زلزال تايلاند.. بانكوك تؤكد السفر الآمن لوجهاتها السياحية
تاريخ النشر: 30th, March 2025 GMT
تتواصل تبعات زلزال تايلاند، إذ أعلنت بانكوك السفر الآمن إلى العديد من الوجهات السياحية في البلاد، في أعقاب الزلزال المدمر في المنطقة.
وأشار وزير السياحة إلى أنه لم يتعرض أي سائح لإصابات، ولم تتأثر أي معالم سياحية.ضحايا زلزال تايلاندوفي منشور له على موقع التواصل الاجتماعي إكس، قال الوزير إن "السفر والفنادق والفعاليات تسير بشكل طبيعي.
أخبار متعلقة رغم جهود الإطفاء.. حريق كراتشي لا يزال مشتعلًا بعد أكثر من 35 ساعةبعد الزلزال المدمر.. هزة ارتدادية بقوة 5.1 درجة تضرب ميانماروأعلنت المطارات الدولية، على سبيل المثال في بانكوك وجزيرة بوكيت السياحية الشهيرة، عودة عملياتها إلى طبيعتها.
وكانت صالات السفر والمدارج بالمطارات قد تم فحصها سابقا للتأكد من عدم وجود أي أضرار.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ضحايا زلزال تايلاند - وكالاتتبعات زلزال تايلاندوتمثل السياحة 12% من الناتج المحلي الإجمالي في تايلاند وتوظف أكثر من 20% من إجمالي القوى العاملة، حسب خطاب ألقاه محافظ البنك المركزي في البلاد العام الماضي.
وأسفر زلزال قوي ضرب ميانمار حتى الآن عن مقتل 17 شخصا في بانكوك.
وذكرت السلطات، أن 83 شخصا على الأقل ما زالوا في عداد المفقودين، مضيفة أن 32 آخرين أصيبوا.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: بانكوك زلزال تايلاند ضحايا زلزال تايلاند تايلاند بانكوك زلزال تایلاند
إقرأ أيضاً:
“التعليم” تُصدر دليل الاختبارات المركزية للفصل الثالث.. وتُفعّل مبادرة“رصد”
أصدرت وزارة التعليم ممثلة في إدارة تقويم الأداء المعرفي والمهاري دليلًا شاملًا لتطبيق الاختبارات المركزية خلال الفصل الدراسي الثالث للعام 1446 هـ .
وذلك استكمالًا للنجاحات التي حققتها في الفصل الدراسي الثاني، وضمن التوجه الوزاري نحو تحسين جودة التعليم من خلال أدوات تقويم موحدة تسهم في قياس نواتج التعلم بدقة، وتحليل الأداء، وتحديد الاحتياجات التعليمية الفعلية للطلاب والطالبات، بما يعزز كفاءة العملية التعليمية ويقود نحو تطوير مخرجاتها بما يتوافق مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.
أخبار متعلقة "التعليم" تُلزم مديري المدارس بتعهدات رسمية لحماية حسابات منصة " اختبار"”التعليم“: موافقة ولي الأمر أبرز شروط مسار الطالب بالثانوي”التعليم“: تسهيلات استثنائية لطلاب الاضطرابات السلوكية والتوحد في الاختباراتوأكدت الوزارة أن الاختبارات المركزية تمثل أداة استراتيجية لقياس مستوى التحصيل العلمي للطلاب، وكشف مدى تمكّنهم من المهارات والمعارف، وتحديد مكامن القوة والضعف في الأداء.
إضافة إلى قدرتها على تزويد صانع القرار التربوي ببيانات دقيقة تُستخدم في تصميم تدخلات تعليمية علاجية أو تعزيزية، بناءً على نتائج موضوعية ومعايير موحدة تُحقق العدالة في التقويم على مستوى المملكة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } “التعليم” تُصدر دليل الاختبارات المركزية للفصل الثالث.. وتُفعّل مبادرة“رصد” آليات تطبيق متكاملةوتضمن الدليل الوزاري آليات تطبيق متكاملة تبدأ بتفعيل حساب مدير المدرسة عبر منصة“اختبار”، والاطلاع على التعليمات والإرشادات الخاصة، ثم طباعة النماذج الاختبارية وتجهيز البطاقات.
