تشهد الحدود الشمالية الشرقية للبنان مع سوريا اشتباكات مسلحة دامية أدت إلى تصعيد التوترات بصورة خطيرة بين قوات الأمن العام السوري والمجموعات المرتبطة بها من جهة، ومسلحين من العشائر اللبنانية من جهة أخرى. وأسفرت هذه الاشتباكات خلال الأيام القليلة الماضية عن سقوط قتلى وجرحى من الجانبين.

اعلان

إلا أن الأخطر هو أن هذه الأحداث تأتي في سياق إقليمي معقد، اتسم بموجة عنف طائفي في الساحل السوري قبل أيام قليلة فقط، إلى جانب تحركات إسرائيلية مستمرة منذ أسابيع في جنوب سوريا، مما يثير تساؤلات حول أبعاد هذه الاشتباكات وتداعياتها المستقبلية.

خلفية الاشتباكات الحدودية

بدأت الاشتباكات عندما اتهمت وزارة الدفاع السورية عناصر من "حزب الله" اللبناني بالتسلل إلى الأراضي السورية واختطاف ثلاثة جنود سوريين وقتلهم على الأراضي اللبنانية.

في المقابل، سارع التنظيم إلى نفي هذه الاتهامات، مؤكّدًا أن لا علاقة له بالأحداث الجارية عبر الحدود. وأشار إلى أن الجنود السوريين قُتلوا على يد مسلحين من عشائر لبنانية في منطقة الهرمل، بعد دخولهم الأراضي اللبنانية.

Relatedالتوتر يعود إلى الحدود.. الجيش اللبناني يرد على مصادر النيران في سوريا ويسلم دمشق جثامين 3 قتلىمؤتمر بروكسل... اختبار لإعمار سوريا وسط التوتراتحوارٌ بلغة الحديد والنار.. قتلى وقصف على الحدود بين سوريا ولبنان أي مصير ينتظر المنطقة؟

إلى جانب ذلك، صدرت مواقف رسمية لبنانية، حيث أكد الرئيس جوزاف عون أن بيروت لن تقبل باستمرار الوضع على ما هو عليه عند الحدود، وستردّ على مصادر النيرانمن الجانب السوري. من جهته، أوضح وزير الإعلام في حكومة نواف سلام بول مرقص أن شرارة الأحداث انطلقت عندما قُتل ثلاثة مهرّبين سوريين داخل الأراضي اللبنانية.

وردًا على ذلك، قامت قوات دمشق بقصف بلدات حدودية لبنانية، مما أدى إلى سقوط قتلى وجرحى بين المدنيين اللبنانيين، ودفع السكان إلى النزوح نحو مناطق أكثر أمنًا.

أحداث العنف الطائفي في الساحل السوري

شهدت مناطقالساحل السوري، خاصة في محافظتي اللاذقية وطرطوس، موجة عنف دامية بين 6 و10 مارس 2025. حيث اندلعت اشتباكات بين قوات الأمن التابعة لدمشق ومجموعات مسلحة موالية للنظام السابق بحسب الحكومة لانتقالية الجديدة.

وتفاقمت الأوضاع بعد أن قامت الجماعات المرتبطة بالحكومة السورية بأعمال قتلٍ واسعة، راح ضحيتها مئات المدنيين، أغلبهم من الطائفة العلوية، التي تمثل أقليةً في البلاد، وينتمي إليها الرئيس السابق بشار الأسد.

وقد تم توثيق إعدامات ميدانية واعتداءات وحشية، حيث قُتلت عائلات بأكملها، وتعرضت مناطق ذات أغلبية علوية لهجمات انتقامية.

مخاطر كبرى

تطرح هذه التطورات تساؤلات حول إمكانية ترابط الاشتباكات اللبنانية-السورية الحالية مع حملة القوات الحكومية السورية والمجموعات المرتبطة بها على مدن وقرى الساحل. حيث تقع منطقة الهرمل اللبنانية في موازاة خط جغرافي مقوّس داخل سوريا، يصل المنطقة الوسطى في حمص وريفها بالساحل السوري.

