مضيفا أن مصر رفضت ما طرحه يائير لابيد زعيم المعارضة الإسرائيلية بشأن إدارة مصر لقطاع غزة مقابل اسقاط الديون.
. عدة أياممصر رفضت ما طرحه زعيم المعارضة الإسرائيلية بشأن إدارة مصر لقطاع غزة
وأضاف اللواء سمير فرج، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع عبر قناة صدى البلد، مساء اليوم الثلاثاء، أن القرار المصري لا يشتري أو يباع بشأن القضية الفلسطينية، متابعا أن مصر ترفض أن تسيطر على غزة أي عناصر غير السلطة الفلسطينية.
وتابع اللواء سمير فرج المفكر الاستراتيجي، أن القرار المصري ولا يشترى بشأن قطاع غزة والقضية الفلسطينية ومبدأ لا يتغير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى قطاع غزة غزة سمير فرج السلطة الفلسطينية القضية الفلسطينية لابيد المزيد اللواء سمیر فرج
إقرأ أيضاً:
عاجل- وزير الحكم المحلي الفلسطيني: 7 أشهر بلا تحويلات مالية.. وأزمة خانقة تعصف بالسلطة الفلسطينية
قال الدكتور سامي حجاوي، وزير الحكم المحلي الفلسطيني، إن الحكومة الإسرائيلية تواصل احتجاز أموال الضرائب التي تجبيها نيابة عن السلطة الفلسطينية، موضحًا أن هذه الأموال لم تُحول منذ نحو 7 أشهر، وهو ما أدخل الحكومة في أزمة مالية خانقة.
وأضاف حجاوي، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي» على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن السلطة رغم ذلك، لا تزال ملتزمة بالصمود وصرف جزء من رواتب الموظفين العموميين والعائلات المستفيدة من برامج الحماية الاجتماعية، إضافة إلى موظفي الحكومة في قطاع غزة سواء المقيمين داخله أو الذين غادروه، حيث تصلهم الدفعات المالية بانتظام نسبي.
وأوضح أن الحكومة تعمل بالتنسيق مع مؤسسات دولية لتخفيف الضغوط الاقتصادية في القطاع، مشيرًا إلى توفير نحو 6 آلاف و500 فرصة عمل من خلال برامج الأمم المتحدة الإنمائية ومنظمة اليونيسف، في محاولة لإحداث قدر ولو محدود من الإنعاش الاقتصادي لأبناء غزة.
وأشار إلى أن الوضع في الضفة الغربية لا يقل صعوبة، إذ تتواصل اعتداءات المستوطنين وقوات الاحتلال على مناطق متعددة، ما يخلف خسائر وأضرارًا كبيرة، لافتًا إلى أن الحكومة الفلسطينية تعمل على تعويض المتضررين وفق الإمكانيات المتاحة رغم الظروف المالية الضاغطة.