بطعم لا يقاوم.. طريقة عمل البتنجان المقلي بصلصة الطماطم
تاريخ النشر: 24th, March 2025 GMT
يعد الباذنجان من أكثر الخضروات الغنية بالفوائد الصحية كما أنه يساعد في علاج نقص الحديد ،لذا نقدم لك طريقة عمل البتنجان المقلي بصلصة الطماطم على طريقة الشيف نجلاء الشرباشي.
المقادير:
كيلو باذنجان أسود رفيع.
ملعقة كبيرة ملح.
1/2 كوب خلّ.
مقادير الحشو
حزمة كزبرة خضراء.
فصّ ثوم مهروس.
2 ملعقة صغيرة كزبرة ناشفة.
ملعقة كبيرة شطة.
1/2 كوب زيت زيتون.
4 ملاعق صغيرة كمّون مطحون.
2 ملعقة كبيرة خل.
3 ثمرات فلفل أخضر حار.
صلصة طماطم
طريقة التحضيرينزع عنق الباذنجان ثم يُغسل.
يوضع ماء والملح والخلّ، في قدر على النار ويترك ليغلي، ثمّ يوضع فيه الباذنجان والكلام ده عشان نطلع المراره اللي ف البتنجان ونحافظ علي لونه
تخفض الحرارة عندما يغلي الماء، ويُترك الباذنجان حتى ينضج، ويصبح لينا
وهذا ف حاله المسلوق
ينزع الباذنجان من الماء، ويغسل ويصفى.
ويمكن قلي الباذنجان في الزيت حسب الرغبه
وهذا ف حاله المقلي
لتحضير الحشويفرم الثوم في الكبة، وتضاف الكزبرة الخضراء، والفلفل الأحمر، والفلفل الأخضر المقطع، والخل، والكمون، والملح، والكزبرة الناعمة.
يضاف الزيت إلى الخليط، وتشغل الكبة مجددّاً حتى تمتزج المكوّنات جميعها معاً.
طريقة تحضير الباذنجان المقلى بصلصة الطماطم..رفعي الباذنجان من المقلاة وضعيه جانباً.في نفس المقلاة، ضعي الثوم المهروس والبصل المفروم، وشوحيهما قليلاً حتى يذبلا.أضيفي صلصة الطماطم ومعجون الطماطم وشرائح الطماطم والماء، ثم نكّهي بالملح والفلفل الأسود، وحركي المزيج جيداً.أعيدي شرائح الباذنجان إلى المقلاة وغطّيها بالصلصة، ثم خففي النار وضعي الغطاء واتركيها لحوالي 10 دقائق.ارفعي الغطاء واستمري بالطهي لحوالي 5 دقائق إضافية حتى تتسبك الصلصة وتكثف.ضعي الباذنجان المقلي بصلصة الطماطم في طبق التقديم، وزينيه بالريحان، ثم قدميه.المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المزيد
إقرأ أيضاً:
أسعار الأضاحي تواصل الارتفاع في اليمن.. العيد بطعم المعاناة
مع اقتراب عيد الأضحى المبارك، يواجه اليمنيون أزمة جديدة تضاف إلى قائمة أزماتهم المزمنة، تتمثل في الارتفاع الكبير بأسعار الأضاحي، وسط تراجع القدرة الشرائية وانهيار العملة الوطنية، ما جعل كثيرًا من الأسر تقف عاجزة عن إحياء الشعيرة كما جرت العادة.
وشهدت الأسواق في صنعاء وعدن وتعز وحضرموت ومناطق أخرى ارتفاعًا كبيرًا في أسعار الخراف والماعز والأبقار، وهو ما انعكس على ضعف الإقبال، خاصة من ذوي الدخل المحدود.
الأسعار تقفز.. والقدرة الشرائية تنهار
في صنعاء، قال أحد التجار في سوق الماشية بمنطقة نقم إن أسعار الخراف تتراوح حاليًا ما بين 80 إلى 120 ألف ريال فيما وصلت الأسعار في تعز بين 220 ألف و400 ألف ريال يمني، مقارنة بـ180 ألف إلى 300 ألف ريال خلال موسم العيد الماضي.
وتتغير الأسعار يوميًا بحسب سعر صرف الدولار في السوق السوداء، حيث أن معظم الأضاحي يتم شراؤها من المحافظات الريفية أو يتم استيرادها، ما يرفع التكلفة بسبب النقل والرسوم.
أما في مدينة عدن، فأوضح أحد المواطنين أن سعر الثور الواحد بات يتراوح ما بين 4.5 إلى 6.5 ألف ريال سعودي، مقارنة بـ4 آلاف فقط خلال العام الماضي، ما يجعل الأضحية حلمًا صعب المنال للكثيرين.
وفي محافظة إب، أشار تجار مواشي إلى أن أسعار الماعز الصغير ارتفعت بنحو 30% عن العام الماضي، نتيجة ارتفاع تكاليف التربية والنقل والأعلاف والمبيدات، فضلًا عن الطلب المتزايد في السوق رغم الظروف الاقتصادية.
ويرجع التجار أسباب الارتفاع الكبير في أسعار الأضاحي إلى تدهور قيمة العملة الوطنية مقابل العملات الأجنبية، حيث يتم استيراد المواشي بالريال السعودي أو الدولار، إضافة إلى ارتفاع تكاليف النقل بسبب أسعار الوقود المتصاعدة، وغياب الرقابة الفعلية على الأسواق.
كما ساهمت الحرب المستمرة، وغياب التنسيق بين السلطات الاقتصادية في المناطق المختلفة، في فوضى التسعير، وارتفاع الرسوم والجبايات التي تفرض على الشحنات خلال تنقلها من محافظة إلى أخرى.
غياب التسعيرة الرسمية
ورغم الحديث عن نية مكاتب الصناعة والتجارة في بعض المحافظات إصدار تسعيرات محددة، إلا أن معظم الأسواق لا تزال خارج إطار الرقابة، حيث تختلف الأسعار من تاجر إلى آخر، ومن حي إلى آخر داخل المدينة الواحدة.
وفي السياق، أوضح مسؤول في مكتب الصناعة والتجارة بمحافظة لحج، فضل عدم الكشف عن اسمه، أن المكتب يعمل حاليًا على التنسيق مع الجهات المختصة لتحديد سقف سعري للأضاحي، لكنه أشار إلى صعوبة التدخل في ظل تحرير السوق وتعدد مصادر المواشي.
ويؤكد مراقبون اقتصاديون أن ارتفاع أسعار الأضاحي في اليمن يعكس حالة الفوضى الاقتصادية التي تعيشها البلاد، محذرين من أن استمرار هذا الوضع سيؤدي إلى حرمان قطاعات واسعة من المواطنين من أداء شعائر العيد، ما يعمّق الإحباط الشعبي.
في الوقت ذاته، يلجأ كثير من المواطنين إلى حلول بديلة، مثل شراء أضاحي صغيرة الحجم، أو الاشتراك الجماعي في شراء بقرة أو ثور لتقسيم الأضحية، فيما يضطر آخرون للاكتفاء بشراء لحوم جاهزة بكميات قليلة.
وبينما يستعد العالم الإسلامي لاستقبال عيد الأضحى بأجواء من الفرح والبهجة، يستعد ملايين اليمنيين لاستقباله بحسابات مالية معقدة، في بلد أثقلته الحرب والأزمات، وجعلت من أبسط مظاهر العيد ترفًا بعيد المنال.
إصابة شاب بطعنة نافذة فى مشاجرة بطما سوهاج