ملابس العيد صيفية أم شتوية؟.. تعرّف على طقس عيد الفطر في العراق
تاريخ النشر: 22nd, March 2025 GMT
ملابس العيد صيفية أم شتوية؟.. تعرّف على طقس عيد الفطر في العراق.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي
إقرأ أيضاً:
سوريا تقر تعليمات جديدة للباس المحتشم في الشواطئ والمسابح العامة
صراحة نيوز ـ أعلنت السلطات السورية، يوم الثلاثاء، عن تعليمات جديدة تنظم قواعد اللباس في الشواطئ والمسابح العامة، داعية الزوار إلى ارتداء ملابس “أكثر احتشامًا”، في خطوة تعكس التوجه المحافظ للسلطة الجديدة في البلاد.
ووفقًا للقرار الصادر عن وزارة السياحة، طُلب من النساء ارتداء البوركيني أو ملابس سباحة تغطي الجسم بشكل أكبر، مع ارتداء رداء فضفاض عند التنقل خارج مناطق السباحة. كما يُمنع الرجال من الظهور مكشوفي الصدور خارج أماكن السباحة، مثل المطاعم أو بهو الفنادق.
وأكدت الوزارة، عبر منصاتها الرسمية، أن هذه الإجراءات تأتي “مراعاةً للذوق العام ومشاعر مختلف فئات المجتمع”، مع التشديد على احترام التنوع الثقافي والديني في سوريا.
وتضمنت التعليمات الجديدة أيضًا إلزام الزوار بارتداء ملابس تغطي الكتفين والركبتين، ومنع ارتداء الملابس الشفافة أو الضيقة جدًا، وذلك ضمن إطار الحفاظ على السلوك العام.
وفيما يتعلق بالمنتجعات السياحية، خفّف القرار من القيود في المنشآت المصنفة من فئة الأربع نجوم وما فوق، حيث يُسمح بارتداء ملابس السباحة الغربية “ضمن حدود السلوك الحضاري”، بينما تُطبّق التعليمات الأكثر تشددًا على المنشآت الأقل تصنيفًا.
وطُلب من مستثمري ومالكي المنشآت السياحية وضع الإرشادات الجديدة في أماكن واضحة داخل الشواطئ والمسابح، ومتابعة الالتزام بها خلال أوقات السباحة المسموحة.
ورغم أن القرار لم يوضح آلية تطبيق هذه التعليمات أو العقوبات المترتبة على مخالفتها، إلا أنه يأتي في إطار توجه حكومي عام لتعزيز “القيم الاجتماعية” و”الهوية الأخلاقية”، خاصة بعد التغييرات السياسية الأخيرة التي أعقبت الإطاحة بنظام الرئيس السابق بشار الأسد.