#سواليف

في ظل تصاعد التوترات في المنطقة، برزت #تهديدات #الحوثيين للاحتلال الإسرائيلي كمتغير جديد في المشهد الإقليمي، ما دفع العديد من الخبراء العسكريين والمحللين السياسيين إلى تقييم تداعيات هذا التطور؛ فمنح الحوثيون “إسرائيل” مهلة أربعة أيام، واستئناف عملياتهم العسكرية في #البحر_الأحمر، يشير إلى مرحلة جديدة من المواجهة التي قد تمتد آثارها إلى المجالين العسكري والاقتصادي على مستوى المنطقة والعالم.

تطور نوعي

ويؤكد الخبير العسكري قاصد محمود، أن “تهديد الحوثيين لإسرائيل ومنحهم مهلة أربعة أيام يمثل تطورًا نوعيًا في المشهد الإقليمي”.

مقالات ذات صلة طفلة تتعرض لحروق صعبة في روضة / فيديو 2025/03/09

وقال ، إن ” #إسرائيل تمادت في عدوانها وسياساتها، فيما تواصل الولايات المتحدة دعمها لها دون ضغوط فعلية تدفعها إلى مراجعة سياساتها”.

وأضاف: “إسرائيل تهدد بتوسيع عملياتها العسكرية، مما قد يؤدي إلى تصعيد جديد في #غزة؛ وفي هذا السياق، فإن ترك حركة #حماس تواجه الاحتلال وحدها يشكل تحديًا كبيرًا، مما يجعل حضور محور المقاومة ضروريًا”.

وتابع بقوله: “الحوثيون، على وجه الخصوص، يمتلكون قدرة كبيرة على إرباك المشهد من خلال تأثيرهم المباشر على البحر الأحمر، والتجارة الدولية، والقطاع البحري”.

وأشار إلى أن “الحوثيين لا يقتصر تأثيرهم على الإقليم فحسب، بل يمتد إلى الساحة الدولية، وهو ما ينعكس على حسابات الإدارة الأمريكية. هذا التطور يشكّل تحديًا حقيقيًا لإسرائيل، ورسالة واضحة بأن محور #المقاومة لا يزال فاعلًا في المعادلة، رغم بعض التراجعات التي قد يكون شهدها حزب الله، إلا أن الحوثيين قادرون على سد أي فراغ عبر عملياتهم”.

وأوضح الفريق وهو نائب رئيس هيئة الأركان المشتركة الأسبق في الجيش الأردني أن “الحوثيين لم يقتصروا على استهداف الملاحة البحرية، بل نجحوا أيضًا في توجيه صواريخهم نحو الجغرافيا الفلسطينية، مما يجعل تهديدهم لإسرائيل أكثر جدية؛ هذا التصعيد قد يدفع أطرافًا أخرى، مثل العراق، للدخول على خط المواجهة، في ظل وجود إيران كلاعب رئيسي يسعى إلى استعادة حضوره الاستراتيجي بعد خسائره في سوريا”.

وأضاف: “آفاق التفاهمات بين إيران والولايات المتحدة باتت ضيقة، حيث يتبنى المرشد الأعلى موقفًا أكثر تشددًا مقارنة بالرئيس الإيراني. إيران لديها مصالحها واستراتيجياتها، وقد يكون التصعيد الحوثي جزءًا من تنسيق أوسع معها”.

وأكد أن “إسرائيل يجب أن تدرك أن استمرار عدوانها دون دفع الثمن لم يعد ممكنًا، وها هي بوادر هذا الثمن بدأت بالظهور مع التحرك الحوثي”.

وذكر أن “الحوثيين يمتلكون قدرات عسكرية تؤهلهم لمواصلة الضغط، كما أن لديهم مصلحة مباشرة في هذا التصعيد، خصوصًا في ظل تعقيدات المشهد اليمني الداخلي والتدخلات الخارجية ضدهم”.

وبين أن “ما يهم المقاومة في غزة أن هذا التطور يمثل قيمة عسكرية كبيرة يمكن لحماس استثمارها لتعزيز موقفها التفاوضي، خاصة مع انفتاح قنوات التواصل مع الولايات المتحدة”.

