تصدير 28 ألف طن فوسفات عبر ميناء سفاجا
تاريخ النشر: 25th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الأحمر، أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة 6 سفن وتم تداول 51000 طن بضائع عامة ومتنوعة، 1038 شاحنة و55 سيارة حيث شملت حركة الواردات 4000 طن بضائع، 538 شاحنة و47 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 47000 طن بضائع، 500 شاحنة و8 سيارة.
ويستعد ميناء سفاجا اليوم لمغادرة السفينة LADYAU AUANA على متنها 28000 طن فوسفات تصدير إلى الهند وتغادر أيضا السفينتين امل وبوسيدون اكسبريس، فيما استقبل الميناء بالأمس ثلاث سفن وهي دليلة، بوسيدون اكسبريس والحرية بينما غادرت السفينة ALCUDIA EXPRESS ، كما تم تداول 5000 طن بضائع ، 420 شاحنة بميناء نويبع من خلال رحلات مكوكية (وصول وسفر) لأربع سفن وهى كوين نفرتيتي، الحسين، آور وآيلة. كما يستعد ميناء بورتوفيق لمغادرة السفينة MOSTONG على متنها 7000 طن مواد غذائية تصدير إلى الصومال .
وسجلت مواني الهيئة وصول وسفر 1670 راكبا بموانيها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ارصفة السفينة الحرية الصادرات الصومال بضائع عامة ومتنوعة طن بضائع
إقرأ أيضاً:
استمرار عمليات البحث عن السفينة المفقودة بين مدغشقر وجزر القمر
لا يزال رجال الإنقاذ يحاولون العثور على ناجين من بين 30 شخصا كانوا على سفينة أبحرت من ميناء ماجونجا في مدغشقر إلى موتسامودو، عاصمة جزيرة أنجوان القمرية، وقد مر على اختفائها أسبوع كامل، وبينما يتوقع وصول تعزيزات عن طريق طائرة ملجاشية ثانية، يتم حشد الموارد من جميع أنحاء المنطقة.
وذكر راديو فرنسا الدولي في نشرته الإفريقية أنه بينما يستمر البحث في جزر القمر عن ناجين محتملين من السفينة أزفرداث ووينديو المفقودة منذ أسبوع بين مدغشقر وأرخبيل جزر القمر، تتضاءل الآمال. فقد كان من المقرر أن ترسو السفينة، التي غادرت ميناء ماجونجا في مدغشقر في 16 يونيو الحالي، في موتسامودو بعد ثلاثة أيام، لكنها لم تصل إلى ساحل جزر القمر.
وكان على السفينة، التي يبلغ طولها 23 مترا، 30 شخصا من بينهم 11 من أفراد الطاقم و19 راكبا، غالبيتهم من مدغشقر، بالإضافة إلى 4 من جزر القمر ومواطن أفغاني واحد.
وبمجرد إعلان حالة الطوارئ، انطلقت عملية بحث واسعة النطاق، شارك فيها خفر السواحل وقوات الشرطة في جزر القمر، بالإضافة إلى السلطات البحرية في مدغشقر والمنطقة بأكملها. ونظرا لأنه لم يتم العثور على أي أثر للسفينة أو أي ناجين ممن كانوا عليها حتى الآن، تعمل فرق الإنقاذ على توسيع نطاق البحث يوميا، بحرا وجوا. كما أنه من المتوقع أيضا إرسال طائرة ملجاشية ثانية لتعزيز عمليات البحث، وفقا لما أكدته وزيرة النقل القمرية ياسمين حسن ألفين.
وأكد خفر السواحل القمري، أن الأحوال الجوية كانت مستقرة وقت إبحار السفينة، وعلى الرغم من أنها كانت مزودة بمحركين، فقد طرحت عدة فرضيات فنية لتفسير اختفائها من بينها الحمولة الزائدة، أو تسرب المياه، أو حتى الانقلاب، ولم يتم تأكيد أيا منها.
وتفضل السلطات أن تظل حذرة، مؤكدة أن الأولوية لا تزال تكمن في العثور على آثار السفينة المفقودة، وفقا لوزيرة النقل القمرية.
اقرأ أيضاً«من تيتانيك إلى تيتان».. ركاب الغواصة المفقودة من نسل السفينة المنكوبة
خفر السواحل الأمريكي يعلن مقتل جميع من كانوا داخل الغواصة المفقودة
«الأكسجين انتهى وحياتهم مستحيلة».. كيف سيتم إحضار الغواصة المفقودة إلى السطح | تفاصيل