رئيس مركز الدراسات المستقبلية: نتنياهو لديه خطة واضحة بتجويع غزة وإعادة الحصار
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أحمد رفيق عوض، رئيس مركز الدراسات المستقبلية بجامعة القدس، إن الرؤية الأمريكية إسرائيلية أصلًا، وأمريكا الداعم الأقوى لإسرائيل، والإدارة الأمريكية تعطيها كل شىء من صلاحيات ودعم.
وأضاف الدكتور أحمد رفيق عوض، خلال مداخلة هاتفية لقناة "القاهرة الإخبارية"، أن نتنياهو لديه خطة حالية واضحة وهي تتمثل في تجويع القطاع غزة مرة أخرى وإعادة الحصار بأي شكل واسوأ من السابق.
ولفت عوض إلى أن حركة حماس قد تفضل عدم الدخول في المرحلة الثانية من المفاوضات، والتي تشمل نزع السلاح وطرد بعض قيادات الحركة، موضحًا أن هذه المرحلة قد تتضمن شروطًا تعجيزية قد تفرضها إسرائيل، مما يجعل حماس حذرة في اتخاذ خطوات قد تؤدي إلى تآكل قوتها السياسية.
وأوضح رئيس مركز الدراسات المستقبلية بجامعة القدس أن الجميع يدرك أهمية الدور المصرى جيدًا، فالقاهرة لم تنعزل عن التطورات أو الأحداث فى الشرق الأوسط، والجميع يدعمها لفرض رؤيتها، ولهذا السبب فالتحركات الدبلوماسية المصرية قوية للغاية، وهذا ما جعل الاحتلال الإسرائيلي يهاجمها طيلة الحرب على قطاع غزة، والرؤية المصرية مطلوبة ومهمة وفاعلة أيضًا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أخبار الإدارة الأمريكية الدبلوماسية المصرية
إقرأ أيضاً:
رئيس مركز ساحل سليم باسيوط يتابع سير العمل بمشروع العبارات النهرية
قامت الوحدة المحلية لمركز ومدينة ساحل سليم باسيوط برئاسة عبداللطيف عبدالمنعم، رئيس المركز، تابعت سير العمل بموقع مرسى العبارات النهرية بالبر الشرقي لمدينة ساحل سليم، والذي يمثل محورًا حيويًا يربط بين مركزي ساحل سليم وأبوتيج عبر نهر النيل. وتم الاطمئنان على انتظام تقديم الخدمة وتحقيق الانضباط في العمل، مع التأكيد على الالتزام بالتعريفة الجديدة وتعظيم الإيرادات من هذا المرفق الحيوي
وشدد المحافظ على ضرورة الحفاظ على وحدات ومعدات العبارات النهرية، وضمان جاهزيتها الفنية وسلامتها قبل التشغيل، مع الالتزام بكافة اشتراطات السلامة والصحة المهنية، حفاظًا على أرواح المواطنين وسلامة المركبات.
كما وجه اللواء هشام أبو النصر بضرورة توفير كافة الإمكانيات اللازمة لضمان استمرارية الخدمة بالكفاءة المطلوبة، والعمل على تحسين جودة الحياة للمواطنين في مختلف قرى ومراكز المحافظة تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية، وتحقيقًا لأهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030.