وختم بالقول: “ربط هذا المشهد بالملف الإنساني في غزة يضيف بعدًا آخر للضغط على إسرائيل، إذ لا يمكن القبول باستمرار الحصار ومنع وصول الغذاء والدواء دون رد فعل دولي حقيقي”.

رؤية إستراتيجية عميقة

وقال المحلل السياسي حازم عياد: “إن إعلان حركة أنصار الله عن استئناف عملياتها العسكرية في البحر الأحمر يعد خطوة جادة للغاية؛ فقد أثبتت الحركة أكثر من مرة أن أقوالها تتطابق مع أفعالها، وأنها تواصل استثمار كامل إمكاناتها لتحقيق أهدافها المعلنة، التي تسبقها دوماً بتحذيرات”.

وأضاف عياد أن الحركة “تهدف من خلال هذا الإعلان إلى منح شرعية لتحركاتها العسكرية في البحر الأحمر خلال الأيام المقبلة، مشيراً إلى أن التحذير الذي أطلقته يتماشى مع مبادئ القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، وهذا يعكس أن لحركة “أنصار الله” رؤية استراتيجية عميقة في التعامل مع الوضع الراهن”.

وتابع عياد قائلاً: “أعتقد أن دعم حركة أنصار الله للشعب الفلسطيني يأخذ منحى جديداً، وهو يلقى ترحيباً واسعاً بين حركة حماس والفصائل الفلسطينية في قطاع غزة؛ من المؤكد أن هذه التحركات سيكون لها تأثير كبير في الضغط على الولايات المتحدة وإسرائيل لفتح قنوات لإدخال المساعدات وتخفيف الحصار المفروض على القطاع”.

وأشار إلى أن “هذه الدعوة تعتبر جدية للغاية، وأن احتمالية استئناف العمليات العسكرية عالية جداً، خصوصاً بعد أن تمكنت الحركة قبل أيام من إسقاط طائرة مسيرة من طراز MQ-9 أمريكية كانت تنفذ عمليات في منطقة الحديدة”.

وأكد عياد أن “الحوثيين جادون في تنفيذ تهديداتهم، وأنهم سيواصلون الضغط على أمريكا وإسرائيل ما لم يُرفع الحصار عن قطاع غزة ويتوقف التجويع الذي يتعرض له”.

وتطرق عياد إلى تأثير هذه الخطوات على الشركات الدولية العاملة في مجال الشحن، قائلاً: “إن هذه التحركات ستربك الشركات الكبرى التي تشارك في عمليات النقل عبر البحر الأحمر، وهو ما سيؤدي إلى ضغط حقيقي على الولايات المتحدة وإسرائيل لتغيير سياستهما تجاه الشعب الفلسطيني، والسماح بإدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع”.

واختتم عياد بالقول: “الأمر لا يقتصر على الضغط على أمريكا فقط، بل يشمل جميع الأطراف المعنية بعمليات النقل عبر البحر الأحمر، مثل شركات النقل وشركات التأمين المرتبطة بها” مضيفاً أن التصريحات الأخيرة لعبد الملك الحوثي تحمل رسائل واضحة ودائمة للشعب الفلسطيني، وفي الوقت نفسه تمثل ضغطاً متواصلاً على الجانب الأمريكي.

الورقة الرابحة

من جهته، أكد الباحث اليمني أنيس منصور أن تهديد الحوثيين لـ”إسرائيل” يعكس تحولهم إلى الورقة الرابحة لمحور المقاومة في المنطقة.
وقال إن “جماعة أنصار الله، أو سلطة صنعاء، أصبحت اليوم الفاعل الأبرز في المواجهة، حيث تمتلك القدرات والخيارات اللازمة للرد والتصعيد

وأوضح أن “هذا التهديد ليس مجرد رسالة يمنية، بل هو قبل كل شيء رسالة إيرانية تعكس رغبة طهران في إثبات حضورها وقوتها، بعد محاولات الغرب ومحور التطبيع تصويرها بأنها في حالة ضعف، خاصة بعد التطورات في سوريا ولبنان؛ إيران تريد أن تؤكد أن محور المقاومة لا يزال قويًا، وأن اليمن بات جزءًا رئيسيًا من هذه المعادلة”.