وعلى مقربة من هذا الممرّ، يعيش في الجانب اللبناني مؤيدون لحزب الله، بينما تسيطر في الجانب السوري المجموعات المرتبطة بالحكومة السورية الجديدة، مما يعزز التساؤلات حول مدى ارتباط الأحداث ببعضها البعض، خصوصًا في ظل تزايد الحديث عن تقسيم سوريا، ارتباطًا بـ النزعات الانفصالية المتصاعدة في المناطق الشرقية لدى الأكراد، وفي الجنوب السوري الذي تقطنه غالبية درزية، حيث تبدي إسرائيل اهتمامًا متزايدًا بحماية الدروز، متزامنًا مع توغلها في سوريا واحتلال المزيد من الأراضي هناك.

في الجنوب السوري، استغلت الدولة العبرية حالة الفوضى لتعزيز نفوذها، مما أثار قلقًا دوليًا واسعًا، إذ اعتُبرت تحركاتها محاولة لتوسيع سيطرتها ، مستفيدةً من الفراغ الأمني الناجم عن الصراعات الداخلية في سوريا.

آلية للقوات السورية قرب الحدود مع لبنان.AP Photoالتداخلات الإقليمية وتأثيرها على الاشتباكات الحدودية

تتداخل الاشتباكات الحدودية بين لبنان وسوريا مع أحداث إقليمية أخرى، مما يعكس تعقيد المشهد السياسي والأمني في المنطقة. ومن بين هذه التعقيدات، تبرز عوامل رئيسية:

التوترات الطائفية: العنف الطائفي في الساحل السوري يعكس هشاشة الوضع الأمني، ويزيد من احتمالات انتقال الصراع إلى دول الجوار، مثل لبنان، الذي يعاني من تركيبة طائفية معقدة مماثلة.دور "حزب الله": بصفته حليفًا تقليديًا للنظام السوري السابق، يجد "حزب الله" نفسه في مواجهة تحديات جديدة، إذ تصر الحكومة السورية الجديدة على اتهامه بالتورط في الصراعات الداخلية وعلى رأسها ما حدث في الساحل، مما قد يؤثر على استقرار لبنان. التحركات الإسرائيلية: استغلال الدولة العبرية للأوضاع لتعزيز نفوذها في الجنوب السوري يضيف بُعدًا جديدًا للصراع، وقد يؤدي إلى مواجهات مباشرة مع المجموعات المسلحة في المنطقة، مما يزيد من تعقيد المشهد الأمني.الدور الدولي: التدخلات الدولية، سواء من قبل الأمم المتحدة أو القوى الإقليمية، قد تكون ضرورية لاحتواء التصعيد، وضمان عدم امتداد الصراع إلى مناطق أوسع.Relatedمجلس الأمن يدين "عمليات القتل" في سوريا ويطالب بحماية المدنيينبين إعادة الإعمار وتحقيق العدالة... كيف يمكن للاتحاد الأوروبي دعم مستقبل سوريا؟بروكسل تستضيف وزير الخارجية السوري.. وألمانيا تدعم سوريا بـ300 مليون يوروسوريا: مقتل 16 شخصاً وإصابة 18 آخرين في انفجار ذخائر من مخلفات الحرب في مدينة اللاذقيةالتداعيات المحتملة

أما التوترات المستجدة، فقد يؤدي استمرارها إلى مجموعة من التداعيات، مثل:

زعزعة استقرار لبنان: قد تنتقل الصراعات الطائفية من سوريا إلى لبنان، مما يهدد السلم الأهلي فيه.توسع النفوذ الإسرائيلي: قد تستغل إسرائيل الفوضى لتعزيز وجودها في الجنوب السوري، ودعم النزعات الانفصالية داخل سوريا، مما قد يؤدي إلى مواجهات إقليمية أوسع.تفاقم الأزمة الإنسانية: استمرار العنف قد يدفع المدنيين من سكان المنطقة إلى طريق النزوح، وزيادة معاناتهم، مما يتطلب استجابة إنسانية عاجلة.

