أمانة جازان تباشر فتح الطرقات والأحياء المتضررة من الأمطار بمحافظة صبيا
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
المناطق_واس
كثفت أمانة منطقة جازان في محافظة صبيا، جهودها لنزح مياه الأمطار وإزاحة الصخور والأتربة من الطرقات الرئيسة وداخل الأحياء وأماكن تجمعاتها وذلك بالتزامن مع الأمطار التي شهدتها المحافظة الليلة الماضية.
وسخرت الأمانة طاقاتها للتعامل مع موسم الأمطار وتقوم بتأدية أعمالها ومهامها في فتح الطرق المتضررة من الأمطار التي تشهدها المحافظة في الوقت الحالي ، فيما تم توجيه فرق الحركة والصيانة بالعمل على مدار الساعة لمباشرة فتح الطرق وتلقي البلاغات والعمل على سرعة تأهيلها.
وستواصل أمانة جازان جهودها بمشاركة الجهات ذات العلاقة والتعامل الفوري مع عملية تصريف مياه الأمطار للمواقع المخدومة من خلال شبكات تصريف مياه الأمطار، إلى جانب الإشراف على مجاري الأودية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة جازان
إقرأ أيضاً:
“هيئة الطرق”: طريق (تبوك / حقل) مشروع إستراتيجي لتعزيز السياحة على ساحل خليج العقبة
يُعد طريق “تبوك – حقل” أحد أبرز المشاريع الإستراتيجية التي تُشرف عليها الهيئة العامة للطرق في منطقة تبوك، وتبرز أهميته القصوى في تعزيز السياحة على ساحل خليج العقبة بمحافظة حقل، وذلك في إطار جهود الهيئة في تعزيز السياحة وتوفير شبكة طرق ذات موثوقية ومستوى عالٍ من السلامة والجودة.
ويربط الطريق، الذي يمتد بطول “169 كم”، مدينة تبوك بمحافظة حقل شمال غرب المملكة، إذ تتزين المحافظة بمقومات سياحية جاذبة تشمل الشواطئ الطبيعية على امتداد الساحل، والكثبان الرملية، والجبال والهضاب ذات المناظر الخلابة، وامتزاج خضرة النخيل بألوان البحر في مشهد طبيعي ساحر.
اقرأ أيضاًالمجتمعحرس الحدود يسهل إجراءات مغادرة ضيوف الرحمن عبر منفذ الوديعة
ورُوعي في الطريق وضع أعلى معايير الجودة والسلامة، من خلال توفير العديد من الأعمال، كاللوحات الإرشادية، والدهانات الأرضية، والعلامات الأرضية، والاهتزازات التحذيرية، والحواجز الخرسانية، وغيرها من الأعمال التي تهدف إلى رفع مستوى السلامة على الطريق، ومواكبة الطلب المتزايد على شبكة الطرق بما يضمن انسيابية الحركة المرورية.
وتواصل هيئة الطرق، تنفيذ العديد من المشاريع والمبادرات الحيوية للارتقاء بقطاع الطرق، لتحقيق مستهدفات إستراتيجية قطاع الطرق بالوصول للتصنيف السادس في مؤشر جودة الطرق عالميًا في “2030”، وخفض الوفيات على الطرق لأقل من “5” حالات لكل “100” ألف نسمة، وتغطية شبكة الطرق بعوامل السلامة المرورية، حسب تصنيف البرنامج الدولي لتقييم الطرق IRAP، والمحافظة على مستوى خدمات متقدمة لمستوى الطاقة الاستيعابية لشبكة الطرق، ورفع مشاركة القطاع الخاص في الأعمال التشغيلية.