ضبط مالك شركة إلحاق عمالة بالخارج بدون ترخيص في القليوبية
تاريخ النشر: 26th, March 2025 GMT
نجحت أجهزة وزارة الداخلية في ضبط مالك شركة بدون ترخيص، لإلحاق العمالة بالخارج، وذلك في إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة جرائم النصب على المواطنين راغبي السفر للعمل بالخارج.
وأكدت معلومات وتحريات الإدارة العامة لتصاريح العمل بقطاع الوثائق قيام أحد الأشخاص، مقيم بمحافظة القليوبية، بالنصب والإحتيال على المواطنين والاستيلاء على أموالهم من خلال إدارة شركة بدون ترخيص، لإلحاق العمالة بالخارج والكائنة بدائرة مركز شرطة أول بنها بمديرية أمن القليوبية.
عقب تقنين الإجراءات تم إستهداف مقر الشركة المُشار إليها وأمكن ضبط مالكها وعُثر بداخل الشركة على صور جوازات سفر وإعلانات للشركة، هاتف محمول بفحصه تبين إحتوائه على آثار ودلائل تؤكد نشاطه الإجرامي.
وبمواجهته إعترف بإرتكابه الواقعة على النحو المشار إليه، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية.
اقرأ أيضاًمصرع شخصين وإصابة 11 في حادث انقلاب ربع نقل زراعي المنيا
خلافات أسرية تنتهي خلف القضبان.. موظف يطعن زوجته في أبو النمرس
لـ 29 مايو.. تأجيل أولى جلسات محاكمة الفنان هيثم محمد في قضية حيازة هيروين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة الداخلية وزير الداخلية تصاريح العمل ضبط مالك شركة شركة بدون ترخيص الحاق العمالة بالخارج
إقرأ أيضاً:
حيلة عسكرية أميركية تربك الرادارات وتسبق ضربات دقيقة داخل إيران
خاص
كشفت صحيفة نيويورك تايمز أن وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) لجأت إلى تكتيك تمويهي معقد لخداع أنظمة الرصد والرادارات قبيل تنفيذ ضربات جوية استهدفت منشآت نووية إيرانية في 22 يونيو الجاري.
ووفقًا لما نقلته الصحيفة، فقد أطلقت القوات الجوية الأميركية مجموعتين من قاذفات “بي-2 سبيريت” الاستراتيجية من قاعدة وايتمان بولاية ميزوري في توقيت متقارب، بهدف تنفيذ مناورة تضليلية واسعة النطاق.
حيث توجهت المجموعة الأولى غربًا نحو جزيرة غوام مع تشغيل أجهزة التعريف الرادارية، في حين انطلقت المجموعة الثانية – المؤلفة من سبع قاذفات – شرقًا نحو الأراضي الإيرانية، مُحمّلة بقنابل “GBU-57” خارقة للتحصينات، دون تفعيل أي أجهزة بث أو إرسال.
وتُعد قاذفات “بي-2″ الوحيدة في الترسانة الأميركية القادرة على حمل هذه القنابل الثقيلة وتنفيذ مهام اختراق دقيقة بفضل تقنياتها الشبحية المتقدمة التي تقلل من بصمتها الرادارية.
وبحسب التحليل الذي أوردته الصحيفة، نجح هذا الأسلوب في إرباك المتابعين والرادارات، وحتى الجهات الإيرانية، بشأن مسار واتجاه الهجوم، ما مكّن الولايات المتحدة من تحقيق عنصر المفاجأة الكامل.
وجاءت الضربات لتطال ثلاث منشآت نووية تقع في نطنز وفوردو وأصفهان، بزعم تعطيل القدرات النووية الإيرانية، حسب ما أعلنت وزارة الدفاع الأميركية.
الهجوم الأميركي أثار ردود فعل دولية، أبرزها من موسكو، حيث وصفت الخارجية الروسية الضربات بانتهاك صريح للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، داعية الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى اتخاذ موقف واضح حيال ما وصفته بـ”التصعيد المقلق”.