حركة المقاومة الإسلامية (حماس):

استشهاد أكثر من 12 ألف فلسطينية وجرح واعتقال الآلاف ونزوح مئات الآلاف بالقطاع وصمة عار على جبين البشرية. ما تتعرض له الأسيرات الفلسطينيات يكشف ازدواجية معايير أميركا ودول غربية في التعامل مع أسرانا وأسيراتنا. الأسيرات الفلسطينيات يتعرضن للتعذيب النفسي والجسدي في انتهاك صارخ لكل الأعراف والمواثيق الدولية.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات رمضان

إقرأ أيضاً:

مصر تقترح على حماس تجميد سلاحها وإدخال شرطة فلسطينية إلى غزة

#سواليف

أفادت “القناة 12” العبرية، مساء الإثنين، بأن #المفاوضات بشأن #صفقة_تبادل_الأسرى وصلت إلى طريق مسدود، وأن الدول الوسيطة تدرك أن التوصل إلى #صفقة_جزئية لم يعد مطروحا على الطاولة.

وذكرت القناة العبرية أن #مصر طرحت للمرة الأولى فكرة التعامل مع المطلب الإسرائيلي بنزع #سلاح_حماس، حيث اقترحت “تجميد” كمية السلاح التي بحوزة الحركة.

ولم يتضح بعد المقصود من مصطلح “تجميد” السلاح، إذ يقترح الرئيس الفلسطيني محمود عباس تخزينه في مستودعات تحت إشراف وحراسة من #السلطة_الفلسطينية، بينما قد يحمل المقترح المصري دلالات مختلفة.

مقالات ذات صلة خبير سويدي: حرب جديدة بين إسرائيل وإيران تقترب وستكون أشد عنفا 2025/08/12

كما اقترحت القاهرة إدخال قوات شرطة فلسطينية إلى #قطاع_غزة، على أن يتم تدريبها في الولايات المتحدة أو مصر أو الأردن أو الإمارات أو دول أخرى، وبإشراف أمريكي.

ووفق المصادر، فإن المقترح المصري أرسل إلى حماس بانتظار ردها، فيما يتوقع أن تطالب إسرائيل بتعديلات جوهرية على أي صيغة نهائية.

هذا، وقالت مصادر مقربة من حركة حماس لموقع “واينت” العبري إن وفدا من حركة حماس سيصل الاثنين إلى مصر وسيبحث مع كبار مسؤولي المخابرات المصرية تهديدات إسرائيل باحتلال مدينة غزة وتنفيذ عملية عسكرية واسعة النطاق فيها.

وأوضحت المصادر أن المحادثات ستشمل أيضا آخر المستجدات المتعلقة بتجديد المفاوضات حول صفقة تبادل الأسرى، إضافة إلى مناقشة تداعيات اللقاء الذي جمع المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف برئيس الوزراء القطري في جزيرة إيبيزا الإسبانية قبل أيام.

وفي السياق، نقلت قناة “العربي” القطرية عن مصادرها، أن وفدا من “حماس” برئاسة خليل الحية سيغادر إلى القاهرة.

كما ذكرت الصحيفة أن استئناف قنوات التواصل بين الأطراف تم بوساطة تركية، عقب زيارة وفد من الحركة إلى أنقرة الأسبوع الماضي.

تجدر الإشارة إلى أن المفاوضات بين حماس وإسرائيل التي تتوسط فيها مصر وقطر والولايات المتحدة، تهدف إلى التوصل لاتفاق يشمل وقف إطلاق النار في قطاع غزة مقابل الإفراج عن أسرى ومحتجزين لدى الطرفين.

وكانت هذه المباحثات قد تعثرت عدة مرات خلال الأشهر الماضية بسبب الخلافات حول شروط التنفيذ وضمانات الالتزام، في ظل استمرار التوتر الميداني وتصاعد العمليات العسكرية الإسرائيلية في القطاع.

مقالات مشابهة

  • أكدت أن حياة الآلاف في خطر.. الأمم المتحدة: 100 طفل فلسطيني قضوا جوعاً في غزة
  • المدير الإقليمي للإعلام في «اليونيسيف» لـ«الاتحاد»: مئات الآلاف من أطفال غزة معرضون للموت جوعاً
  • تستهدف مختلف الفئات العمرية.. برامج تدريبية شاملة للكوادر البشرية بالقطاع الصحي
  • مصر تقترح على حماس تجميد سلاحها وإدخال شرطة فلسطينية إلى غزة
  • ترمب: على إسرائيل تحديد ما يجب فعله في غزة وحسم مصير حماس بالقطاع
  • فصائل فلسطينية تُعقّب على استشهاد صحفيي قناة الجزيرة
  • وسائل إعلام فلسطينية: استشهاد مراسل الجزيرة أنس الشريف وعدد من الصحفيين جراء قصف إسرائيلي لخيمتهم
  • استشهاد 5 فلسطينيين وجرح آخرين بقصف صهيوني على مدينة غزة
  • ليبيا ... تجنيس مئات الآلاف من الفلسطينيين ضمن صفقة مع حفتر
  • الغضب العالمي يتصاعد ضد حصار غزة.. واعتقال مئات المتظاهرين في لندن