مدافع ليفربول السابق يشيد بأداء محمد صلاح ويطالبه بالبقاء مع “الريدز”
تاريخ النشر: 14th, March 2025 GMT
إنجلترا – تحدث مارك لورنسون أسطورة فريق ليفربول السابق عن وضع محمد صلاح الهداف الحالي للفريق في ما يتعلق بتجديد عقده الذي ينتهي مع الموسم الحالي.
وينتهي عقد محمد صلاح مع ليفربول في نهاية الموسم الجاري ولم يصدر ليفربول أي تحديث رسمي بشأن اقتراب تجديد العقد وهو ما يزيد من التكهنات.
وقد ارتبط اسم اللاعب البالغ من العمر 32 عاما بعدد من الأندية، بما في ذلك باريس سان جيرمان الفرنسي والهلال السعودي، لكن صلاح يفضل البقاء مع ليفربول إذا تم التوصل إلى اتفاق مناسب.
وفيي حديثه مع “talkSPORT” ناشد لورنسون صلاح بالبقاء في ليفربول وعدم الانتقال للدوري السعودي.
وقال لورنسون: “لو كنت مكان المالكين لمنحت محمد صلاح عقدا لمدة عامين مع خيار التمديد لعام آخر لا أعتقد أنه سينتقل إلى السعودية، فما الفائدة؟”.
واختتم: “لقد أصبح أكثر قوة أعتقد أنه أصبح أصعب في أن يتم دفعه عن الكرة الآن هذا الموسم كان رائعا تماما”.
يذكر أن ليفربول ودع منافسات دوري أبطال أوروبا على يد باريس سان جيرمان ليفتح بابا جديدا من التكهنات حول مصير ” الفرعون” المصري الذي يطمح في الفوز بالكرة الذهبية.
المصدر: وسائل إعلام
Previous بعد غياب 6 أشهر.. كيليان مبابي يعود لقائمة منتخب فرنسا Related Postsليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all resultsالمصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
فرنسا تدعو إسرائيل للانسحاب “سريعا” من كامل الأراضي اللبنانية
فرنسا – دعت وزارة الخارجية الفرنسية إسرائيل إلى الانسحاب “بأسرع وقت” من جميع الأراضي اللبنانية.
وأعربت الوزارة في بيان لها، أمس الجمعة، عن إدانتها الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت.
وشدد البيان على أن “فرنسا تؤكد مجددا أن لجنة المراقبة بموجب الاتفاق (وقف إطلاق النار) قائمة لمساعدة الأطراف على مواجهة التهديدات ومنع أي تصعيد من شأنه أن يضر بأمن واستقرار لبنان وإسرائيل”.
ولجنة المراقبة المنبثقة عن اتفاق نوفمبر2024 هي لجنة خماسية تضم ممثلين عن الجيش اللبناني وإسرائيل وقوة حفظ السلام الأممية المؤقتة “يونيفيل”، إضافة إلى الولايات المتحدة وفرنسا، وهما الدولتان الوسيطتان في اتفاق وقف إطلاق النار بين “حزب الله” و إسرائيل.
ودعا البيان الفرنسي “جميع الأطراف إلى احترام اتفاق وقف إطلاق النار”.
ومساء الخميس، شنّت مقاتلات إسرائيلية 8 غارات على الضاحية الجنوبية، في قصف هو الرابع والأعنف على الضاحية منذ سريان اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل و”حزب الله” في 27 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024.
كما شنت مقاتلات ومسيّرات إسرائيلية غارتين على بلدة عين قانا بمنطقة إقليم التفاح جنوب لبنان، بعد إنذار وجهه الجيش الإسرائيلي بإخلاء المنطقة.
وفي 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 شنت إسرائيل عدوانا على لبنان تحول إلى حرب واسعة في 23 سبتمبر/ أيلول 2024، ما أسفر عن أكثر من 4 آلاف قتيل ونحو 17 ألف جريح، إضافة إلى نزوح قرابة مليون و400 ألف شخص.
ومنذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار في 27 نوفمبر 2024، ارتكبت إسرائيل آلاف الخروقات التي خلفت ما لا يقل عن 208 قتلى و501 جريح، وفق إحصاء للأناضول استنادا إلى بيانات رسمية.
وفي تحد لاتفاق وقف إطلاق النار، نفذ الجيش الإسرائيلي انسحابا جزئيا من جنوب لبنان، بينما يواصل احتلال 5 تلال لبنانية سيطر عليها في الحرب الأخيرة.
الأناضول