ناقد رياضي: يجب تطبيق القانون على أي مخطيء وكفانا جلسات عرفية
تاريخ النشر: 28th, February 2025 GMT
طالب، علاء عزت ، الناقد الرياضي، الاتحاد المصري للكرة، بتطبيق القانون على أي مخطيء والكف من الجلسات العرفية التي تأتي دون فائدة.
وقال علاء عزت، خلال برنامج «الماتش» الذي يقدمه الإعلامي إيهاب الكومي على قناة «صدى البلد »، :" أصبحنا في أزمة حقيقية بسبب التعصب ، و يجب تطبيق القانون على أي مخطيء وكفانا جلسات عرفية".
وأكمل:" لقطة محمد صلاح مع جوارديولا رسالة لمعرفة قيمة الرياضة بلا تعصب ، واتحاد الكرة السعودي، أصدر قرارا عاجلا بإيقاف حارس مرمى يلعب في الدرجة الثانية لمدة 10 مباريات بعد تعديه على حكم المباراة، دون النظر إلى اسم ناديه، وهذا ما نطلبه جميعا في مصر، وهو تطبيق اللوائح على الكبير قبل الصغير".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاهلي الدورى الممتاز الدورى المصرى الاتحاد المصرى اخبار الرياضة المزيد
إقرأ أيضاً:
الحديدة.. تشكيلات عسكرية تمولها الإمارات تعتقل ناشط مجتمعي في الساحل الغربي
أقدمت تشكيلات عسكرية تمولها الإمارات في الساحل الغربي، اليوم الاثنين، على اعتقال ناشط مجتمعي، دون الإفصاح عن أسباب اعتقاله.
وقالت مصادر محلية لـ "الموقع بوست" إن مسلحين يتبعون اللواء السابع عمالقة بقيادة علي كنيني اقتحمت مستوصف الشفاء التخصصي بمدينة حيس -جنوب الحديدة- واعتقلت الناشط المجتمعي علاء صالح زبيدي مدير فرع منظمة الوصول الإنساني بمديرية حيس، وهو أيضاً عضو لجنة الرقابة المجتمعية في المديرية.
ووفقاً لأحد مرافقي علاء فإن المسلحين رفضوا توضيح سبب الاعتقال، واكتفوا بالقول إنهم مرسلين من المدعو (سعيد كنيني) شقيق قائد اللواء.
وأكد أن عملية الاعتقال خلت من احترام الحضور، وقاموا بسلبه هاتفه، كما تسببوا بحالة فزع لدى المرضى، والمتواجدين بشكل يتناقض تماماً مع أخلاقيات العمل العسكري.
وأشار إلى أن تلك المسلحين اقتادوا علاء إلى سجن أمن اللواء وهو مكتب سابق يتبع مكتب الزراعة والري في حيس تم تحويله إلى سجن خاص.
وناشد والد علاء محافظ المحافظة حسن طاهر ووكيله وليد القديمي وكذلك مدير أمن المحافظة بالتدخل للإفراج الفوري عن ولده، محملا الكنيني وشقيقه المسؤولية عن سلامته النفسية والجسدية نظراً لمعاناته من مشاكل صحية.
جدير بالذكر أن مسلحين ملثمين كانوا قد اقتحموا في 27 فبراير الماضي منزل التربوي صالح زبيدي بحجة البحث عن علاء بطريقةٍ غوغائية أحدثت هلعاً لدى الأسرة، ولم يراعوا حرمة البيت ولا من فيه.