مسلسل نص الشعب اسمه محمد الحلقة 9: مايان السيد تفسد العلاقة بين والدتها ورانيا يوسف
تاريخ النشر: 24th, March 2025 GMT
شهدت الحلقة التاسعة من مسلسل “نص الشعب اسمه محمد” تطورات مثيرة ومفاجآت غير متوقعة، حيث واصلت سارة (مايان السيد) تنفيذ خطتها الذكية بمساعدة محمد (عصام عمر) لإفساد العلاقة بين والدتها فاطمة (رانيا يوسف) وصديقتها ميرفت (شيرين)، في محاولة منها لإعادة التوازن لحياتها وإبعاد ميرفت عن والدتها.
سارة تحيك خطة محكمة للإيقاع بـ ميرفتبدأت سارة خطتها بإقناع خالها حسن بالتقرب من ميرفت، مما يدفعها للابتعاد عن والدتها، لتُفقد فاطمة الثقة في صديقتها المقربة.
ولم تكتفِ بذلك، بل أوهمت والدتها بأنها انفصلت عن محمد وتفكر في العودة لفادي (كريم سامي)، ابن خالتها، الذي كانت ترغب فاطمة في تزويجها له منذ البداية.
استمرت سارة في تنفيذ خطتها، حيث عرفت مي (هاجر السراج) على فادي، لتلتقط لهما صورًا توحي بأنهما على علاقة، مما يسهم في تعزيز الشكوك حول ميرفت، حيث تبدو وكأنها تسعى لسرقة فادي من سارة.
خلال الحلقة، سعت سارة لإقناع والدتها بأن ميرفت ليست صديقة وفية، بل تستغلها وتتركها تتحمل أعباء العمل وحدها، بينما تستفيد هي من الأرباح دون أي مجهود.
وفي النهاية، نجحت سارة في خلق شرخ كبير بين والدتها وصديقتها، مما أدى إلى توتر العلاقة بينهما، وفتح المجال أمام محمد ليعود بقوة إلى الساحة مجددًا.
قصة مسلسل “نص الشعب اسمه محمد”المسلسل يقدم إطارًا كوميديًا اجتماعيًا حول مهندس تكييفات يُدعى محمد، يعيش حياة روتينية ويبحث عن التغيير من خلال تعدد علاقاته النسائية، لكنه يجد نفسه في سلسلة من المواقف والتحديات الطريفة أثناء محاولته التوفيق بينهن.
أبطال المسلسل • عصام عمر (محمد)
• رانيا يوسف (فاطمة)
• مايان السيد (سارة)
• هاجر السراج (مي)
• محمد محمود
• شيرين (ميرفت)
• كريم سامي (فادي)
والمسلسل من تأليف محمد رجاء، وإخراج: عبد العزيز النجار.
ويواصل المسلسل تقديم مواقف كوميدية مشوقة، حيث تنعكس العلاقات الاجتماعية والتحديات العائلية بطريقة تجمع بين الطرافة والذكاء، ما يجعله يحظى باهتمام الجمهور.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مايان السيد نص الشعب اسمه محمد رانيا يوسف المزيد العلاقة بین
إقرأ أيضاً:
لأول مرة.. السيد الخامنئي يفصح عن 3 أسباب عداء أمريكا لإيران..فما هي؟!
إيران|يمانيون|وكالات
كشف قائد الثورة الإسلامية في إيران، السيد علي الخامنئي، اليوم الثلاثاء، عن السبب الرئيسي وراء عداء قوى الاستكبار العالمي وفي مقدمتها أمريكا المجرمة، لإيران, مؤكدا أن الدين والعلم ووحدة الإيرانيين في ظل القرآن والإسلام هما الأسباب الرئيسية وراء هذا العداء.
وقال السيد الخامنئي، خلال مراسم تأبين الشهداء جرّاء العدوان الصهيوني الأخير على إيران: “إن ما يطرحونه من قضايا النووي والتخصيب وحقوق الإنسان ليس سوى ذريعة، والسبب الرئيسي لعدم ارتياحهم ومعارضتهم لإيران هو ظهور خطاب جديد وقدرات الجمهورية الإسلامية في مختلف المجالات العلمية والإنسانية والتقنية والدينية”، وفق وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية.
وأضاف: “إن إيران مبنية على ركيزتين هما “الدين” و”العلم” و بالاعتماد على هاتين الركيزتين تمكن الشعب والشباب الإيراني من إجبار العدو على التراجع في مختلف المجالات، وسيواصلون ذلك من الآن فصاعدا”.
وتابع: “لن يتخلى شعبنا عن مسار تقوية الإيمان وتوسيع آفاق المعرفة، وسنُظهر لأعدائنا أننا قادرون على إيصال إيران إلى قمة التقدم والازدهار”.
وأشار إلى أن الشعب الإيراني خلال العدوان الصهيوني، استطاع أن يُظهر للعالم قوته وصموده وتصميمه وإرادته، بحيث شعر الجميع بقوة إيران بشكل مباشر.
وأكمل السيد الخامنئي: “لم تكن هذه الأحداث غير مسبوقة بالنسبة لنا، فخلال الأعوام الـ46 الماضية، إضافة إلى الحرب المفروضة التي استمرت ثمانية أعوام واجهت إيران مراراً وتكراراً أحداثاً مثل الانقلابات والفتن العسكرية والسياسية والأمنية المختلفة وإجبار الأفراد الضعفاء على التحرك ضد الشعب وأحبطت جميع مؤامرات العدو”.
#السيد_علي_الخامنئي#عداء_أمريكا_لإيران