آسر ياسين يشيد بـ “لام شمسية”: من أشجع التجارب الدرامية المصرية
تاريخ النشر: 31st, March 2025 GMT
متابعة بتجــرد: وجّه النجم آسر ياسين رسالة دعم قوية إلى صنّاع مسلسل “لام شمسية”، الذي يُعرض حاليًا ضمن مسلسلات النصف الثاني من موسم دراما رمضان 2025، واصفًا إياه بأنه من “أشجع التجارب الدرامية المصرية”، ومؤكدًا أن للفن أبعادًا إنسانية واجتماعية تتجاوز فكرة الترفيه.
ونشر آسر ياسين عبر خاصية “الستوري” على حسابه الرسمي في إنستغرام، رسالة قال فيها: “كل التقدير لفريق عمل مسلسل لام شمسية، وبالأخص المخرج كريم الشناوي، والسيناريست مريم نعوم، والمنتج محمد السعدي، على شجاعتهم في تقديم هذا العمل في رمضان.
وتابع: “لام شمسية من أشجع التجارب الدرامية اللي شفتها في حياتي. مهم جدًا يبقى في أعمال تذكّرنا إن الفن مش بس للترفيه، لكنه كمان أداة للتوعية والتغيير.”
وأضاف: “الرهان على صدق النوايا دائمًا كسبان، لكنه يحتاج شجاعة وصمود وصبر. تحية من القلب لكل فريق العمل، وزملائي وأصدقائي الأعزاء: أمينة خليل، أحمد السعدني، محمد شاهين، يسرا اللوزي، صفاء الطوخي، أسيل عمران، ياسمينا العبد، على البيلي، ومدير التصوير مصطفى فهمي، على هذا العمل العظيم.”
عن مسلسل “لام شمسية”
تدور أحداث المسلسل حول معلمة في إحدى المدارس تكتشف تعرض عدد من الأطفال للتحرش والتنمر، فتقرر الوقوف إلى جانبهم والدفاع عنهم، ما يضعها في مواجهة مع مجتمع يحاول إسكاتها، ويهدد استقرار حياتها وحياة أسرتها.
يشارك في بطولة المسلسل نخبة من النجوم، على رأسهم: أمينة خليل، محمد شاهين، يسرا اللوزي، أحمد صلاح السعدني، صفاء الطوخي، ثراء جبيل، أسيل عمران، ياسمينا العبد وآخرون.
المسلسل من تأليف مريم نعوم، إخراج كريم الشناوي، وإنتاج سعدي جوهر – ميديا هب.
المصدر: بتجرد
كلمات دلالية: لام شمسیة
إقرأ أيضاً:
تصريح صحفي صادر عن “بيت العمال”بمناسبة اليوم العالمي للشباب
#سواليف
تصريح صحفي صادر عن المركز الأردني لحقوق العمل ” #بيت_العمال “
بمناسبة #اليوم_العالمي_للشباب الذي يصادف اليوم
تشير أحدث البيانات إلى أن معدل البطالة بين الشباب الأردني (15–24 سنة) بلغ حوالي 46% في عام 2024، أي ما يقارب ضعف المعدل العام للبطالة البالغ 21.4%. ويقدر عدد الداخلين الجدد إلى سوق العمل بحوالي 130 ألف شاب وشابة سنويا معظمهم من حديثي التخرج في ظل محدودية فرص العمل المنتجة والمستدامة.
مقالات ذات صلةكما أن البطالة طويلة الأمد (التي تزيد على 12 شهرا) تشكل ما يقارب نصف إجمالي المتعطلين وهي في معظمها بين فئة الشباب، فيما يمثل من لم يسبق لهم العمل نهائيا النسبة الأكبر من المتعطلين.
وتكشف تقارير “بيت العمال” أن جزءا كبيرا من هذه الأزمة يعود إلى غياب برامج وطنية فاعلة للإرشاد والتوجيه المهني، وضعف برامج الانتقال من مقاعد الدراسة إلى سوق العمل، إضافة إلى فجوة المهارات التي يفتقدها كثير من الشباب حيث لا تكفي الشهادة الجامعية وحدها للاندماج في سوق العمل في ظل غياب التدريب العملي واكتساب المهارات التقنية واللغوية والرقمية المطلوبة.
كما أن أكثر من نصف الشباب العاملين ينخرطون في القطاع غير المنظم دون حماية اجتماعية أو ضمانات للعمل اللائق ما يفاقم من هشاشة أوضاعهم ويزيد من مخاطر البطالة المقنعة، ويؤدي ثبات الحد الأدنى للأجور عند 290 دينارا لمدة ثلاث سنوات قادمة وعدم مواكبته لارتفاع تكاليف المعيشة إلى تضييق فرص الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي للشباب.
ويؤكد المركز الأردني لحقوق العمل “بيت العمال” على ضرورة تبني خطة وطنية شاملة لتشغيل الشباب تقوم على مواءمة التعليم والتدريب مع احتياجات سوق العمل وربط مخرجاتهما بفرص عمل حقيقية، وإنشاء برامج فعالة للانتقال من التعليم إلى العمل مع توفير الإرشاد والتوجيه المهني منذ المراحل الدراسية المبكرة، وتطوير برامج تدريبية عملية لتنمية المهارات المطلوبة في القطاعات الواعدة مع تحفيز النمو الاقتصادي المنتج، وإدماج العمالة الشابة في سوق العمل المنظم وتوسيع مظلة الحماية الاجتماعية.