أرملة حلمي بكر تفجر مفاجأة: “حاولوا اختطاف جثمانه”!
تاريخ النشر: 15th, March 2025 GMT
متابعة بتجــرد: أثارت سماح القرشي، أرملة الموسيقار الراحل حلمي بكر، جدلًا واسعاً بحديثها عن تفاصيل عائلية خاصة تتعلق بجنازته والأحداث الغريبة التي رافقت تشييعه والعزاء.
وأشارت خلال استضافتها في برنامج “سابع سما” إلى أنه تم اتهامها بقتل الموسيقار الراحل، نافية ان تكون قد منعت أحد من زيارته، وقالت: “كل دي بروباغاندا عشان ينسبوا اسمهم بتاريخ العملاق حلمي بكر”، ونفت بذلك كل الاتهامات الموجهة إليها من الفنانة نادية مصطفى بشأن تعذيب الراحل قبل وفاته أو منع أصدقائه من زيارته.
وكشفت خلال اللقاء أسباب تأخرها في دفن جثمان الراحل، وقالت: “تعرضت لهجوم شديد بسبب تأخري في دفن الجثمان ولكن أحد أفراد عائلته حاول اختطاف الجثمان أثناء نقله إلى المنزل”.
وأضافت: “موكب الجثمان تعرض لهجوم من بعض الأشخاص بهدف اختطافه، مما دفعني للاستعانة بالشرطة المصرية لتأمين الجنازة، حيث قمت بتسليم الجثمان لهم خوفاً من التمثيل به أو إلحاق اي ضرر او إصابات به تُنسب إليّ ويتهموني بها”.
وأشارت إلى ان “الراحل كان يخشى من هذا الامر قبل وفاته، وهذه كانت وصيته لي، حيث طلب مني عدم تسليم جثمانه لأي شخص خشية تعرضه للإهانة”، مشددة على انها راضية تماماً عن قرارها بتسليم الجثمان للشرطة، لحمايته وتأمين مراسم الدفن.
main 2025-03-15Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
محمد رمضان يتعرض لهجوم بعد طرح أغنيته عقب حادث الساحل الشمالي
خاص
تعرض الفنان المصري محمد رمضان لهجوم واسع وانتقادات لاذعة على مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك عقب طرحه أغنيته الجديدة “يلا يلا” على المنصات الموسيقية، بعد ساعات قليلة من وقوع حادث أليم خلال حفله في الساحل الشمالي المصري، أسفر عن وفاة أحد المنظمين وإصابة عدد من الحضور.
ورأى الكثيرون أن توقيت إصدار الأغنية كان “غير لائق ومستفزًا”، في ظل الحادث الذي أودى بحياة الشاب حسام حسن عبد القوي، نتيجة انفجار ناجم عن خلل في أنابيب الغاز الخاصة بالألعاب النارية المستخدمة في الحفل ، كما أسفر الحادث عن إصابة ستة شباب تتراوح أعمارهم بين 15 و25 عامًا، لا تزال حالة أحدهم تحت الملاحظة، بحسب بيان رسمي صادر عن مستشفى العلمين، بينما غادر الآخرون بعد تلقي الرعاية اللازمة.
وفي محاولة للرد على موجة الغضب، نشر رمضان تصريحًا عبر حسابه الرسمي على “فيسبوك”، قال فيه: “بالله عليكم ممنوع المزايدات.. هذا تعاقد مع شركة أجنبية، ولا أستطيع عدم طرح الأغنية في ميعادها.. لا أحد يحب بلده ولا جمهوره ورجالته مثلي.”
إلا أن هذا التصريح لم يُخفف من حدة الانتقادات، بل زادها اشتعالًا، خاصة بعد تداول صور ومنشورات من حسابه على “إنستغرام”، ظهر فيها وهو يروّج لأعماله الفنية دون أي إشارة إلى الحادث أو تقديم تعزية لعائلة الضحية، وهو ما وصفه البعض ب الاستعراض غير اللائق، في وقت كان من المتوقع فيه احترام مشاعر الحزن.