رفاهية أم تبذير؟.. علبة كحك بـ 16 ألف جنيه تثير جدلاً على السوشيال ميديا
تاريخ النشر: 22nd, March 2025 GMT
علبة كحك العيد تثير الجدل على السوشيال ميديا، لم يتبقي على العيد سوي أيام قليلة، وبدأت المحلات تعرض انواعا مختلفة من الكحك، ولكن أثارت علبة كحك تُباع بسعر 16 ألف جنيه جدلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي،وأنقسما رواد مواقع السوشيال ميديا جدا واسعا على منتصات التواصل الإجتماعي بين مؤيد والمعارض والأغلب المعارضين.
تداول محل شهير ومعروف عروض علبة الكحك والغريبة والبيتيفور علبة كحك ب16500000ستة عشر ألف وخمس مائة جنيه، حيث تداول الكثيرون صورها وتعليقاتهم بشأن هذا السعر المرتفع.
ردود الأفعال على سعر علبة كحك العيدتباينت ردود الأفعال بين المستغرب والمستنكر، حيث اعتبر البعض أن هذا السعر مبالغ فيه للغاية، بينما ذهب آخرون إلى الدفاع عن الفكرة باعتبارها نوعاً من الرفاهية أو الابتكار في تقديم الحلويات في موسم العيد.
ووفقًا لما تم تداوله، فإن هذه العلبة عبارة عن مجموعة من العلب الصغيرة بداخلها وتضم مجموعة من أجود أنواع الكحك والحلويات الفاخرة، المجهزة بمكونات عالية الجودة،ليس هذا فقط، إضافة إلى تقديمها في عبوات فاخرة.
ورغم أن البعض وصف هذه الخطوة بأنها سعي وراء التميز، إلا أن آخرين رأوا أن هذا النوع من السلع لا يعكس الواقع المعيشي لغالبية المواطنين.
وعلق البعض هل هذا سعر المحل أم العلبة،بينما علق أخر القسط بكام ، حرام عليكم حسوا بالغلابة.
مما دفع المحل لعرض أنواع مختلفة من علب كحك العيد تبدأ من 700 جنية مصري فقط.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كحك كحك العيد علبة كحك العيد سعر علبة كحك العيد منصات التواصل الاجتماعي المزيد حظک الیوم السبت 22 مارس 2025 کحک العید علبة کحک
إقرأ أيضاً:
“الجامعة العربية” تُذكِّر “تأسيس” ببيان مجلس الأمن 5 مارس 2025
متابعات ـ تاق برس- أدانت جامعة الدول العربية إعلان ائتلاف “تأسيس”المرتبط قوات الدعم السريع، تشكيل حكومة موازية في مدينة نيالا وتسمية حكام لعدد من الأقاليم في تحدٍ صارخ لارادة الشعب السوداني، ومحاولة لفرض أمر واقع بالقوة العسكرية دون اكتراث بما يمكن أن تؤديه هذه الخطوة من تعقيد أي أمل في حل سياسي شامل للأزمة السودانية وزيادة دوامات العنف والتشريد التي يعاني منها ملايين الأبرياء من الشعب السوداني.
وأكدت الجامعة العربية على الرفض القاطع لتشكيل أية حكومات أو إدارات موازية من خارج الإطار الدستوري والقانوني للدولة السودانية، محذرةً من التمادي في خطط إضعاف مؤسسات الدولة السودانية واحلال الفوضى محل القانون، وقوة السلاح محل الإرادة الشعبية في محاولة لتقسيم السودان وتحويل البلاد إلى كانتونات متناحرة، بما ينذر بعواقب وخيمة على السلم والاستقرار والأمن الإقليميين.
وشددت الامانة العامة على ضرورة الاحترام الكامل لقرارات الشرعية الدولية وفي طليعتها قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 2736 بتاريخ 13 /6/2024 الذي طالب قوات الدعم السريع بوقف حصار الفاشر، والتنفيذ الكامل لاتفاق جدة الموقع في 2023 بشأن حماية المدنيين في السودان والسماح بوصول المساعدات الإنسانية، واستذكرت الجامعة العربية بيان مجلس الأمن في 5 مارس 2025 الذي رفض إنشاء سلطة حاكمة موازية في السودان لما سيؤديه من تفاقم للصراع الدائر في السودان، وتفتيت البلاد، وتفاقم الوضع الإنساني المتردي أصلاً.
ودعت الامانة الأطراف السودانية التي تقف وراء إنشاء هذه الحكومة الموازية غير الشرعية إلى وقف أي خطوات أحادية تزيد من تفكك الدولة السودانية تحت أي حجج، والالتزام الفوري بوقف الأعمال العدائية حسب اتفاق جدة، واحترام القانون الدولي الإنساني بما يمكن من تسهيل نفاذ المساعدات الإنسانية إلى المتضررين من النزاع، وتسهيل جهود الحوار السياسي بين الأطراف المدنية برعاية الوساطات الإقليمية والدولية.
السودانجامعة الدول العربيةحكومة تأسيس