إشادات جماهيرية بدور رقية لنيكول سابا في وتقابل حبيب
تاريخ النشر: 5th, March 2025 GMT
نالت النجمة اللبنانية نيكول سابا إشادات واسعة خلال الأيام الأولى من شهر رمضان بعد عرض 4 حلقات من مسلسلها الجديد "وتقابل حبيب" ضمن مسلسلات الموسم الدرامي الرمضاني بمشاركة عدد كبير من النجوم على رأسهم النجمة ياسمين عبد العزيز وكريم فهمي وخالد سليم.
الجمهور عبر عن إعجابه بدور رقية العسكري الذي تقدمه نيكول سابا في المسلسل حيث جمعت بين دور المرأة القوية شديدة الثراء و"الهانم" بالمعنى الدارج، وفي الوقت نفسه هي سيدة رومانسية تريد أن تحافظ على زواجها من زوجها "يوسف" خالد سليم وابنها منها، وتريد أن تكون حياتها الزوجية في النور بعد أن ضخت أموالا هائلة في شركة زوجها لإنقاذها من الإفلاس ولم يتبق في حياتها عقبات إلا "ليل الحسيني" الزوجة الأولى لخالد سليم وأم بناته.
المشاعر المختلفة وتعبيرات الوجه المتمكنة تتنقل بها نيكول ببراعة في المشهد الواحد من المرأة الرومانسية ذات الصوت الرقيق والهادئ إلى المرأة القوية "الجبروت" التي تهدد بهدم المعبد وإزالة كل ما يقف أمامها من أجل تحقيق ما تريد.
الجمهور وضع لها توصيفات عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة ومنهم من وصفها بـ "الممثلة البارعة" ومن وصف قوتها الشديدة في المسلسل بـ "حرابة البيوت" وعلق البعض على جاذبيتها في الدور والكاريزما العالية في تقديمها للشخصية واعتبر البعض أن أدائها للدور واقعي وليس تمثيلي.
مسلسل "وتقابل حبيب" من بطولة ياسمين عبد العزيز ونيكول سابا وكريم فهمي وخالد سليم وأنوشكا وصلاح عبد الله ومحمود ياسين ومنة عرفة وعدد من النجوم ومن تأليف عمرو محمود ياسين ومن إخراج محمد الخبيري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نيكول سابا وتقابل حبيب المزيد
إقرأ أيضاً:
7 حقائق مذهلة عن الأحلام لن تصدقها!
أميرة خالد
لا تزال الأحلام واحدة من أكثر الظواهر غموضاً في حياتنا اليومية، حيث تنقلنا ليلاً إلى عوالم غريبة قد لا تشبه الواقع، لكنها تكشف أحياناً عن أعماق لم نكن نعلم بوجودها في دواخلنا.
وهذه مجموعة من الحقائق المثيرة عن الأحلام، بعضها قد يفاجئك ويغيّر طريقة تفكيرك في النوم:
1. نصف الحلم يتلاشى فور الاستيقاظ
بحسب دراسات علمية، ينسى الإنسان نحو 50% من محتوى حلمه خلال الدقائق الخمس الأولى من الاستيقاظ، وتختفي ما يصل إلى 90% من التفاصيل بعد 10 دقائق فقط، لذا، فإن تلك المشاهد “الواقعية” التي نراها ليلاً غالباً ما تضيع قبل أن نتمكن من تذكرها أو روايتها.
2. لا وجوه جديدة في الحلم
الدماغ لا يبتكر وجوهاً من العدم، حتى تلك الوجوه الغريبة التي تراها في الحلم، سبق وأن مرّت أمامك في الحياة الواقعية، ربما في زحام الشارع أو في مشهد تلفزيوني عابر لم تنتبه له.
3. المكفوفون يحلمون أيضًا
حتى من وُلدوا دون نعمة البصر، يعيشون تجربة الحلم بشكل مختلف. فهم لا يرون صوراً، لكنهم يسمعون الأصوات، ويشعرون باللمس، ويشمون الروائح، لتتشكل لديهم عوالم حلمية نابضة بالحواس الأخرى.
4. البعض يحلم بالأبيض والأسود
رغم أن معظم الناس يرون أحلامهم بألوان طبيعية، إلا أن نسبة تقارب 12% من الأشخاص يحلمون بدون ألوان، الغريب أن هذه النسبة كانت أعلى بكثير في زمن التلفزيون الأبيض والأسود، ما يُرجح تأثير الوسائط البصرية على تكوين الأحلام.
5. يمكن التحكم في مجريات الحلم
في ظاهرة تُعرف بـ”الحلم الصافي” أو Lucid Dreaming، يدرك الشخص أنه يحلم أثناء الحلم، ويمكنه أحيانًا توجيه أحداثه أو تغيير مجرياته، البعض يتعلم تقنيات خاصة لبلوغ هذا النوع من الأحلام وكأنهم يكتبون سيناريو لمشهد يعيشونه.
6. الأحلام مرآة نفسية
الكثير من الأطباء النفسيين يرون أن الأحلام ليست عشوائية، بل تحمل إشارات من العقل الباطن، وتعكس مشاعر أو تجارب نمر بها في الواقع بطريقة رمزية أو ملتوية.
7. الحيوانات تحلم أيضًا
دراسات على الكلاب والقطط وبعض الحيوانات الأخرى أظهرت أن دماغها يُظهر نشاطًا مشابهًا للبشر خلال النوم العميق، ما يعني أنها تحلم — وربما تطارد فريسة أو تعيش لحظة لعب وهي نائمة!