تحديات صادمة.. تيم حسن يكشف كواليس “تحت سابع أرض”
تاريخ النشر: 15th, March 2025 GMT
متابعة بتجــرد: تحدث النجم تيم حسن في مقابلة مع منصة “شاهد” عن شخصيته الجديدة في مسلسل “تحت سابع أرض”، الذي يعرض حالياً ضمن السباق الرمضاني ويحقق نجاحاً كبيراً.
وفي إطار استمرار الترويج للعمل الرمضاني، اطل النجم السوري بشخصية “المقدم موسى”، وتحدث عن التحديات والصعوبات التي واجهها هو وفريق العمل أثناء التصوير، وقال بعفوية وهو يضحك: “تأخير النص هو اللي صدمني، بيعرفوها الشباب تأخرت علينا حلقات لحتى توصلنا”، وهذا يؤثر على سير العمل.
وأشار ايضاً إلى تأخر التصوير، وقال: “التأخير في التصوير أصبح عادة بالنسبة لي، مثلاً في مسلسل “الزند”بقينا لـ28 رمضان عم نصور ومسلسل”تاج” صورنا لـ23 رمضان، وهلق الله أعلم متى ننتهي من التصوير”.
وعن شخصية “المقدم موسى”، قال النجم السوري: “تعريفها بكلمة واحدة، صعبة شوي بس ممكن يكون زاوية كبرى من زواياه هو سلطة”.
ولفت إلى أن “بعض المشاهد تكون صعبة لعدة أسباب، برد كثير احياناً او الصعوبة بالمشهد نفسه. وفي ظروف شخصية تؤثر على الأداء أثناء التصوير، فتضطر انه تشتغل على حالك حتى ما يبين عليك وما يأثر على التصوير”.
وتابع “إن التعامل والتفاعل مع الشخصية وتفاصيلها والأحداث هو الأهم، لأن ممكن تشتغل شخصية ما في اي تقاطع بينك وبينها، فالمفروض انك تروح تبحث عن هالشخصية وبتحاول تعكس النتائج اللي وصلت لها بالدور اللي عم تقدمه”.
واكد انه “لما تقدم عمل اجتماعي، سوري عربي، انت مطالب ان تتلمس نفس الناس وكلام الناس، وآمالهم وهذا الجزء يرتبط بشكل مباشر بالكتابة، واعتقد بأن المؤلف عمر أبو سعدة، عم يفكر بهيدي الطريقة لتقديم الشخصيات بطريقة واقعية قريبة من الناس”.
وعن توقعاته للعمل، قال تيم: “أنا ما بتوقع شي، لأن عادة انا بشتغل على مسار الدور بشكل كامل والجمهور هو من ينتقي باختصار. نحن منعمل اللي علينا والباقي عند الله وعند الجمهور”.
View this post on InstagramA post shared by Shahid (@shahid.vod)
main 2025-03-15Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
مصدر في “حماس” يكشف تفاصيل رد الحركة على مقترح وقف إطلاق النار
#سواليف
كشف مصدر في ” #حماس” عن تفاصيل رد الحركة على أحدث مقترح لوقف إطلاق النار، مؤكدا أنه يتضمن مطالب بضمان استمرار #المفاوضات دون العودة للقتال. لمنع استئناف #الحرب مرة أخرى.
وقال المصدر لوكالة “رويترز” إن “أبرز ما جاء في رد الحركة هو التأكيد على ضرورة أن تستمر المفاوضات بعد 60 يوما من دون العودة إلى القتال، حتى لو لم يتم التوصل إلى اتفاق نهائي”، في خطوة تهدف إلى منع استخدام الهدنة كغطاء لاستئناف الحرب مرة أخرى.
وأوضح المصدر أن رد حماس تضمن أيضا نقاطا فنية محددة، من بينها: “دعوة للعودة إلى بروتوكول 19 يناير للسماح بإدخال #المساعدات_الإنسانية إلى قطاع غزة، وتقديم خرائط معدلة توضح تصور الحركة لانتشار قوات الاحتلال العسكري في القطاع”.
مقالات ذات صلةوأشار المصدر إلى أن المفاوضات لا تزال في مرحلة “اتفاق الإطار وليس اتفاقا مفصلا”، معتبرا في الوقت ذاته أن هناك فرصة حقيقية للتوصل إلى اتفاق نهائي لوقف إطلاق النار.
وأعلنت حماس فجر اليوم الخميس، أنها سلمت ردها الرسمي على مقترح وقف إطلاق النار في قطاع غزة إلى الوسطاء، دون الكشف عن تفاصيل المضمون.
وقالت الحركة في بيان مقتضب عبر “تلغرام”: “حركة حماس سلمت قبل قليل للإخوة الوسطاء ردها ورد الفصائل الفلسطينية على مقترح وقف إطلاق النار”.
بدورها، أعلنت رئاسة الحكومة الإسرائيلية صباح الخميس، أن الوسطاء سلموا رد حركة حماس إلى طاقم التفاوض الإسرائيلي، ويجري العمل على دراسته.
كما كشف مصدر مصري أن الجانب الأمريكي أكد التزامه بضمان استمرار المفاوضات حتى بعد انقضاء مدة الهدنة، في حال لم يتم التوصل إلى اتفاق دائم خلالها، وقال المصدر: “الآن الكرة في ملعب الجانب الإسرائيلي، حيث ينتظر الوسطاء رده على التعديلات التي اقترحتها حماس بشأن المساعدات وخرائط الانتشار”.
وأضاف أن موافقة إسرائيل على هذه البنود تعني التوصل إلى إطار اتفاق تفاوضي، يمكن بموجبه دخول الهدنة حيز التنفيذ بشكل فوري.
في المقابل، أكد البيت الأبيض أمس الأربعاء، أن الولايات المتحدة تسعى للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة يشمل الإفراج عن المحتجزين “في أقرب وقت ممكن”. وأشار إلى أن المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف سيجري لقاءات مع مسؤولين من الشرق الأوسط في أوروبا، وتحديدا في إيطاليا، لمواصلة بحث مقترح الاتفاق المطروح.
وفي تطور لافت، نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصادر لم تسمها أن فريق التفاوض الإسرائيلي المتواجد في العاصمة القطرية الدوحة حصل على تفويض جديد من القيادة السياسية لبحث إمكانية إنهاء الحرب.
وأفادت الهيئة بأن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، أبدى في الآونة الأخيرة انفتاحا على إنهاء الحرب خلال مرحلة وقف إطلاق النار، وهو ما أكد عليه وزراء تحدثوا معه مؤخرا.
وأشارت تقارير أمنية إلى أن أحد الأسباب الرئيسية وراء هذا التوجه هو تآكل قدرة الجيش الإسرائيلي في غزة، كما أن رئيس الأركان، إيال زامير، قد عرض على نتنياهو تقييمًا ميدانيا يظهر صعوبة استمرار العمليات العسكرية، وهي معطيات لا يمكن تجاهلها، وفقًا لما نقلته الهيئة. كما أكدت المصادر أن نتنياهو يدرك وجود رغبة متزايدة داخل الرأي العام الإسرائيلي بإنهاء الحرب.