مملكة بريس:
2025-06-23@20:00:42 GMT

وفاة المطربة المغربية القديرة نعيمة سميح

تاريخ النشر: 8th, March 2025 GMT

توفيت المطربة المغربية الشهيرة، نعيمة سميح، ليلة الجمعة السبت، بعد معاناة طويلة مع المرض، حسب ما أفاد به أقاربها.

وتعد الراحلة، التي ولدت في مدينة الدار البيضاء، من أبرز أعمدة الأغنية المغربية العصرية، حيث حققت أغانيها شهرة واسعة في الوطن العربي. بدأت مسيرتها الفنية في سن مبكرة، وظهرت لأول مرة على شاشة التلفزيون في أوائل السبعينيات من خلال برنامج “مواهب”، الذي كان يقدمه الملحن الراحل عبد النبي الجراري.

تميزت مسيرة نعيمة سميح بتنوع أغانيها بين العاطفية والوطنية والدينية، حيث تعاونت مع عدد من كبار الملحنين والشعراء مثل عبد القادر الراشدي، أحمد العلوي، أحمد الطيب العلج، وعلي الحداني. ومن أبرز أغانيها التي حظيت بشعبية كبيرة “جريت وجاريت”، “ياك آ جرحي”، “كيف المعاني”، و”البحارة”، والتي أعاد تقديمها العديد من الفنانين العرب.

كما سجلت الراحلة اسمها في تاريخ الفن العربي، كونها أصغر مغنية عربية وأول مغنية مغربية، وثالث فنانة عربية تحيي حفلاً في مسرح “الأولمبيا” بباريس بعد أم كلثوم وفيروز، ما يعكس مكانتها المرموقة في الساحة الفنية الدولية.

رحيل نعيمة سميح يعد خسارة كبيرة للفن والموسيقى المغربية والعربية، إلا أن إرثها الفني سيظل حيًا في قلوب محبيها.

المصدر: مملكة بريس

كلمات دلالية: أغاني شهيرة إرث فني الدار البيضاء الفنانة العربية رصيد فني مرض

إقرأ أيضاً:

جمعية بيئية تفسر ظاهرة انتشار الأفاعي بالمدن المغربية

زنقة 20 | متابعة

قالت جمعية إرحم للرفق بالحيوان، أن التدخل البشري في المنظومة الإيكولوجية سبب رئيسي في ظهور الافاعي بشكل غير مسبوق في عدد من المدن المغربية.

و بحسب الجمعية التي تعنى بحماية الحيوان بمدينة آسفي ، فإن حملات جمع الكلاب وقتلها كانت سببا رئيسيا في ظهور الزواحف مثل الافاعي.

و شددت على أن تلك الكلاب كانت تؤدي أدوارًا طبيعية مهمة جدًا، من بينها تقليص أعداد القوارض والزواحف، مثل الأفاعي، عبر سلوكيات الصيد والمراقبة الفطرية التي تمارسها في محيطها البيئي.

و ذكرت أنه وفقًا لمبدأ “التوازن الطبيعي” الذي يُعد حجر الأساس في علم البيئة، فإن لكل كائن حي – بما في ذلك كلاب الشارع – وظيفة بيئية محددة.

وتُظهر دراسات ميدانية وفق الجمعية ، أن وجود الكلاب في البيئات المفتوحة مثل الشواطئ أو الغابات القريبة، يُسهم في منع تكاثر بعض الكائنات التي قد تُسبب مشاكل صحية أو بيئية، ومنها الأفاعي، التي تبحث بطبيعتها عن أماكن خالية من التهديدات لتستقر فيها.

و اقترحت الجمعية حلولا عملية عوض القضاء على الكلاب ومنها التعقيم والتلقيح لا التجميع ، مؤكدة أن البديل العلمي والواقعي لا يكمن في ترك الكلاب على حالها، بل في تنظيم وجودها وفق معايير الصحة والبيئة.

مقالات مشابهة

  • في 30 دقيقة فقط.. طريقة عمل الحريرة المغربية في حلة الضغط
  • أهالي غير أسوياء.. إيناس عز الدين تعلق على واقعة قتل أم لأطفالها
  • جمعية بيئية تفسر ظاهرة انتشار الأفاعي بالمدن المغربية
  • باكستان والهند.. أبرز الجماعات التي يتهم كل طرف الآخر بدعمها
  • على الخريطة.. مواقع الضربات الأمريكية التي دمرت تماما أبرز منشآت نووية
  • كل الحكاية.. شيماء هلالي تطرح أحدث أغانيها
  • استشاري يوضح أبرز الأساليب التي تساعد الأفراد على التكيف مع ضغوط العمل اليومية .. فيديو
  • الضّب العربي.. من الكائنات البرية التي تسهم في التوازن البيئي بمنطقة الحدود الشمالية
  • شاهد بالصورة والفيديو.. مطربة سودانية صاعدة تستعرض جمالها وتصف نفسها بأنها (ياسمين صبري) فرع السودان
  • بقطع فى القرنية.. تفاصيل إصابة إيناس عز الدين بعينها