العدالة ستأخد مجراها.. «مصطفى بكري» يكشف تفاصيل مشاجرة مدينة الفردوس
تاريخ النشر: 14th, March 2025 GMT
قال الإعلامي مصطفى بكري إن منصات التواصل الاجتماعي شهدت رواجا لفيديو مشاجرة بين أحد المواطنين وآخرين في منطقة الفردوس بمدينة 6 أكتوبر، معلقا: الداخلية قالت كلمتها والقصة بدأت بمشادة كلامية وانتهت بتكسير سيارة.
وأشار مصطفى بكري خلال برنامج «حقائق وأسرار» المذاع على قناة «صدى البلد» إلى أن، الداخلية حسمت القصة معلنة -في بيان لها- أن الواقعة حصلت بين طرفين بسبب خلافات شخصية.
وأضاف «بكري»: «التحقيقات أكدت أن المشاجرة بدأت بخلاف حتى وصلت لمشاجرة، وبعد ساعات، انتشر الفيديو على السوشيال ميديا بسرعة البرق».
واختتم قائلا: «تحقيقات النيابة شغالة، والعدالة هتاخد مجراها.. وأهو درس جديد.. الغضب في الشارع ممكن يكلفك كتير، وأي لحظة ممكن تتحول لتريند.. لكن مش أي تريند نهايته حلوة».
اقرأ أيضاًمشاجرة مدينة الفردوس.. سائق الميكروباص يروي تفاصيل الاعتداء عليه
قرارات جديدة من النيابة بواقعة مشاجرة الفردوس بأكتوبر
عاجل | القبض على طرفي مشاجرة بسبب تصادم سيارتين بالفردوس
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإعلامي مصطفى بكري بكري مدينة الفردوس مشاجرة مدينة الفردوس مصطفى بكري
إقرأ أيضاً:
فتح: أوروبا بدأت تتحرك فعليًا ضد الاحتلال
قال زيد تيم، أمين سر حركة فتح في هولندا، إن البيان الأخير الصادر عن وزراء خارجية بريطانيا، أستراليا، نيوزيلندا، وكندا، يمثل تحولًا حقيقيًا في الموقف الأوروبي من مجرد التصريحات إلى خطوات عملية، وذلك بعد سلسلة من المواقف البرلمانية التي طالبت بمحاسبة مسؤولين إسرائيليين على رأسهم بن جفير وسموتريتش، بسبب تحريضهم العلني على العنف والإبادة.
وأوضح تيم، خلال مداخلة مع الإعلامية داما الكردي، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن البرلمان البريطاني ناقش في جلسات سابقة خطاب الكراهية والتحريض الصريح الذي أطلقه وزراء في حكومة الاحتلال، مشيرًا إلى أن هناك ألفاظًا استخدمها النواب البريطانيون لأول مرة، تتحدث بوضوح عن "الإبادة الجماعية" التي تمارسها إسرائيل في غزة والضفة.
وأضاف: "ما قاله وزراء الاحتلال لم يعد مجرد نوايا، بل تصريحات علنية تدعو لطرد الشعب الفلسطيني إلى الأردن ومصر وبناء إسرائيل الكبرى، هذا النهج الفاشي أصبح مرفوضًا لدى الرأي العام الأوروبي، ما ساهم في تغيير المزاج السياسي".
وأشار تيم إلى أن هناك مؤتمرًا دوليًا مرتقبًا في فرنسا الشهر المقبل، هدفه بحث آلية الاعتراف بدولة فلسطين، في إطار دعم حل الدولتين الذي تؤمن به أوروبا، لكن لم يتم تطبيقه سابقًا بسبب الجرائم المستمرة للاحتلال ورفضه الالتزام بالقانون الدولي.
وتابع قائلًا إن التحول الأوروبي يشمل قرارات فعلية مثل وقف إسبانيا لتصدير السلاح لإسرائيل، واستدعاء السفير الإسرائيلي بعد احتجاج ناشطين على شحنات أسلحة، لافتًا إلى أن فرنسا وبريطانيا تمتلكان تأثيرًا كبيرًا داخل الاتحاد الأوروبي، وإذا اتخذتا قرارات حاسمة فإنها ستحدث أثرًا واضحًا في كبح آلة الاحتلال.