فيفي عبده قالت مفاجأة عنها.. جدل حول ظهور مي القاضي ببدلة رقص
تاريخ النشر: 9th, March 2025 GMT
انتقادات لاذعة طالت الفنانة مي القاضي، بعد تقديمها دور راقصة في مسلسل “العتاولة 2”، وهو الأمر الذي أثار الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، ووصفوها بالجريئة نظرا لارتدائها بدلة رقص مكشوفة، في أكثر من حلقة.
https://youtube.com/shorts/lEaQgz-45Tw
الفنانة والراقصة فيفي عبده التي تشارك مي بطولة المسلسل، علقت على ظهور الفنانات بأدوار راقصات وقالت لـ ET"بالعربي: "معرفش ليه بقت موضة إن الممثلات يعملوا أدوار راقصات، يعني الراقصات بقوا يمثلوا، والممثلات بيقوا يرقصوا، ومي القاضي معايا في مسلسل العتاولة 2، جابوا حد يدربها على الرقص قبل المسلسل، معرفش ليه بيعملوا كده، مش أي حد يرقص، لأن الرقص له ناسه".
دارت أحداث الحلقة 5 من مسلسل العتاولة 2 حول اتفاق عيسى الوزان - باسم سمرة وأحمد السقا - وخضر - طارق لطفي، علة سرقة سيدة ثرية تدعى عنايات الديهي -جومانا مراد- إذ تنكر باسم سمرة في شخصية ستايلست، وأطلق عليه اسم «نديم البحيري»، وقالت «عنايات» لـ«عيسى الوزان»، خلال أحد المشاهد: «ادخل الفيلا وإديهم الأوت فيت وهم يغسلوا»، ليرد عليها: «أنا نديم البحيري أهم ستايلست في الشرق الأوسط».
وتوجه عدولة (نسرين أمين) إلى حنة (زينة)، حيث تعرض عليها حلًا لعلاج ابنتها داليا مقابل أن تنفصل عن نصار، لكن حنة ترفض هذا العرض بشدة، وخلال حديثهما، تكتشف عدولة أن العتاولة والوزان أعادا التحالف مجددًا، ما يزيد الأمور تعقيدًا.
شاهد الفيديو:https://youtube.com/shorts/lEaQgz-45Tw
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العتاولة 2 مى القاضي المزيد
إقرأ أيضاً:
من بلقاس إلى المسرح.. حكاية صعود المطربة أنغام البحيري
من بلقاس إلى المسرح.. حكاية صعود المطربة أنغام البحيري
روت المطربة أنغام البحيري عن بداياتها الفنية منذ الطفولة قائلة: "أنا كنت صغيرة جدًا، وكنت دايمًا مع بابا، هو كان بياخدني معاه في الحفلات والمناسبات، وأنا عندي تسع سنين كنت بقعد معاه على الطبل وأغني معاه."
وأضافت أنغام خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم،: "كنت أغني في المدرسة وفي حفلاتها، وكده اكتشفت نفسي وحسيت إن الغناء جزء مني دائمًا قبل ما أروح الشغل كنت بدندن وأتمرن على الإيقاع، وده ساعدني أطور صوتي وقدرتي على الأداء."
وتابعت: "أنا من بلقاس في محافظة الدقهلية، ودي بلدتي، ومن هنا بدأت رحلتي الفنية صوتي فيه حاجة من شفيقة وأمينة، وبعض الناس لاحظوا شبههم فيه، وده شيء بيخليني أحس بالفخر."
واختتمت أنغام حديثها بقولها: "المسرح والكاميرا كانوا دايمًا حلم الطفولة بالنسبة لي، ومن خلال التجارب المبكرة دي قدرت أصقل موهبتي وأشتغل بجد لحد ما وصلت للمرحلة اللي أنا فيها دلوقتي."
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