زياد السيسي يحصد برونزية كأس العالم لسلاح السيف بإيطاليا
تاريخ النشر: 7th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نجح زياد السيسي لاعب منتخب مصر لسلاح السيف، في حصد برونزية بطولة كأس العالم لسلاح السيف المقامة حاليا في إيطاليا خلال الفترة ما بين 6 وحتى 8 مارس الجاري.
وتمكن زياد من الوصول لنصف النهائي بعد الفوز على بطل إيطاليا لوكا كوراتولي في مباراة قوية بنتيجة 15-13 قبل أن يخسر من بطل فرنسا جيان فيليب باتريك في نصف النهائي بنتيجة 15-12 ويفوز بذلك بالميدالية البرونزية.
افتتح زياد مشواره بالبطولة بداية من دور الـ64 الرئيسي مباشرة دون خوض مرحلة دور المجموعات وذلك بفضل تصنيفه العالمي حيث يحتل المركز الرابع عالميًا.
واستطاع زياد الفوز في دور الـ64 على نظيره بطل فرنسا بينيامين دوسيرف بنتيجة 15-7 ثم تمكن من الفوز في دور الـ32 على بطل اليابان كايتو ستريتس بنتيجة 15-12.
وفي مباراة دور الـ16، حقق زياد الفوز على لاعب منتخب مصر محمد عامر بنتيجة 15-11 ليصل لربع النهائي قبل أن يفوز على بطل إيطاليا ويضمن تواجده ضمن الأربعة الكبار.
يذكر أن زياد هو صاحب المركز الرابع بمنافسات سلاح السيف بدورة الألعاب الأولمبية الماضية والتي أقيمت الصيف الماضي بمدينة باريس عاصمة فرنسا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: زياد السيسي كأس العالم لسلاح السيف بإيطاليا برونزية بطولة كأس العالم ايطاليا الوصول لنصف النهائي
إقرأ أيضاً:
ثوران جبل إتنا البركاني المفاجئ بإيطاليا
ثار جبل إتنا، الذي يقع في جزيرة صقلية بإيطاليا صباح اليوم الاثنين، بعنف مٌطلقًا أعمدة ضخمة من الدخان والرماد في الهواء.
وقال مرصد إتنا التابع للهيئة الوطنية الإيطالية لعلوم الزلازل أن هناك "تدفقًا بركانيًا فتاتيًا، وهو عبارة عن سيل سريع جدًا وفتّاك من الرماد الساخن، والصخور، والغازات البركانية، يُحتمل أنه نتج عن انهيار مواد على الجانب الشمالى من فوهة البركان الجنوبية الشرقية".
وصرح المرصد في بيان: "وفقًا للملاحظات الأولية، لا يظهر أن المواد الساخنة قد تعدت حدود وادي فالي ديل ليون". وأضاف البيان: "وفي نفس الوقت، تحولت فوهة البركان الجنوبية الشرقية إلى نافورة من الحمم".
وأشار المرصد أيضًا أن الهزات الأرضية "وصلت لمستويات عالية جدًا".
ويذكر أن جبل إتنا هو أحد انشط الجبال البركانية بالعالم وهو الأكثر نشاطًا في أوروبا. وزاد نشاطه خلال عام 2025 حيث تضمن ذلك ثوارانات بركانية مذهلة في فبراير، وأبريل، ومايو هذا العام مُخلفة تدفقات من الحمم وسحب من الرماد. ولكن التشوة، والذي ينتج عن التغير في شكله وتركيبه، كان متوافقًا مع ما كان متوقع من النشاط البركاني، وتشير المعطيات إلى "أنه لا يظهر تغييرات مهمة".