بعد 13 عامًا .. سوريا ترحب بقرار منظمة التعاون الإسلامي استعادة عضويتها
تاريخ النشر: 8th, March 2025 GMT
سرايا - رحبت وزارة الخارجية السورية بقرار منظمة التعاون الإسلامي استعادة عضوية سوريا بعد 13 عامًا من التعليق بسبب الجرائم الوحشية التي ارتكبها نظام الأسد، مضيفة "يمثل هذا القرار خطوة مهمة نحو عودة سوريا إلى المجتمعين الإقليمي والدولي كدولة حرة وعادلة".
وقالت "الخارجية السورية" في بيان صادر ليلة الجمعة/ السبت، "بصفتنا حكومة مكوّنة من أولئك الذين عانوا ذات يوم من طغيان الأسد قبل أن يصبحوا محرري وطننا نؤكد من جديد التزامنا الثابت بمبادئ منظمة التعاون الإسلامي التعاون الإسلامي والعدالة والكرامة".
وتابعت: "نحن على استعداد للعمل جنبا إلى جنب مع إخوتنا وأخواتنا في العالم الإسلامي لإعادة بناء سوريا وتعزيز منطقتنا على أساس قيمنا المشتركة المتمثلة في العدالة والسلام والتعاون".
وأردفت "الخارجية السورية": "معًا، نتطلع إلى بناء مستقبل يستعيد فيه الشعب السوري مكانته المستحقة بين الأمم، مسهما في عالم إسلامي أقوى وأكثر وحدة".إقرأ أيضاً : روسيا تدعو قيادة سورية إلى وقف إراقة الدماءإقرأ أيضاً : إيران ترد بشكل حاسم على ترامبإقرأ أيضاً : القوات السورية تفشل هجوما لفلول النظام على قيادة القوات البحرية باللاذقية
وسوم: #روسيا#العالم#قيادة#إيران#سوريا#الجرائم#الشعب#القوات
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 08-03-2025 03:12 AM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: سوريا الجرائم سوريا العالم سوريا الشعب روسيا العالم قيادة إيران سوريا الجرائم الشعب القوات التعاون الإسلامی
إقرأ أيضاً:
“التعاون الإسلامي” تدين الاعتداءات الإسرائيلية على إيران وتدعو لتحرك دولي عاجل
البلاد _ جدة
أدانت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي بأشد العبارات الاعتداءات الإسرائيلية على الجمهورية الإسلامية الإيرانية، ووصفتها بأنها انتهاك سافر لسيادة إيران وأمنها، ومخالفة صريحة للقوانين والأعراف الدولية.
وأكدت الأمانة العامة في بيان صادر عنها أن هذا التصعيد يشكل تهديدًا خطيرًا للسلم والأمن والاستقرار في المنطقة، داعية المجتمع الدولي، لا سيما مجلس الأمن الدولي إلى تحمل مسؤولياته القانونية والسياسية تجاه هذا العدوان، والتحرك العاجل والحازم لوقفه.