لقيت رمسيس.. أشرف عبدالباقي داخل المتحف المصري الكبير
تاريخ النشر: 25th, March 2025 GMT
أبدى الفنان أشرف عبدالباقي، عن اعتزازه وإعجابه بالمتحف المصري الكبير.
ونشر أشرف عبد الباقي صورة له من أمام تمثال رمسيس على صفحته الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي إنستجرام وكتب: “لقيت رمسيس، ميدان رمسيس زمان كان متسمي كده علشان تمثال رمسيس لكن هو كان اسمه ميدان باب الحديد ومن ساعة ماشالوا التمثال ماعرفتش راح فين لغاية مالقيته في مدخل المتحف الجديد المتحف ده ياجماعة حاجة جامدة جدا”.
مسلسل قلبي ومفتاحه من بطولة آسر ياسين، مي عز الدين، أشرف عبد الباقي، أحمد خالد صالح، سما إبراهيم، عايدة رياض، تقى حسام، حازم سمير، أسامة أبو العطا، سارة عبد الرحمن، محمود عزب، محمد علي ميزو، جنا صلاح، وغيرهم. من تأليف تامر محسن ومها الوزير، وإخراج تامر محسن، وإنتاج شركة Media Hub سعدي-جوهر.
يتناول مسلسل قلبي ومفتاحه موضوع "المحلل" القانوني بعد تطليق الزوجة 3 مرات، من خلال شخصية محمد عزت، سائق الأوبر الذي لم يتزوج بسبب رفض والدته لجميع المرشحات. وعندما يلتقي ميار، تنشأ بينهما مشاعر قوية، بينما ميار، التي تعرضت للطلاق ثلاث مرات، تجد نفسها في صراع داخلي بين رغبتها في عدم العودة إلى زوجها السابق وخوفها من فقدان ابنها. فتبحث عن "محلل" تختاره هي بنفسها، مما يغير مجرى حياتهما بشكل غير متوقع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أشرف عبدالباقي المتحف الجديد رمسيس إنستجرام ميدان رمسيس مسلسل قلبي ومفتاحه المزيد
إقرأ أيضاً:
تكريم أبطال مسلسل قلبي ومفتاحه في توزيع جوائز الإنتاج الدرامى لحقوق الإنسان
رصدت عدسة صدي البلد صورا أثناء تكريم أبطال مسلسل قلبي و مفتاحه في مهرجان المتميز المعني بالاعلاء من قيم ومباديء حقوق الإنسان الذي يقيم الان في أحدي فنادق القاهرة
حرص على الحضور كل من الفنانة عايدة رياض ، الفنانة تقي حسام ، الفنانة سماء إبراهيم ، الفنان دياب ، الفنان محمود عزب ، المخرج تامر محسن
مسلسل قلبى ومفتاحه:
جاء في حيثيات اختيار لجنة التحكيم لمسلسل "قلبى ومفتاحه " الآتي :
يلفت مسلسل ( قلبي ومفتاحه) بمعالجته التشويقية المثيرة النظر إلى جملة من القضايا التي تنتج عن الطلاق المتعدد ويركز على مشكلة ( المحلل ) وهي متكررة في الدراما المصرية، لكنه يشير معها إلى شيوع مختلف صور العنف في مجتمعنا ، ويقدم في نفس الوقت تحية حارة إلى تجارب حب رومانسية يمكن أن تولد في سياق حافل بمختلف التوترات لدرجة أنها تتحول معه إلى تجارب شبه مستحيلة.
كما يبرز العمل وعي المخرج الراغب كذلك في إبراز قدراته في التفاعل النصي مع أعمال راسخة في الوجدان قاربت الفكرة ذاتها ،بل أنه يعيد تراكيب قصص شغلته في بعض أعماله السابقة و يراكم فوقها طبقة جديدة تؤكد تأزم المجتمع وتغير معادلات الصراع داخله بالصورة التي تساعده في الحفر داخل شخصيات أعماله واكتشاف طبقاتها النفسية المتنوعة .
يذكر أن المجلس القومى لحقوق الإنسان (لجنة الحقوق الثقافية) ينظم حفل توزيع جوائز الإنتاج الدرامى المتميز المعني بالاعلاء من قيم ومباديء حقوق الإنسان عن موسم رمضان 2025 يوم السبت إنطلاقا من دور المجلس فى نشر ثقافة حقوق الإنسان، ولما تتمتع به الدراما التليفزيونية من تأثير ودور هام فى تشكيل الوعى بما يؤثر على هذه الثقافة سلباً أو إيجاباً.
وتقوم قيادات المجلس القومي لحقوق الإنسان وأعضاء اللجنة الثقافية بتكريم الأعمال الفائزة في حضور نخبة من الفنانين، والشخصيات العامة، وكبار الصحفيين والكتاب، وممثلي المجتمع الحقوقي والمدني.
وخضعت الأعمال الدرامية التي عرضت خلال شهر رمضان الكريم للتقييم من جانب لجنة ضمت عددا من كبار النقاد تحت إشراف لجنة الحقوق الثقافية، ووقع الاختيار علي 5 أعمال لتكريمها في هذه الاحتفالية التي انطلقت في تقليد سنوي قبل 14عاما. وضمت اللجنة هذا العام الناقد الفنى الكبير طارق الشناوى (رئيس اللجنة) وعضوية كلاً من الأب بطرس دانيال والأساتذة النقاد سيد محمود، ومحمود عبدالشكور وهالة البدري.
وتابعت اللجنة أربعين عملًا دراميًا عُرضت خلال شهر رمضان، حيث تم تصنيفها وفق معايير تدريجية دقيقة وصولًا إلى الإعلان عن أفضل الأعمال التي تميزت بتناول قضايا إنسانية واجتماعية بعمق ووعي ومسئولية.
وقال عزت إبراهيم أمين اللجنة الثقافية أن هذا الحدث يأتي في إطار جهود المجلس لتعزيز دور الفنون، وخاصة الدراما، في نشر ثقافة حقوق الإنسان وترسيخ قيمها في المجتمع المصري، وإظهار دعم أكبر للأعمال التي تدعم نشر هذه الثقافة، خاصة الدراما التلڤزيونية التي تحظي بمشاهدات عالية لعقود طويلة في مصر.
وشهد الحفل تكريم أسم الفنان الراحل فؤاد المهندس، أحد رموز الفن المصري، تقديراً لإسهاماته الفنية المتميزة. كما سيتم تكريم الفنان القدير محمد صبحي، الذي أثرى الساحة الفنية بأعماله الهادفة التي تناولت قضايا اجتماعية وإنسانية مهمة.
يُذكر أن المجلس القومي لحقوق الإنسان هو مؤسسة وطنية مستقلة تأسست عام 2003، تهدف إلى تعزيز وتنمية وحماية حقوق الإنسان والحريات العامة، وترسيخ قيمها ونشر الوعي بها، والإسهام في ضمان ممارستها. يقوم المجلس بإصدار تقارير سنوية عن أوضاع حقوق الإنسان في مصر، ويعمل على تقديم المقترحات والتوصيات للجهات المختصة في كل ما من شأنه حماية حقوق الإنسان ودعمها وتطويرها.