وأضاف منصور أن “الخيار الأخير المطروح حتى الآن يركز على البحر الأحمر، حيث منح الحوثيون إسرائيل مهلة أربعة أيام، لكن لم يتم الكشف صراحةً عن نية استهداف تل أبيب بالصواريخ أو الطائرات المسيّرة؛ ومع ذلك، فإن جميع الخيارات مفتوحة، إذ يمتلك الحوثيون عوامل قوة كبيرة تجعل من أي سيناريو أمرًا واردًا”.

وأشار إلى أن “الحوثيين، الذين كان يُنظر إليهم سابقًا كمجموعة مسلحة محلية، تحولوا اليوم إلى تهديد استراتيجي صعب المواجهة، رغم انتشار القواعد العسكرية والأساطيل الضخمة في المنطقة، لقد فرضوا معادلة جديدة باستخدام مزيج من الصواريخ الباليستية المضادة للسفن، والطائرات المسيّرة، والغواصات المسيرة، وأدوات الحرب الإلكترونية، مما أدى إلى تعطيل حركة التجارة ورفع التكلفة التشغيلية للبحرية الأمريكية وحلفائها”.

وأضاف أن “الولايات المتحدة اضطرت لاتخاذ تدابير دفاعية مكلفة، لكنها لم تتمكن من إيجاد حل حاسم لمواجهة الحوثيين، ما يفرض ضغطًا متزايدًا على البحرية الأمريكية. الفارق بين تكاليف الدفاع عن السفن وتكاليف الهجوم الحوثي يعكس معادلة غير متكافئة، حيث تتكبد واشنطن وحلفاؤها أعباءً ضخمة في سبيل التصدي لهذه التهديدات”.

وختم منصور بالإشارة إلى أن “هناك حالة من الانقسام والارتباك في كيفية تعامل إسرائيل والولايات المتحدة مع الحوثيين، بسبب البعد الجغرافي وعدم توفر معلومات كافية عن اليمن، فضلًا عن غياب الحلفاء الحقيقيين في الداخل اليمني. في ظل هذه الظروف، تمكن الحوثيون من فرض هيمنتهم، ليصبحوا لاعبًا رئيسيًا في المعادلة الإقليمية”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف تهديدات الحوثيين البحر الأحمر إسرائيل غزة حماس المقاومة الولایات المتحدة البحر الأحمر أنصار الله إلى أن

إقرأ أيضاً:

أمريكا و”إسرائيل” ..شر محض مبنى ومعنى

 

لا شيء يشبه أمريكا أكثر من اسرائيل..ذلك أن إسرائيل هي الابن السفاح لأمريكا.. وفي الثقافة الأنجلوساكسونية التي تستمد روحها من الجذور اليهودية فإن أمريكا هي ( إله العصر) وابنه الوحيد هو اسرائيل…ولا شعب لهذا الإله سوى شعب إسرائيل..وهذا الإله وظيفته رعاية وحماية هذا الابن وإبادة أعدائه وطردهم من أمامه.. وليس له وظيفة أقدس من هذه الوظيفة.. وبها يتبارك الرب ويعلو مجده…..
هكذا هي معتقدات الصهيونية الإنجيلية اللوثرية.. وهذه هي طبيعة العلاقة بينها وبين الصهيونية اليهودية…
وأني لأعجب من أناس يدَّعون الفكر والثقافة ولا يرون هذه الحقيقة.. ويتعامون عنها ولا يزالون يتخبطون ويهرفون في لغة التفريق بين أمريكا واسرائيل….
أمريكا هي اسرائيل الكبرى.. وإسرائيل هي أمريكا الصغرى. هذا على صعيد المبنى والبنية…وأما على صعيد النشأة والآلية والأدوات والأهداف والغايات فهي واحدة استيطاناً واحتلالاً وقتلاً وتهجيراً وإبادة لأصحاب الأرض… وسعيا وراء الهيمنة والاستباحة والنهب والتطويع والقهر…
وعليه ..فإذا قلنا : إسرائيل أم الإرهاب ..فإن أمريكا تكون أم أم الإرهاب…
والحقيقة أن إسرائيل ما كانت لتكون على هذا النحو لولا استمدادها من أمريكا.. ذلك أن إسرائيل ما كانت لتكون أصلا أو لتبقى طوال هذه العقود لولا أمريكا وخيانات الأنظمة العربية الدائرة في فلكها….
أقول هذا والفئة المؤمنة المجاهدة من أبناء الأمة يواجهون هذا الشيطان ذي الرأسين في معركة مفتوحة يراد لها أن تكون مدخلا للعصر الإسرائيلي فضلا عن العصر الأمريكي….
وفي الوقت الذي تخوض فيه الفئة المؤمنة معركة الأمة بشرف ورجولة ..وبإيمان بالله وثقة به سبحانه وبوعده الذي لا يخلف بنصر عباده المؤمنين.. نرى باقي الأمة تعيش حالة الكساح والعجز والذلة والمهانة.. وليس ذلك عن قلة في العدد والعتاد .. وإنما هي الردة عن التكليف والواجب الالهي والانتكاس عن طريق الحياة الحرة الكريمة التي أرادها الله.. وطلبا للسلامة في ظل حياة العبيد والتبعية والولاء لأعداء الأمة ابتغاء عزة متوهمة تظهر فقط في تنمر حكام وأنظمة العرب على شعوبهم.. بينما هم في الواقع ليسوا سوى عبيد لدى أنظمة الكفر والاستكبار….
لقد أثبتت الأيام بأن من كان عدوا حقا لأمريكا فهو حكماً وإلزاماً عدو لإسرائيل وبالعكس فإن من كان عبدا لأمريكا فهو عبد لإسرائيل…فطريق أمريكا يوصل بالضرورة إلى إسرائيل وكذلك طريق إسرائيل يوصل لأمريكا.. فهما رأسا جسر واحد ذي اتجاهين …ولقد رأينا كيف برهن عرب أمريكا على أنهم أيضا عرب إسرائيل ورأيناهم وهم يهرولون على ذات الجسر جيئة وذهابا….
يحدثنا التاريخ كيف أن الأب الأمريكي هرع لنجدة ابنه الإسرائيلي في كل مرة يسقط فيها هذا الابن…
رأينا ذلك في اليوم الأول لحرب 1973 وقد أيقنت إسرائيل بالهزيمة والسقوط على الرغم من كل ما قيل عن تلك الحرب ودهاليزها والتفاهمات التي سبقتها والاتفاقات التي تبعتها…..
وواقعنا الذي نعيش يرينا ويشهدنا كيف هرعت أمريكا لنجدة ربيبتها يوم السابع من أكتوبر 2023 وقد تهاوت وترنحت أمام ضربات المجاهدين المقاومين من أبناء غزة الفلسطينيين في ( طوفان الأقصى ) الذي أنهى آخر ما تبقى من هيبة للكيان اللقيط وأسقط نظرية الردع التي رواها وروَّجها لجيشه…ورأينا كيف تقاطر الأمريكان لمواساة إسرائيل ونجدتها والافتخار بصهيونيتهم ودعمهم اللا محدود لها في حرب الإبادة التي تمارسها منذ أكثر من عشرين شهرا بحق شعب غزة أطفالا ونساءً وشيوخاً.. أرضاً وإنساناً.. على مرأى ومسمع وصمت هذا العالم الظالم….
ومرة ثالثة تتدخل أمريكا لإنقاذ إسرائيل في المواجهة الدائرة مع الجمهورية الإسلامية في إيران بعد تجربتها في مواجهة اليمن التي أفقدتها هيبتها وأرغمتها على الانسحاب.. هذه المواجهة التي أعادت التوازن لقوى المقاومة وهي بصدد تصحيح معادلة الاشتباك مع هذا العدو المجرم حيث أدخلت كل إسرائيل في الملاجئ تحت القصف.. وأعادت للمستوطنين الغاصبين السؤال الذي يسكن في مراكز وعيهم.. حول صيرورة هذا الكيان.. وما إذا كان قابلا وقادرا على الاستمرار في هذه الأرض.. وإلى متى ؟ بمعنى آخر أيقظت هذه المواجهة وبعثت الشعور اليهودي المزدوج المشتت بين اسرائيليته الطارئة وجنسيته الأصلية.. أي التفكير الجدي بمغادرة الكيان إلى غير رجعة في هجرة جماعية معاكسة.. وهذا ما تنبه له العدو فأغلقوا باب مغادرة إسرائيل عبر المطارات وفتحوا باب العودة فقط مما دفع بالألوف من الصهاينة للهرب عبر البحر إلى قبرص…وبالمناسبة فإن أغلب الهجرات اليهودية في مراحل تأسيس الكيان كانت تأتي عبر البحر.. وها هي بداية عودة التاريخ حيث الهروب والرحيل عن فلسطين …
اجتاحت فكرة نهاية الكيان كل المستوطنين.. والجيش( البقرة المقدسة) بذل سقف وحشيته الأعلى ولكن دون جدوى وهو في نفس الوقت غارق في رمال غزة.. ومرتعد في مواجهة اليمن الذي يحاصره بحرا ويقصفه جوا.. وهكذا تكبر عوامل فناء الكيان وتجتمع في صعيد المواجهة.. والزمن في حروب الاستنزاف الطويلة لا يعمل لصالح الكيان..
وهنا تتدخل أمريكا بشكل مباشر وفج على خط المواجهة ..صحيح أنها لم تغب لحظة عنها ..فكل ما لدى إسرائيل هو من أمريكا.. فالطائرات التي تقصفنا أمريكية.. والصواريخ والقذائف أمريكية.. والدفاعات الجوية أمريكية ..والمعلومات والإحداثيات أمريكية.. وفيتو مجلس الأمن أمريكي….الخ.. ومع هذا تحاول أمريكا أن تتخفى وراء إسرائيل.. أما الآن فلم يعد بالإمكان التخفي لأن الكيان في خطر داهم فظهرت اليد الأمريكية دون تمويه لتنقذ إسرائيل من عجزها وفشلها ورعبها…واليأس من تحقيق أهداف حروبها..
ولكن…هيهات.. فقد شربت إسرائيل كأس سم هزيمتها وزوالها الذي بات يسري في جسدها المثخن.. ويضغط أكثر على معنوياتها المنهارة.. ويحطم ما تبقى لها من مناعة مستوردة…وينسف سرديات الأكذوبة التي أنشئت عليها …..

