طالبت وزارة الخارجية الفلسطينية بتدخل دولي حقيقي لتمكين الفلسطينيين من حرية دخول القدس والصلاة فيها، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل.

إصابة طفلين فلسطينيين برصاص الاحتلال جنوب نابلسالاحتلال يقتحم أحياء فى نابلس ومخيمات شمال الضفة الغربية

وأشارت الخارجية الفلسطينية إلى أنه ليس من صلاحيات سلطات الاحتلال تقييد دخول المواطنين للصلاة في المسجد الأقصى المبارك تحت أي حجة أو مبرر.

ولفتت الخارجية الفلسطينية إلى أن تحديد سن المصلين خرق فاضح لالتزامات القوة القائمة بالاحتلال وانتهاك للقانون الدولي ومبدأ الحق في حرية الحركة والوصول لأماكن العبادة.

وأكدت الخارجية الفلسطينية أن التقييدات المرافقة لتحديد سن الرجال والنساء تضيف تضييقات أخرى على أعداد المصلين أيام الجمعة وتسقط حجج الاحتلال ومبرراته.

وأشارت الخارجية الفلسطينية إلى أن القدس أرض فلسطينية محتلة وفقا لقرارات الشرعية الدولية ولا تخضع للسيادة الإسرائيلية.

وكشفت الخارجية الفلسطينية عن إدانتها اقتحام قوات الاحتلال 8 مساجد في مدينة نابلس والعبث فيها وتخريب أجزاء منها.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: القدس الخارجية الفلسطينية نابلس الفلسطينيين الخارجیة الفلسطینیة

إقرأ أيضاً:

منظمات المجتمع المدني بغزة تطالب بسرعة إدخال كميات كافية من حليب الأطفال

الثورة نت /..

طالبت منظمات المجتمع المدني في قطاع غزة، اليوم الأحد، بالسماح وبشكل عاجل بإدخال كميات كافية من حليب الأطفال، وخاصة لفئة المواليد، باعتبارها الأكثر عرضة للموت، والتي سجلت نسبة صادمة وغير مسبوقة من الوفيات خلال الأسبوعين الماضيين نتيجة المجاعة وسوء التغذية.

وقالت المنظمات، في بيان، إن المجاعة في القطاع وصلت لمستويات قياسية تتطلب إعلانًا صريحًا من الدول العربية والمجتمع الدولي بكسر الحصار عن غزة وفتح كامل للمعابر دون قيود إسرائيلية تتحكم بالمجاعة حسب احتياجات سياسية، وفق وكالة “صفا” الفلسطينية.

وأكدت أن المطلوب هو تسيير آلاف الشاحنات المتكدسة على المعابر مع غزة دفعة واحدة وبقرار واضح، مشيرةً إلى أن دخول بضع عشرات فقط وبسياسة التقطير لن يُشعر المواطن بالأمن الغذائي، وبالتالي يتجمهر المجوعين بمئات الآلاف في طرق سير الشاحنات ما ينتج عنه أعمال فوضى متوقعة واضح أن العدو الإسرائيلي معني بها.

وأوضحت أن التعافي من آثار المجاعة يستلزم بالحد الأدنى دخول متواصل للمساعدات على مدار ثلاثة أشهر متواصلة، شريطة أن يتم فتح المعابر بانتظام وبشكل دوري، ودخول ما لا يقل عن ٦٠٠ شاحنة يوميًا من كافة أصناف الطعام والشراب، ومستلزمات النظافة والأدوية دون قيود صهيونية.

وشددت المنظمات، على أن المجتمع الدولي والدول والشعوب العربية والإسلامية لازالت تحت اختبار ما وعدت به خلال الساعات الأخيرة ومحاولة تجميل الواقع، قبل حدوث تقدم حقيقي يسهم بشكل واضح في التغطية على أكبر جريمة تجويع شهدها العصر الحديث.

يذكر أنه في كل لحظة تصل حالات سوء تغذية ومجاعة إلى المستشفيات في غزة، حيث يعاني 900 ألف طفل في غزة الجوع، 70 ألفا منهم دخلوا مرحلة سوء التغذية.
وكانت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، قد حذرت من أن سوء التغذية بين الأطفال دون سن الخامسة قد تضاعف بين مارس يونيو، نتيجة للحصار الإسرائيلي على قطاع غزة.

مقالات مشابهة

  • بالطبع، وزير الخارجية: مصر ترفض الإجراءات الأحادية في حوض النيل وستتخذ كافة التدابير لحماية أمنها المائي
  • مستوطنون إسرائيليون يواصلون اقتحام «المسجد الأقصى» بدعم حكومي.. والقدس تدعو للنفير
  • منظمات المجتمع المدني بغزة تطالب بسرعة إدخال كميات كافية من حليب الأطفال
  • منظمات المجتمع المدني تطالب بوقف سياسة "التقطير" وفتح المعابر بانتظام
  • مستوطنون يقتحمون الأقصى والاحتلال يشرّد 25 شخصا بعد هدم منازلهم بالقدس
  • الدولية لدعم فلسطين تشيد بالدور المصري في خدمة القضية الفلسطينية
  • خلال اقتحام مخيم في نابلس.. مقتل فتى فلسطيني برصاص الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية
  • وكالة بيت مال القدس تمول 14 مشروعا صغيرا بالقدس
  • صنعاء تطالب بتحرك دولي ضد طهران بسبب دعمها للحوثيين
  • أمن السلطة يقمع مظاهرة في نابلس تطالب بإنهاء تجويع غزة