فلسطين: تدمير مستشفى الصداقة التركي جزء من سياسة الاحتلال في إبادة وتهجير شعبنا
تاريخ النشر: 22nd, March 2025 GMT
أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، تدمير قوات الاحتلال الإسرائيلي مستشفى الصداقة التركي الفلسطيني في قطاع غزة.
وأكدت الوزارة في بيان أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية وفا اليوم السبت أن استهداف وتدمير المستشفيات والمراكز الصحية والطواقم الطبية والإسعافية، جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية يحاسب عليها القانون الدولي، وإمعان ممنهج في تعميق إبادة وتهجير شعبنا، ويندرج في إطار سياسة الاحتلال في استخدام التجويع والتعطيش والحرمان من العلاج وحقوق الإنسان الأساسية كسلاح في الحرب.
وأوضحت الخارجية الفلسطينية أن صمت وتقاعس المجتمع الدولي بات يشكل غطاء لاستمرار حرب الإبادة.. مطالبة بتدخل دولي فاعل لوقفها فورا وحماية شعبنا وحقوقه.
اقرأ أيضاًالخارجية الفلسطينية تُدين انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الحرم الإبراهيمي
الخارجية الفلسطينية: تقييد الاحتلال لدخول المصلين الأقصى انتهاك للقانون الدولي
الخارجية الفلسطينية توجه سفرائها لتكثيف الحشد للدعم الدولي لمخرجات القمة العربية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قطاع غزة الخارجية الفلسطينية وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية الخارجية والمغتربين الفلسطينية تدمير قوات الاحتلال الإسرائيلي مستشفى الصداقة التركي الفلسطيني الخارجیة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الإسرائيلي: الضغط الدولي علينا يخدم حماس ويجب إعادة توجيهه
أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” بأن وزير الخارجية الإسرائيلي صرح بأن الضغط الدولي المتزايد على إسرائيل يُسهم في تقوية موقف حركة حماس، معتبرًا أن هذا النوع من الضغوط يُضعف الجهود الأمنية والعسكرية التي تبذلها تل أبيب.
وأوضح أن التعامل الدولي الحالي مع الأزمة يُظهر نوعًا من "التحامل" على إسرائيل، على حد تعبيره، بينما تتغاضى بعض الأطراف عن ممارسات حماس وتصعيدها.
دعوة لتوجيه الضغط الدولي نحو حماسوشدد وزير الخارجية الإسرائيلي على ضرورة أن يُعاد توجيه الضغط الدولي نحو حركة حماس، قائلاً: "يجب أن يكون الضغط السياسي والدبلوماسي مركزًا على الحركة، لا على إسرائيل"، مشيرًا إلى أن الموقف الدولي العادل يجب أن يحمّل حماس مسئولية التصعيد.
الضغط العسكري ليس كافيًافي سياق متصل، أقر الوزير بأن الضغط العسكري على حماس يحقق نتائج لكنه "ليس الخيار الوحيد"، داعيًا إلى استخدام أدوات متعددة تشمل الضغط السياسي والإعلامي والاقتصادي، لتفكيك بنية الحركة ومنع تمددها.