سلاف فواخرجي تشكر بشار الأسد وتعاتبه ..فيديو
تاريخ النشر: 1st, March 2025 GMT
خاص
تحدثت النجمة السورية سلاف فواخرجي خلال لقاء تلفزيون مؤخرا عن الرئيس السوري السابق بشار الأسد.
وخلال ظهورها عبر قناة “المشهد” في مقابلة مع برنامج “عندي سؤال”، قالت فواخرجي إن “الأسد شريف.. ويجب أن يحاكم إن كان يستحق ذلك لكن بشرط وجود قضاء وقانون وعدالة”.
وقالت” بدي أشكره على الكثير من الأشياء المهمة اللي عملها للبلد على مدى سنوات طويلة، وما قدمه من إصلاحات اقتصادية وفنية، والكثير من الانجازات على صعيد الدولة والبناء وكثير أشياء، وبدي ألومه، أو أعاتبه على بطانة لم تكن جيدة هو المسؤول عنها”.
وأضافت: “لا أعلم إن كان بشار الأسد ترك البلد بإرادته أم لا، كنت أتمنى أن يستشهد لأن الحياة وقفة عز وهذا يسجله التاريخ”.
وتابعت: “لو بقي الأسد في سوريا ربما لن يحاكم كان سيتم التنكيل به مثل الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي”، مشيرة إلى أن “بشار الأسد لم يقم شخصيا بمجازر”، لكن لا تعفيه من كونه كان رئيسا للجمهورية “ولا يعرف ما يجري في البلد”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/سلاف-فواخرجي-بشار-الأسد.-كنت-أتمنى-لو-استشهد-يمكنكم-متابعة-الحلقة-كاملة-من-عندي_سؤال-مع-محمد_قيس-عبر-قناة-ومنصة-المشهد.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: بشار الأسد سلاف فواخرجي سوريا فنانة بشار الأسد
إقرأ أيضاً:
محمد موسى يكشف تفاصيل صفقة دولية لعودة الأسد.. ويشعل ردود فعل عالمية
أكد الإعلامي محمد موسى، أن ما طرحه قبل فترة حول وجود صفقة روسية – أميركية – أسدية – جولانية لإعادة الرئيس السوري السابق بشار الأسد إلى سوريا في إطار محاكمة صورية، أثار ردود فعل واسعة على المستويين الإقليمي والدولي.
وأشار محمد موسى خلال تقديم برنامجه "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، إلى أنه كشف تفاصيل هذه الصفقة خلال استضافته في منصة «هلا بودكاست» مع الإعلامي أحمد عز، مقدم برنامج «المفاوض»، لافتًا إلى أن الخبير في العلاقات الدولية الدكتور محمد العزبي كان قد طرح الطرح ذاته في برنامج موسى قبل نحو شهر ونصف.
وأكد موسى أن هذه التصريحات أحدثت ضجة عالمية، ودفعت عدة منصات وبرامج إلى مهاجمته هو والدكتور العزبي ومحاولة التشكيك في المعلومات التي عرضاها، موضحًا أن بعض تلك المنابر الإعلامية اتبعت أساليب “التجريح الشخصي” و“التشويه المتعمد” بدلاً من مناقشة جوهر المعلومات.
وأوضح موسى أن أحد مقدمي البرامج في التلفزيون السوري خصّص حلقة كاملة للرد عليه، كما قام عدد من مقدمي البرامج المعروفة بانتماءاتهم السياسية بمحاولات مماثلة لنفي ما جاء في تصريحاته، لافتًا إلى أن هذه الهجمات المتتالية ليست جديدة عليه منذ عام 2012.
وبين محمد موسى أن ردود الفعل "الهستيرية" لدى بعض الجهات تبرهن على صحة المعلومات التي كشفها، خاصة بعد أن تحوّلت الحملات إلى استهداف مباشر لشخصه بدلاً من تفنيد الحقائق التي ذكرها.
وأشار إلى أن أحد الإعلاميين العاملين في قناة عربية معروفة، والذي قدّم نفسه باعتباره “مذيعًا”، قام هو الآخر بعرض مقطع من حديثه والرد عليه بأسلوب وصفه موسى بأنه “بعيد عن المهنية”، معتبرًا أن هذه الحملة المنظمة تهدف إلى صناعة رأي عام مضلل، وإثارة فوضى محسوبة، وضرب الثقة بين المواطن ومؤسسات دولته عبر إعادة تدوير الشائعات في صورة “ملفات” أو “تسريبات”.
وأكد موسى أن ما جرى يعكس حجم التأثير الذي أحدثه كشف تلك المعلومات، وأن بعض الجهات التي تحرك هذه الحملات تعمل وفق أجندات استخباراتية خارجية تصوغ الخطاب وتحدد الرسائل التي يتم استخدامها في برامج معينة، مشددًا على أنه لن يتراجع عن كشف الحقائق مهما كانت الحملات المضادة.