مؤسسة الأميرة العنود تنظم ندوة “الأمير محمد بن فهد – المآثر والإرث”
تاريخ النشر: 11th, March 2025 GMT
تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز آل سعود، عضو مجلس الأمناء واللجنة التنفيذية، تنظم مؤسسة الأميرة العنود ندوة بعنوان “الأمير محمد بن فهد – المآثر والإرث”، وذلك يوم الأربعاء 12 رمضان 1446هـ، الساعة 10:00 حتى 11:30 مساءً،. محاور الندوة وأبرز المشاركين تهدف الندوة إلى إلقاء الضوء على سيرة ومسيرة الأمير محمد بن فهد بن عبدالعزيز – رحمه الله، واستعراض إسهاماته الغنية في مجالات التنمية والعمل الإنساني، من خلال جلسات حوارية يشارك فيها نخبة من أصحاب المعالي والسعادة، وهم: •معالي الشيخ الدكتور عبدالرحمن آل رقيب •سعادة الدكتور بندر بن معمر •سعادة الأستاذ حسن الجاسر يدير الندوة الإعلامي الدكتور سليمان العيدي، الذي سيقود النقاشات حول الإرث الإنساني والتنموي للأمير محمد بن فهد، وتسليط الضوء على أبرز محطات حياته وإنجازاته التي تركت بصمة بارزة في مختلف المجالات.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية محمد بن فهد
إقرأ أيضاً:
مؤسسة زاهي حواس تنظم محاضرة تثقيفية في أسوان .. صور
في خطوة تهدف إلى نشر الوعي الأثري وتعزيز ارتباط الجيل الجديد بحضارة الأجداد، نظمت مؤسسة الدكتور زاهي حواس للآثار والتراث محاضرة تثقيفية لطلبة المرحلة الإعدادية بأحد مدارس أسوان.
مؤسسة زاهي حواسألقى المحاضرة نصر سلامة، مدير فرع المؤسسة بأسوان، وتناولت موضوعين رئيسيين هما حروف الخط الهيروغليفي ونبذة تعريفية عن آثار غرب أسوان الهامة.
وتأتي هذه المبادرة ضمن الاهتمامات الكبرى للمؤسسة بضرورة تعريف الشباب بإرثهم الحضاري الذي يعد من أقدم وأولى الحضارات في العالم.
خلال المحاضرة، عرض "سلامة" لوحة توضيحية شاملة تضمنت جميع حروف الأبجدية المصرية القديمة وما يقابلها من الأبجدية العربية، حيث قام بتحويل أسماء بعض الطلبة من العربية إلى الهيروغليفية كجزء تفاعلي شيق.
كما تضمنت المحاضرة شرحاً وافياً لأهم الآثار الواقعة في منطقة غرب أسوان، بالإضافة إلى توعية الحضور بآداب التعامل مع الآثار والحفاظ عليها، وتقديم إرشادات حول كيفية الترحيب والتعامل الأمثل مع السائحين الذين يزورون مصر.
وقد شهدت الندوة تفاعلاً كبيراً من الطلبة، الذين أبدوا حماسهم وقدموا العديد من الأسئلة والاستفسارات حول كيفية ظهور الكتابة المصرية القديمة.
وفي نهاية المحاضرة، نجح الطلبة في كتابة أسمائهم بالهيروغليفية بطريقة صحيحة، محققين بذلك الهدف الرئيسي من المبادرة وهو إشراك الشباب عملياً في اكتشاف حضارتهم.