يلي ذلك تنفيذ الاختبار داخل اليوم الدراسي حيث يبدأ في الساعة السابعة صباحًا في المدارس الصباحية، والثانية عشرة ظهرًا في المدارس المسائية.
ثم تأتي مرحلة التصحيح والرصد في نظام“نور”، وتفعيل برنامج“رصد”، ورفع الملف التجميعي للنتائج وإرساله إلى الإدارة المختصة في الموعد المحدد.
وبيّن الدليل أن من بين المتطلبات الأساسية لإنجاح هذه الاختبارات، تطبيق برنامج“رصد”الذي يُستخدم لتحليل البيانات وقياس المؤشرات، ورفع الملف التجميعي الذي يحتوي على نتائج الطلبة بعد تصحيحها، إلى جانب الالتزام الكامل بتطبيق تقويم الطالب وفق المذكرات الرسمية وقواعد التسيير والضوابط المنظمة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } “التعليم” تُصدر دليل الاختبارات المركزية للفصل الثالث.. وتُفعّل مبادرة“رصد”
كما شددت الوزارة على أن مسؤولية إعداد اختبارات الدور الثاني وبدائلها، وكذلك اختبارات الطلاب المتوقع تخرجهم، تقع على عاتق المدرسة، وأن الطلاب الغائبين عن اختبارات الدور الثاني سيؤدونها بعد عودة المعلمين.
وأكد الدليل أن بيئة تنفيذ الاختبار يجب أن تكون مناسبة ومحفزة على الجدية والانضباط، وأن مدير المدرسة يُعد المسؤول الأول عن تطبيق الاختبارات المركزية، ويجب أن يتولى الإشراف المباشر على كافة مراحلها، بما في ذلك توزيع المهام، وضمان سرية النماذج، والتحقق من دقة التصحيح والرصد.
كما أكدت أهمية ألا يقوم معلم المادة باختبار طلابه، إلا في الحالات الاستثنائية الضرورية التي تستدعي ذلك، وضمن ضوابط واضحة.جمع وتحليل نتائج الطلابوشددت على ضرورة مراعاة الفروق الفردية بين الطلاب أثناء التنفيذ، وضمان التحقق من عدالة التصحيح والتدقيق في الدرجات المدخلة، مع اعتماد ملف درجات يُستخرج من نظام“نور”، ويُستخدم في برنامج“رصد”ثم يُستكمل لاحقًا ضمن الملف التجميعي.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } “التعليم” تُصدر دليل الاختبارات المركزية للفصل الثالث.. وتُفعّل مبادرة“رصد”
وفي إطار التحول الرقمي وتعزيز جودة العمليات الإدارية والفنية في المدارس، فعّلت الوزارة مبادرة“رصد”، التي تهدف إلى جمع وتحليل نتائج الطلاب والطالبات في الاختبارات المركزية من خلال ملف Excel موحد، يتم من خلاله تفسير النتائج وتقديم التوصيات التربوية المناسبة، سواء بالتدخل العلاجي أو الإثرائي، بما يُسهم في دعم عملية اتخاذ القرار التعليمي على مستوى المدرسة ومكتب التعليم والإدارة العامة.
واختتمت إدارة تقويم الأداء المعرفي والمهاري دليلها بتحديد الفئات التي تقرر استثناؤها من تطبيق الاختبارات المركزية للفصل الدراسي الثالث لهذا العام، وعددها ست فئات، وهي: المدارس التي حققت مستوى التميز في نواتج التعلم، ومدارس التعليم المستمر، وجميع فئات طلاب التربية الخاصة الملتحقين بمدارس التعليم العام، ومدارس ومعاهد التربية الخاصة، وطلاب برنامج الابتعاث في“مسار المستقبل”، والطلاب الذين يؤدون اختباراتهم خارج المدرسة أو عن بُعد لظروف صحية أو اجتماعية معتمدة.
وتؤكد وزارة التعليم أن هذا التوجه يعكس سعيها المتواصل نحو تطوير منظومة التقويم في التعليم العام، وضمان جودة المخرجات، وتحقيق الشفافية والعدالة في تقييم قدرات الطلاب، بما يُمكّن الجهات التعليمية من تصميم سياسات أكثر استجابة لاحتياجات الميدان التربوي، وتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة نحو تعليم نوعي ومنافس عالميًا.