في المحصلة، قد تؤدي الاشتباكات الحدودية بين لبنان وسوريا إلى تصاعد خطير وتذكي نار التوترات الإقليمية، بما يهدد أمن البلدين ووحدتهما، خصوصًا في ظل الهشاشة الإضافية للنسيج السوري بعد الأحداث الأخيرة، وقبل تثبيت الحكومة السورية سلطتها بصورة تامة.

كما أن وجود عوامل داخلية أخرى تبعث على القلق، كالنقاش الدائر حول شكل الحكم، والإعلان الدستوري الجديد، ودور الدين في الدولة والإدارة، كل هذا يعزز من خطورة الموقف.

اعلان

لكن الأخطر هو أن هذه الأحداث تجري في سياق غليان عالمي سببته التطورات الأخيرة في العلاقات الدولية، الأمر الذي يرجح تصاعد التوترات في الأشهر المقبلة، ما لم يتم اتخاذ إجراءات حاسمة لاحتواء الأزمة ومنع امتدادها إلى نطاق أوسع.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية مؤتمر بروكسل... اختبار لإعمار سوريا وسط التوترات حوارٌ بلغة الحديد والنار.. قتلى وقصف على الحدود بين سوريا ولبنان أي مصير ينتظر المنطقة؟ التوتر يعود إلى الحدود.. الجيش اللبناني يرد على مصادر النيران في سوريا ويسلم دمشق جثامين 3 قتلى سورياإسرائيلأبو محمد الجولاني لبنانهيئة تحرير الشام اعلاناخترنا لكيعرض الآنNextعاجل. مع استئناف الغارات.. كاتس يهدد حماس: "أبواب الجحيم" ستفتح في غزة والحركة تعلن مقتل رهينة إسرائيلي يعرض الآنNext كيف يمكن الاعتماد على "تشات جي بي تي" أن يزيد من الاحتباس الحراري في العالم؟ يعرض الآنNext منظمة التعاون الاقتصادي تخفض توقعات نمو منطقة اليورو بسبب التوترات التجارية يعرض الآنNext مؤتمر بروكسل... اختبار لإعمار سوريا وسط التوترات يعرض الآنNext ترحيل طبيبة لبنانية من أمريكا رغم حيازتها لتأشيرة والسبب: حضورها جنازة نصر الله اعلانالاكثر قراءة حريق مأساوي في ملهى ليلي بمقدونيا الشمالية.. والأهالي يرفضون تسليم جثث أبنائهم كوريا الجنوبية: تصادم بين مسيرة إسرائيلية الصنع ومروحية ولا إصابات أعاصير وحرائق غابات وعواصف ترابية تجتاح عدة ولايات أميركية وتودي بحياة 39 اليمن: ضحايا ما زالوا تحت الأنقاض جراء الغارة الأمريكية وعمليات البحث مستمرة هل اقتربت نهاية الحرب الروسية الأوكرانية؟ اتصال مرتقب بين ترامب وبوتين يوم الثلاثاء اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومحركة حماسسورياغزةحزب اللهضحاياإسرائيلدونالد ترامبالصراع الإسرائيلي الفلسطيني الاتحاد الأوروبيمجتمعالمساعدات الإنسانية ـ إغاثةوقف إطلاق النارالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

المصدر: euronews

كلمات دلالية: حركة حماس غزة سوريا حزب الله ضحايا إسرائيل حركة حماس غزة سوريا حزب الله ضحايا إسرائيل سوريا إسرائيل أبو محمد الجولاني لبنان هيئة تحرير الشام حركة حماس سوريا غزة حزب الله ضحايا إسرائيل دونالد ترامب الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الاتحاد الأوروبي مجتمع المساعدات الإنسانية ـ إغاثة وقف إطلاق النار فی الجنوب السوری الساحل السوری یعرض الآنNext فی الساحل فی سوریا

إقرأ أيضاً:

تصعيد مرتقب في تشرين الثاني

كتب جوني منيّر في"الجمهورية": طالما أنّ الصورة المطلوبة من لبنان قد لا تختلف كثيراً عن المشهد السوري من الزاوية الإسرائيلية، فعندها يمكن إيجاد التفسير الإسرائيلي الحقيقي لرؤية تل أبيب لواقع المنطقة الممتدة من الحدود وصولاً إلى نهر الليطاني. ووفق ما سبق، فإنّ المشهد اللبناني يصبح أكثر وضوحاً. فإسرائيل لا تبدو في وارد «المساومة » على الوضع في جنوب لبنان. ولهذا فهي تدفع في اتجاه «تهشيل » قوات الطوارئ الدولية )اليونيفيل(، ويساعدها البعض في هذا الهدف من دون إدراكه أبعاد ما يفعل. وهي أيضاً تريد القضاء نهائياً على ما تبقى من نفوذ إيراني في لبنان، وهي في هذه النقطة تتقاطع مع الرؤية الأميركية. وهو ما يدفع إلى توقع أن تشهد الأسابيع والأشهر المقبلة تصعيداً في عملية الضغط الماليوالإقتصادي على لبنان، وهو ما لخّصه برّاك بإحجام بلاده عن مدّ يد المساعدة للبنان. والأخطر إعادة رفع مستوى الحرب والاعتداءات على لبنان، طالما أنّ ابواب الحرب لم تقفلها إسرائيل، وهو ما يسمح لها برفع مستوى حربها الجوية الى الحدّ الأقصى في اللحظة التي تراها ملائمة. ففي الكواليس يتردّد كثيراً موعد شهر تشرين الثاني المقبل. وهذا الموعد يتطابق مع ما قيل عن برنامج زمني حمله برّاك لإنهاء ملف سلاح «حزب الله »، والذي يبدأ مع مطلع آب ويمتد لثلاثة أشهر، أي نهاية شهر تشرين الأول المقبل. كما أنّ هذا البرنامج يتلاءم مع حسابات خليجية حول ضرورة حسم المعادلة اللبنانية الجديدة، وبحيث تحمل الانتخابات النيابية المقبلة مجلساً نيابياً بتوازنات تتجانس مع التوازنات التي رست عليها السلطة في لبنان، وهو ما سيفتح الباب أمام حقبة لبنانية جديدةوعلى أنقاض الحقبة القديمة. وثمة مؤشر آخر لا بدّ من القراءة في خلفياته الدولية. فلقد كان من المقرر أن يعلن قاضي التحقيق في ملف إنفجار مرفأ بيروت طارق البيطار القرار الظني في الذكرى الخامسة للإنفجار. وكان تردّدأنّ بيطار أنجز كل الرواية حول شحنة النيترات منذ عملية شحنها وصولاً إلىلحظة الإنفجار الرهيب. وخلال الشهرين الماضيين وعدت إحدى الجهات الدولية بإرسال ملفات تقنية مفصلة لتدعيم ملف التحقيق، لكن هذا لم يحصل بعد وتحت اعذار شتى. ومنذ مدة قصيرة أبلغت هذه الجهة الدولية أنّه ولأسباب مختلفة ستتأخّر بعض الشيء في تسليم لبنان هذه الوثائق التقنية المهمّة. ولا شك في أنّ هذه الجهة الدولية تدرك جيداً بأنّها تسعى لتوقيت آخر لصدور هذا القرار،والذي سيشكّل مفصلاً أساسياً في مسار البلد، خصوصاً أنّ هنالك مذكرات توقيف ستواكب صدور القرار الظني. ما يدفع إلى الاستنتاج بأنّ التوقيت الذيت تتحكّم فيه هذه الجهة الدولية، لا بدّ أنّه يخضع لحسابات أكبر وأوسع. مع الإشارة إلى أنّ التأخير هو لبضعة أسابيع أو لأشهر معدودة في أسوأ الحالات.
في الخلاصة، فإنّ من الواضح أنّ رفض إسرائيل الذهاب إلى وقف نهائي لاطلاق النار إن في غزة أو لبنان، يعكس في وضوح قرارها باستمرار الحربلتحقيق أهداف كبيرة لم تتحقق بعد. مواضيع ذات صلة إعلام إسرائيلي: الهجوم الإيراني الثاني المرتقب الليلة لا يبدو انه سيستهدف الشمال Lebanon 24 إعلام إسرائيلي: الهجوم الإيراني الثاني المرتقب الليلة لا يبدو انه سيستهدف الشمال 28/07/2025 06:00:34 28/07/2025 06:00:34 Lebanon 24 Lebanon 24 وفد من "التيار" يطلع الراعي على ملف توقيف رولان خوري: تحرك تصعيدي مرتقب Lebanon 24 وفد من "التيار" يطلع الراعي على ملف توقيف رولان خوري: تحرك تصعيدي مرتقب 28/07/2025 06:00:34 28/07/2025 06:00:34 Lebanon 24 Lebanon 24 ‌مسؤول بمجموعة الـ7: بيان مشترك مرتقب يدعو إيران لخفض التصعيد Lebanon 24 ‌مسؤول بمجموعة الـ7: بيان مشترك مرتقب يدعو إيران لخفض التصعيد 28/07/2025 06:00:34 28/07/2025 06:00:34 Lebanon 24 Lebanon 24 وسط توتر أمني ومخاوف من تصعيد مرتقب.. "قسد" تحشد قواتها في الرقة Lebanon 24 وسط توتر أمني ومخاوف من تصعيد مرتقب.. "قسد" تحشد قواتها في الرقة 28/07/2025 06:00:34 28/07/2025 06:00:34 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً الضغط على لبنان يتصاعد وبرّاك يحذّر: التصريحات لا تكفي.. سلام يعرض على بري عقد جلسة للحكومة تقر "حصرية السلاح" Lebanon 24 الضغط على لبنان يتصاعد وبرّاك يحذّر: التصريحات لا تكفي.. سلام يعرض على بري عقد جلسة للحكومة تقر "حصرية السلاح" 05:08 | 2025-07-28 28/07/2025 05:08:00 Lebanon 24 Lebanon 24 التجديد لـ"اليونيفيل"سيتم في نهاية آب.. إستكشاف اسرائيلي فوق البقاع والسلسلة الشرقية Lebanon 24 التجديد لـ"اليونيفيل"سيتم في نهاية آب.. إستكشاف اسرائيلي فوق البقاع والسلسلة الشرقية 05:09 | 2025-07-28 28/07/2025 05:09:00 Lebanon 24 Lebanon 24 عون إلى الجزائر اليوم وجلسة نيابية لاقرار هيكلة وتنظيم المصارف واستقلالية القضاء Lebanon 24 عون إلى الجزائر اليوم وجلسة نيابية لاقرار هيكلة وتنظيم المصارف واستقلالية القضاء 05:11 | 2025-07-28 28/07/2025 05:11:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مأتم رسمي لزياد الرحباني اليوم واجماع لبنان عليه "في زمن الانقسامات" Lebanon 24 مأتم رسمي لزياد الرحباني اليوم واجماع لبنان عليه "في زمن الانقسامات" 05:12 | 2025-07-28 28/07/2025 05:12:00 Lebanon 24 Lebanon 24 توترات الحدود مع سوريا... بين التهويل والواقع Lebanon 24 توترات الحدود مع سوريا... بين التهويل والواقع 05:40 | 2025-07-28 28/07/2025 05:40:33 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة مفاجأة… أدرعي ينعى زياد الرحباني! Lebanon 24 مفاجأة… أدرعي ينعى زياد الرحباني! 14:44 | 2025-07-27 27/07/2025 02:44:03 Lebanon 24 Lebanon 24 "هجرة" من الضاحية! Lebanon 24 "هجرة" من الضاحية! 09:15 | 2025-07-27 27/07/2025 09:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا جديد شركة "ألفا" Lebanon 24 هذا جديد شركة "ألفا" 09:45 | 2025-07-27 27/07/2025 09:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا ما حصل مع الراعي قبل إدخاله المستشفى Lebanon 24 هذا ما حصل مع الراعي قبل إدخاله المستشفى 08:15 | 2025-07-27 27/07/2025 08:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "خطر يهدّد لبنان".. هذا ما قيلَ عن "الأمن"! Lebanon 24 "خطر يهدّد لبنان".. هذا ما قيلَ عن "الأمن"! 22:00 | 2025-07-27 27/07/2025 10:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 05:08 | 2025-07-28 الضغط على لبنان يتصاعد وبرّاك يحذّر: التصريحات لا تكفي.. سلام يعرض على بري عقد جلسة للحكومة تقر "حصرية السلاح" 05:09 | 2025-07-28 التجديد لـ"اليونيفيل"سيتم في نهاية آب.. إستكشاف اسرائيلي فوق البقاع والسلسلة الشرقية 05:11 | 2025-07-28 عون إلى الجزائر اليوم وجلسة نيابية لاقرار هيكلة وتنظيم المصارف واستقلالية القضاء 05:12 | 2025-07-28 مأتم رسمي لزياد الرحباني اليوم واجماع لبنان عليه "في زمن الانقسامات" 05:40 | 2025-07-28 توترات الحدود مع سوريا... بين التهويل والواقع 05:35 | 2025-07-28 أين المسيحيون؟ فيديو بالفيديو: الكارثة المؤجلة.. أبنية مُهددة بالإنهيار في لبنان Lebanon 24 بالفيديو: الكارثة المؤجلة.. أبنية مُهددة بالإنهيار في لبنان 20:14 | 2025-07-26 28/07/2025 06:00:34 Lebanon 24 Lebanon 24 "أنا والقمر"… هدية جديدة من هشام جمال إلى ليلى زاهر (فيديو) Lebanon 24 "أنا والقمر"… هدية جديدة من هشام جمال إلى ليلى زاهر (فيديو) 17:00 | 2025-07-24 28/07/2025 06:00:34 Lebanon 24 Lebanon 24 "نعمل مهرجان للبوس".. نقيب الفنانين في مصر ينفعل مباشرة على الهواء بسبب قُبلة راغب علامة (فيديو) Lebanon 24 "نعمل مهرجان للبوس".. نقيب الفنانين في مصر ينفعل مباشرة على الهواء بسبب قُبلة راغب علامة (فيديو) 09:48 | 2025-07-24 28/07/2025 06:00:34 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • توتر.. إشتباكات داخل سوريا قرب حدود لبنان!
  • سوريا تعلن إحباط تهريب شحنة أسلحة إلى لبنان قرب الحدود (شاهد)
  • تصعيد مرتقب في تشرين الثاني
  • توترات الحدود مع سوريا... بين التهويل والواقع
  • السويداء تعود للهدوء بعد اشتباكات دامية خلفت مئات القتلى و130 ألف نازح
  • عاجل | وزارة الداخلية السورية: إلقاء القبض على شخص يترأس غرفة عمليات لمجموعات خارجة عن القانون في الساحل السوري
  • البلخي لـ سانا: اللقاءات الميدانية مع كل مكونات الشعب السوري جاءت بهدف ضمان أوسع مشاركة شعبية في صياغة المعايير الانتخابية، ونسعى لتشكيل مجلس شعب جديد يكون معبّراً عن كل السوريين، ويعكس تطلعاتهم ببناء سوريا الجديدة
  • ارتفاع حصيلة اشتباكات كمبوديا وتايلند وترامب يدعو إلى وقف الحرب
  • الاشتباكات تحتدم بين تايلاند وكمبوديا.. والنزاع يدخل يومه الثالث
  • اشتباكات بين الجيش السوري وقسد في دير الزور