متحف قصر الأمير محمد علي بالمنيل ينظم معرضًا أثريًا مؤقتًا عن المياه
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
تحت عنوان "النيل شريان الحياة"، نظم متحف قصر الأمير محمد على بالمنيل معرضًا أثريًا مؤقتًا عن المياه، في إطار الاحتفال بعيد وفاء النيل والذي يوافق 15 أغسطس من كل عام.
وأشارت آمال صديق مدير عام متحف قصر المنيل، أن المعرض سوف يستمر لمدة شهر ويضم مجموعة متميزة من أدوات وأواني شرب المياه الخاصة بالأمير محمد علي ومجموعة من القطع الأثرية من عصر الأسرة العلوية تعرض لأول مرة، ومنها نيشان ورصيعة النيل، وطست وأبريق من البلور مزين بتلبيسة من الفضة على شكل أفرع نباتية، وثلاجة مياه من الفضة، وكذلك مجموعة من الدوارق والأكواب مصنوعة من البلور كانت تستخدم لشرب المياه، بالإضافة إلى مجموعة معروضات متنوعة تخص نهر النيل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأمير محمد على
إقرأ أيضاً:
من هو محمد صبري سليمان المشتبه به في هجوم ولاية كولورادو الأميركية؟
رام الله - دنيا الوطن
كشفت مصادر أمنية أمريكية أن محمد صبري سليمان، مواطن مصري يبلغ من العمر 45 عامًا، هو المشتبه به في هجوم بولدر الذي استهدف مجموعة مؤيدة لإسرائيل قرب محكمة مقاطعة بولدر في ولاية كولورادو.
وبحسب ما نقلته شبكة (فوكس نيوز)، دخل سليمان إلى الولايات المتحدة بتأشيرة سياحية في أغسطس 2022 خلال إدارة الرئيس جو بايدن، وكان يُفترض أن يغادر البلاد في فبراير 2023، لكنه أقام بشكل غير قانوني بعد انتهاء صلاحية تأشيرته.
وقدّم محمد صبري سليمان طلب هجرة في سبتمبر 2022، وحصل على تصريح عمل مؤقت في مارس 2023، إلا أن صلاحيته انتهت في مايو 2024، دون أن يتم ترحيله من الأراضي الأمريكية، ما أثار انتقادات لاذعة لسياسات الهجرة الحالية.
ووفقًا للشرطة، استهدف المشتبه به مجموعة "اركض من أجل حياتهم"، وهي مجموعة تنظم فعاليات أسبوعية تطالب بالإفراج عن الرهائن الإسرائيليين المحتجزين لدى حركة حماس. وخلال الهجوم، كان سليمان يهتف "حرية لفلسطين"، مستخدمًا مواد حارقة أسفرت عن إصابة 6 أشخاص تتراوح أعمارهم بين 67 و88 عامًا، من بينهم حالة حرجة.
ووصفت السلطات الأمريكية الحادث بأنه "عمل إرهابي بدوافع أيديولوجية"، وألقت القبض على سليمان وأودعته سجن مقاطعة بولدر، بينما يواصل مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) التحقيق في الحادث.
وفي تعليق سياسي على الحادث، هاجم ستيفن ميلر، نائب رئيس موظفي البيت الأبيض السابق، سياسات الهجرة في عهد بايدن، واصفًا إياها بـ"الانتحارية" بسبب منح الإقامة المؤقتة لمهاجرين غير شرعيين مثل سليمان.
يُذكر أن مجموعة "اركض من أجل حياتهم" تنظم فعاليات في عدة دول حول العالم، ويُعد فرع كولورادو من أبرز فروعها المحلية.