ليس في صالح ترامب.. تطور جديد في قضية الطالب محمود خليل
تاريخ النشر: 19th, March 2025 GMT
رفض قاض أميركي طلب إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب رفض طعن محمود خليل على اعتقاله، لكنه قرر نقل القضية إلى نيوجيرزي.
وعرقل قاض أميركي، الأربعاء، محاولة من إدارة الرئيس دونالد ترامب لرفض طعن محمود خليل، الطالب المحتجز من جامعة كولومبيا، على الإجراءات القانونية لاعتقاله من قبل موظفي الهجرة لمشاركته في احتجاجات داعمة للفلسطينيين.
وكان خليل قد اعتقل في نيوجيرزي، بسبب دوره الرئيسي في الاحتجاجات المناهضة لإسرائيل في جامعة كولومبيا.
ولكن بعدها بساعات، تم نقل خليل إلى ولاية لويزيانا الأكثر تشددا في القوانين ضد المهاجرين، وهو ما أثار استياء عائلة خليل.
وتخرج محمود خليل حديثا من جامعة كولومبيا وهو أحد أبرز وجوه الاحتجاجات الداعمة للفلسطينيين التي شهدتها الجامعة، وأوقفه عناصر في إدارة الهجرة الأميركية رغم تأكيد اتحاد الطلاب في الجامعة ومحاميه أنه يحمل البطاقة الخضراء (الإقامة الدائمة).
وأعرب متظاهرون في نيويورك ومنظمات حقوقية عن غضبهم في نهاية الأسبوع بعد اعتقال خليل الذي قاد الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين في جامعة كولومبيا في المدينة.
وقال ترامب إن توقيف خليل هو "عملية التوقيف الأولى وسيتم توقيف المزيد"، متهما طلابا بالانخراط في جميع أنحاء البلاد في "أنشطة مؤيدة للإرهاب ومعادية للسامية ومعادية لأميركا" وهو ما "لن تتسامح معه" إدارته.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات نيوجيرزي جامعة كولومبيا البطاقة الخضراء محمود خليل دونالد ترامب جامعة كولومبيا أميركا نيوجيرزي جامعة كولومبيا البطاقة الخضراء أخبار أميركا جامعة کولومبیا محمود خلیل
إقرأ أيضاً:
المدير الفني لمنتخب كولومبيا للشباب: سعيد بالتواجد في مصر
أكد سيزار توريس، المدير الفني لمنتخب كولومبيا للشباب، سعادته بالتواجد في مصر خلال الاستعدادات النهائية لبطولة كأس العالم للشباب المقرر إقامتها سبتمبر المقبل.
وأشاد توريس بالمستوى الفني لبطولة خوفو الدولية للشباب لما تضمه من منتخبات قوية ومصنفة على مستوى العالم ومشاركة في بطولة كأس العالم المقبلة.
وعبر المدير الفني الكولومبي عن تمنياته بتحقيق أقصى استفادة فنية من المعسكر المقام في القاهرة قبل كأس العالم.
وتشارك في البطولة ٦ منتخبات عالمية بجانب آيسلندا استعدادا لكأس العالم للشباب وهي البرازيل والسعودية وكوريا والنرويج وكوريا، إلى جانب كولومبيا.