وزير الدفاع الإسرائيلي يشكر أمريكا لتزويدهم بالسلاح
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس إنه شكر وزير الدفاع الأمريكي على دعم إدارة ترامب في تسريع المساعدات العسكرية إلى الاحتلال، وفق ما ذكرت وسائل إعلام متفرقة.
وذكر وزير الدفاع الإسرائيلي بأنه اتفق مع نظيره الأمريكي على وجوب إعادة جميع الرهائن وإنهاء حكم حماس في غزة
كما أكد على أن إيران تظل التهديد الأكبر للأمن الإقليمي وسنعمل مع أمريكا لمنعها من الحصول على أسلحة نووية.
يأتي ذلك فيما قال تحقيق داخلي للجيش الإسرائيلي إن الفشل الذريع للجيش في حماية كيبوتس كفار عزا خلال هجوم 7 أكتوبر مخيب للآمال وكاشف.
وذكر التحقيق أن الفشل في حماية كفار عزا أدى إلى مقتل 62 شخصا وإصابة 18 وأسر 19.
كما أن القوات عانت من غياب القيادة والتنسيق في كفار عزا يوم 7 أكتوبر وهو ما يظهر كيفية الاحكام في القيادة ومقدار تباينها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاحتلال إدارة ترامب وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس وزير الدفاع الأمريكي تسريع المساعدات العسكرية المزيد
إقرأ أيضاً:
أمريكا تشدد على إنفاق دفاعي بنسبة 5 % لأعضاء الناتو
قال وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث إن الالتزام بإنفاق دفاعي، للدول الأعضاء بحلف شمال الأطلسي، بنسبة خمسة بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي أمر سيتحقق، وأضاف أن الجاهزية القتالية ضرورية حتى يكون هناك تحالف.
وتابع قائلا "نحن هنا لنواصل العمل الذي بدأه الرئيس ترامب وهو الالتزام بإنفاق دفاعي بنسبة خمسة بالمئة في هذا الحلف وهو أمر نعتقد أنه سيحدث. يتعين أن يحدث ذلك بحلول موعد قمة في لاهاي في وقت لاحق من هذا الشهر".
من جانبه قال وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس ألمانيا ستحتاج إلى ما بين 50 و60 ألف جندي إضافي في إطار الأهداف الجديدة للحلف.
وأضاف أن الحلف ينبغي أن يوضح في إعلان القمة أن روسيا تشكل له التهديد الأكبر.
وعقد وزراء الدفاع دول حلف شمال الأطلسي "الناتو" اجتماعا، الخميس، بغرض التوصل إلى اتفاق بشأن "أهداف القدرات الجديدة" للتحالف.
وفي الكلمة الافتتاحية للاجتماع، قال الأمين العام للناتو مارك روته: "اليوم سنتفق على مجموعة أهداف قدرات جديدة طموحة من أجل الحفاظ على أمن مليار شخص عبر تعزيز قدراتنا على الردع والدفاع".
وأشار روته إلى أن تحقيق هذه الأهداف يتطلب زيادة الإنفاق، مبينًا أن محور اجتماع اليوم سيكون الأهداف فقط، بينما سيتم تحديد معيار الإنفاق الدفاعي الجديد من قبل القادة خلال القمة المزمع عقدها في مدينة لاهاي يومي 24 و25 حزيران/يونيو.
وذكر روته أن الأهداف الجديدة تتضمن "أنظمة دفاع جوي وعناصر برية ذات قدرة على المناورة وصواريخ بعيدة المدى، وأنظمة قيادة وسيطرة".
وأشار الأمين العام إلى أن تحقيق هذه الأهداف يتطلب أن تتجاوز النفقات الدفاعية لكل دولة نسبة 3 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي.