13 لاعباً في التدريب الأول لـ «الأبيض»
تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT
دبي (الاتحاد)
أدى منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم أولى تدريباته، في معسكره الحالي المقام في منطقة جبل علي، استعداداً لمباراتي إيران وكوريا الشمالية، ضمن التصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026 لحساب المجموعة الأولى.
شهد المران الأول مشاركة 13 لاعباً هم: خالد عيسى، علي خصيف، محمد العطاس، لوكاس بيمنتا، كوامي كويدو، خليفة الحمادي، علاء الدين زهير، زايد سلطان، يحيى نادر، عبدالله رمضان، عصام فايز، سلطان عادل وبرونو أوليفيرا.
وتكتمل صفوف «الأبيض» يوم 14 مارس، بانضمام لاعبي أندية شباب الأهلي والشارقة والوصل والنصر إلى المعسكر، بعد ختام مشاركتهم مع أنديتهم في المباريات الآسيوية والخليجية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات المنتخب الوطني تصفيات كأس العالم دبي إيران كوريا الشمالية
إقرأ أيضاً:
«الشارقة للتمكين الاجتماعي» تتلقى تبرعاً من سلطان طائفة البهرة
الشارقة (وام)
أخبار ذات صلةتلقت مؤسسة الشارقة للتمكين الاجتماعي تبرعاً من سلطان طائفة البهرة، دعماً لمشروعها الوقفي «جيران النبي»، الذي يهدف إلى توفير مصادر مستدامة لرعاية الأيتام وتمكينهم، في إطار تعزيز العمل الإنساني والمجتمعي، وترسيخ قيم التكافل والتراحم.
ويأتي هذا التبرع في سياق المبادرات الخيرية التي تقوم بها طائفة البهرة على مستوى العالم، والتي تعكس حرصها على دعم الجهود الإنسانية والمؤسسات الخيرية، وتعزيز التعاون مع الجهات التي تتبنى رؤى تنموية وإنسانية مستدامة، بما يتماشى مع توجيهات القيادة الرشيدة للدولة في مجال تمكين الفئات المجتمعية المختلفة.
وأعربت منى بن هده السويدي، مدير عام مؤسسة الشارقة للتمكين الاجتماعي، عن شكرها وامتنانها لسلطان طائفة البهرة على هذا الدعم الكريم، مشيرة إلى أن التبرع يسهم بشكل مباشر في تعزيز الاستدامة المالية للمشاريع الوقفية التي تخدم الأيتام وأسرهم في الإمارة.
وقالت: إن مشروع «جيران النبي» الوقفي يعد تجسيداً عملياً لقيم الرحمة والتكافل التي أوصى بها نبينا الكريم، صلى الله عليه وسلم، ونحن في المؤسسة نعتز بهذا التعاون البنّاء الذي يترجم مفاهيم الحوار الإنساني إلى مبادرات واقعية تُحدث فرقاً في حياة الفاقدين للرعاية الأبوية، وتسهم في توفير بيئة مستقرة وآمنة لهم.
وأوضحت أن التبرع سيتم توجيهه ضمن أوجه الصرف الوقفي المحددة، والتي تشمل برامج الرعاية الشاملة، مثل دعم تعليم الطلبة فاقدي الأب، والرعاية الصحية، وتأمين احتياجاتهم المعيشية، وصيانة مساكنهم، والتأهيل المهني، إلى جانب الدعم النفسي والاجتماعي للأمهات الأرامل، بما يعزز من جودة حياة المستفيدين ويدعم اندماجهم الإيجابي في المجتمع.