تاق برس:
2025-06-09@15:28:16 GMT

شركة صناعات غذائية كبيرة تفتتح خطوط إنتاج إضافية

تاريخ النشر: 21st, March 2025 GMT

شركة صناعات غذائية كبيرة تفتتح خطوط إنتاج إضافية

متابعات –  تاق برس  دشن والي ولاية البحر الأحمر الفريق ركن مصطفى محمد نور، برفقة وزير الصناعة المكلف محاسن علي يعقوب ، ووزير التجارة عمر بانفير، والمدير العام للمواصفات والمقاييس رحبة سعيد، واللواء محمد النور علي مدير العمليات الجمركية بقوات الجمارك، والفريق شرطة بشير الطاهر المدير العام الأسبق لقوات الجمارك، وعدد من مديري المصارف والبنوك ، وقائد منطقة البحر الأحمر اللواء ركن ضو البيت عجبنا، وممثلي الأمن الاقتصادي، ومديري الإدارات بوزارتي الصناعة والتجارة، افتتاح خطوط الإنتاج الإضافية بمجمع سيقا للصناعات الغذائية – الميناء الشمالي ببورتسودان.

وأشاد والي ولاية البحر الأحمر الفريق ركن مصطفى محمد نور بمساهمة مجموعة سيقا في سد فجوة الدقيق، مشيرًا إلى أن الولاية ترحب بجميع الاستثمارات والمصانع وتعمل على إزالة العقبات أمامها. وأكد أن الولاية تتمتع بفرص واعدة لاستقطاب المزيد من الاستثمارات، خاصة في القطاع الصناعي، موضحًا أن سيقا أسهمت في تلبية احتياجات الولاية من منتجات الدقيق المختلفة من خلال زيادة عمليات الطحن. من جانبها، قالت وزيرة الصناعة محاسن علي يعقوب إن الوزارة تعمل على توطين الصناعات الوطنية بعد اندلاع الحرب في الولايات لتغطية احتياجات البلاد من السلع والمواد الغذائية. وأوضحت أن مجموعة سيقا غطت جزءًا كبيرًا من احتياجات البلاد من الدقيق ومنتجاته، مضيفة أن إنشاء مصانع وأفرع جديدة في الولايات سيسهم في سد حاجة البلاد. خطوط إنتاج جديدةشركة صناعات غذائية

المصدر: تاق برس

كلمات دلالية: خطوط إنتاج جديدة شركة صناعات غذائية

إقرأ أيضاً:

حصار البحر الأحمر يُنهك ميناء إيلات: تراجع الإيرادات بنسبة 80% وخلافات حول استمرار التشغيل

في ضربة موجعة للاقتصاد الإسرائيلي، كشفت صحيفة "ذي ماركر" الاقتصادية أن ميناء إيلات الواقع على البحر الأحمر تكبّد خسائر قاسية خلال عام 2024، حيث انهارت مداخيله بنسبة تقارب 80% مقارنة بالعام السابق، هذه الأزمة جاءت نتيجة الحصار البحري الذي تفرضه جماعة (الحوثيون) على حركة الملاحة في البحر الأحمر. اعلان

وأفادت الصحيفة أن الحكومة الإسرائيلية ستصوّت يوم الأحد المقبل على مشروع قرار يتعلق بتقديم تعويضات للميناء، مشروطة بسداد ديون متراكمة بقيمة 3.2 مليون شيكل على الجهة المشغلة للمرفأ.

 ويعكس المشروع حجم الضرر الذي تعرض له الميناء منذ بدء الحصار، حيث اضطرت العديد من السفن التجارية إلى تغيير مسارها والالتفاف حول القارة الإفريقية للوصول إلى ميناءي أسدود وحيفا على البحر الأبيض المتوسط، بدلاً من عبور البحر الأحمر إلى إيلات.

وبحسب المعطيات، فقد رست 6 سفن فقط في ميناء إيلات منذ مطلع عام 2025 حتى منتصف شهر مايو، مقارنة بـ16 سفينة فقط في عام 2024، و134 سفينة في عام 2023. هذا التراجع الحاد في النشاط أدى إلى توقف شبه كامل في عمليات التشغيل، وإرسال موظفين في الميناء إلى إجازة غير مدفوعة.

