300 مليون دولار تكلفة الطلاق المحتمل بين جورج كلوني وزوجته أمل كلوني
تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT
واشنطن
يواجه الممثل الأمريكي الشهير، جورج كلوني، معضلة الطلاق المحتمل من زوجته ذات الأصول اللبنانية، أمل علم الدين، والذي قد يكلف ثروة كبيرة.
وأشار تقرير من موقع “رادار أونلاين” إلى أن الفجوة تتسع بين كلوني وأمل بسبب انشغال كل منهما في أعماله المنفصلة.
وتأزم الموضوع بعد قرار كلوني البدء في تمثيل مسرحية جديدة له على مسرح برودواي في نيويورك، بينما تصر أمل على ممارسة مهنة تدريس المحاماة في جامعة أوكسفورد في بريطانيا.
وقال التقرير إن العلاقة البعيدة قد تؤدي إلى طلاق قريب بعد 11 عامًا من الزواج.
وقد يكلف الطلاق جورج كلوني مئات الملايين من الدولارات، قد تصل إلى 300 مليون دولار، وفقًا لتقارير سابقة نشرت قبل أعوام. يُذكر أن الزوجين لديهما طفلان توأم، إيلا وأليكساندر، بعمر 7 أعوام، وهما يقيمان مع والدتهما في أوكسفوردشاير في بريطانيا.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أمل علم الدين جورج كلوني ممثل هوليوود
إقرأ أيضاً:
الأونروا تواجه عجزًا ماليًا بـ200 مليون دولار يهدد خدماتها
صراحة نيوز-قال المستشار الإعلامي لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، عدنان أبو حسنة، إن الوكالة تعيش أزمة مالية خطيرة للغاية، حيث تعاني من عجز يُقدَّر بقرابة 200 مليون دولار، وهو ما يُهدد قدرتها على الاستمرار حتى نهاية العام الحالي.
وأوضح أبو حسنة، في تصريح ، أن الأزمة لا تقتصر على قطاع غزة أو الضفة الغربية، بل تشمل جميع مناطق عمليات الأونروا، بما فيها الأردن ولبنان وسوريا والقدس الشرقية، مشيرا إلى أن الوضع المالي حرج جدا.
ودعا المجتمع الدولي إلى التحرك لدعم الوكالة، مشيرا إلى أن هذه ليست مسؤولية (الأونروا) وحدها، بل هي مسؤولية الدول الأعضاء في الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وأضاف أبو حسنة: “الأونروا ليست شركة ولا تحصل على تمويلها من الضرائب كما تفعل الحكومات”، بل إن قرابة 90% من ميزانيتها تعتمد على التبرعات، والبديل الوحيد المطروح هو دعم الوكالة.
وكان أبو حسنة قد دق ناقوس الخطر في وقت سابق، حين بيّن أن التمويل المتوافر لدى الأونروا يكفي حتى نهاية شهر حزيران الحالي، مطالبا العالم العربي بالتحرك لدعم الوكالة ماليا.
ويتم تمويل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بشكل شبه كامل من خلال التبرعات الطوعية التي تقدمها الدول الأعضاء في الأمم المتحدة.
وتشمل خدمات الوكالة التعليم، والرعاية الصحية، والإغاثة، والبنية التحتية، وتحسين المخيمات، والدعم المجتمعي، والإقراض الصغير، والاستجابة الطارئة، بما في ذلك في أوقات النزاع المسلح.