«جائزة الإبداع الرياضي» تهنئ كوفنتري برئاسة «الأولمبية الدولية»
تاريخ النشر: 21st, March 2025 GMT
دبي (الاتحاد)
هنأت «جائزة محمد بن راشد آل مكتوم للإبداع الرياضي» إحدى «مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية»، كيرستي كوفنتري وزيرة الرياضة في زيمبابوي، بمناسبة انتخابها رئيسة للجنة الأولمبية الدولية، بعد فوزها على 6 مرشحين آخرين، في الانتخابات التي أقيمت في اليونان ضمن اجتماعات الدورة 144 للجنة الأولمبية الدولية، لتصبح الرئيس العاشر للجنة الأولمبية الدولية، وتتولى قيادة أكبر منظمة رياضية عالمية لمدة ثماني سنوات مقبلة.
وترتبط كيرستي، البطلة الأولمبية السابقة، بعلاقات طيبة مع «جائزة محمد بن راشد آل مكتوم للإبداع الرياضي»، حيث سبق لها المشاركة في مؤتمر الإبداع الرياضي الدولي عام 2019، وتحدثت في جلسة دبلوماسية الرياضة مستعرضة تجربتها الثرية، بوصفها رياضية متميزة انطلقت من أفريقيا إلى العالم، ونالت العديد من الميداليات الذهبية في بطولات العالم للسباحة وكذلك الدورات الأولمبية.
وترتبط «جائزة محمد بن راشد آل مكتوم للإبداع الرياضي» بعلاقات تعاون مع اللجنة الأولمبية الدولية والاتحادات الرياضية الأولمبية وغير الأولمبية، حيث تعمل من أجل تطوير الرياضة في الإمارات والمنطقة والعالم وتدعم المبادرات الرياضية الدولية في مجال تمكين المجتمعات ودعم الشباب والمرأة والاستدامة وغيرها من مجالات العمل الرياضي وتأثير الرياضة في المجتمعات.
وأصبحت كيرستي أول امرأة وأول أفريقية تتولى منصب رئيس اللجنة الأولمبية الدولية، وتباشر عملها رسمياً ابتداء من 23 يونيو 2025 خلفاً للألماني توماس باخ.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات دبي جائزة الإبداع الرياضي اللجنة الأولمبية الدولية
إقرأ أيضاً:
حمدان بن محمد: على خطى محمد بن راشد تعلمنا أن المستقبل لا ينتظر بل يُصنع اليوم
أكد سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، أن على خطى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، تعلمنا أن المستقبل لا ينتظر بل يُصنع اليوم.
وقال سموه في منشور عبر حسابه الرسمي في منصة «إكس»: «على خطى محمد بن راشد، تعلمنا أن المستقبل لا ينتظر.. بل يُصنع اليوم.. فهذه دبي التي أطلق نهضتها العالمية راشد بن سعيد، رحمه الله، برؤية تستشرف المستقبل حين قال: «أنا لا أنظر إلى السنة القادمة ولا حتى 5 سنوات قادمة.. لكن أنظر إلى 50 سنة إلى الأمام».. وفي رحلتنا نحو الريادة، الجميع شريك، والكل مسؤول.. فصناعة المستقبل الذي نريده للأجيال القادمة ليست شعاراً في دبي، بل رؤية واضحة ومنهج عمل ثابت».
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