Relatedشاهد: الآلاف من فراشات البحر الأحمر تغزو خليج إيلات جنوب إسرائيل.. مشاهد خلابة الحوثيون يستهدفون مطار بن غوريون بصاروخ باليستي يؤدي لتوقف الملاحة الجوية وتوجه السكان إلى الملاجئ الحوثيون يُطلقون صاروخين نحو إسرائيل واستمرار إلغاء الرحلات الجوية نحو مطار بو غوريون

وكانت إيرادات الميناء في عام 2023 قد بلغت نحو 212 مليون شيكل، قبل أن تهبط إلى 42 مليون شيكل فقط في عام 2024، نتيجة توقف استيراد السيارات –وهو النشاط التجاري الأساسي في الميناء– وتحويله إلى موانئ أخرى.

وفي سياق متصل، ذكرت صحيفة كالكاليست الاقتصادية العبرية أن الأزمة في ميناء إيلات تسببت في تصعيد التوتر بين إدارة الميناء ونقابة العمال العامة (الهستدروت)، في ظل مطالبات بوقف تشغيل الميناء من قبل الشركة المشغّلة، نظراً لفشلها في تأمين الحد الأدنى من متطلبات التشغيل خلال فترة الحرب والحصار.

وبحسب التقرير، فإن الهستدروت اتهمت إدارة الميناء بعدم الالتزام بالتفاهمات مع العمال، مشيرة إلى أن الميناء، الذي تديره شركة "بيبو" للشحن المحدودة، بموجب امتياز مدته 15 عاماً منذ عام 2012، لا يمكنه الاستمرار في العمل من دون إيرادات منذ أكثر من عام وأربعة أشهر.

وأكد التقرير أن الميناء يضم نحو 107 موظفين، وقد جرت خلال الأشهر الماضية عدة محاولات لإيجاد حلول تضمن استمرارهم في العمل، لكن من دون جدوى.

ونتيجة لذلك، قررت إدارة الميناء تقليص عدد العمال وإرسال 21 منهم إلى إجازة غير مدفوعة، قبل أن تُعلن لاحقاً عن نيتها فصل 18 عاملاً بشكل دائم، في خطوة أثارت غضب الهستدروت، التي اعتبرت القرار خرقاً للمفاوضات الجارية بين الجانبين.

تجدر الإشارة إلى أن ميناء إيلات، الذي يُعد بوابة إسرائيل الجنوبية نحو آسيا، يعاني من شلل شبه تام منذ نوفمبر 2023، حيث بدأ الحصار البحري الذي فرضته قوات أنصار الله على السفن المارة في البحر الأحمر، في سياق دعمها العسكري والسياسي لقطاع غزة.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • سلطان يعتمد 100 مليون درهم تعويضات إضافية لأصحاب مساكن في المدام
  • ارتفاع معدلات السياحة في البحر الأحمر رغم التحديات الجيوسياسية
  • كبريات شركات الشحن: لا يزال ممر البحر الأحمر محظورا رغم الإجراءات الأمريكية (ترجمة خاصة)
  • تحذير عاجل من الأرصاد: موجة حارة ورياح مثيرة للرمال تضرب البلاد
  • بعد فشلها في البحر الأحمر الدنمارك تتخلى عن فرقاطتها
  • إعلام أمريكي: الصراع مع اليمنيون في البحر الأحمر استنزف الذخائر وأرهق الطواقم
  • بينهم 3 سنين.. محمد صلاح ينشر صورتين من الغردقة: البحر شاهد على تفاصيل الزمن
  • بمساحة 29 كم² في السخنة.. مصر تنفذ أكبر مشروع لوجستي على البحر الأحمر
  • "رسوم المخاطر" في اليمن: تكاليف إضافية على مستوردات ميناء الحديدة
  • حصار البحر الأحمر يُنهك ميناء إيلات: تراجع الإيرادات بنسبة 80% وخلافات حول استمرار التشغيل