*كاتب وباحث فلسطيني

مقالات مشابهة

  • أمريكا و”إسرائيل” ..شر محض مبنى ومعنى
  • تحذير بريطاني من “تهديد مرتفع” للسفن الأمريكية في البحر الأحمر وخليج عدن
  • الإمارات تتابع بقلق تصاعد المواجهة العسكرية في المنطقة وتدعو إلى الحكمة والحوار
  • الحرس الثوري الإيراني يعلن استخدام صاروخ "خيبر" لأول مرة في قصف إسرائيل وسط تصاعد المواجهة العسكرية
  • الحوثيون يهددون باستهداف السفن الأميركية إذا دعمت إسرائيل
  • الحوثيون: رصدنا تجهيزات واستعدادات بعض الدول لمشاركة إسرائيل هجومها على إيران
  • كيف قرأ اليمنيون بيان الحوثيين الأخير حول مساندة إيران؟ (تقرير)
  • الحوثيون يهددون باستهداف السفن الأميركية بحال تدخل واشنطن في الحرب بين إسرائيل وإيران
  • الحوثيون يهددون باستهداف السفن الأمريكية في البحر الأحمر
  • بعد توقف تهديدات الحوثيين.. قاذفات بي2 الشبحية تغادر إحدى القواعد الأمريكية إلى المحيط الهادي