خطوة بخطوة .. أسرع طريقة لتحضير كحك العيد
تاريخ النشر: 31st, March 2025 GMT
تبحث الكثير من ربات البيوت بالوقت الحالي عن أسرع طريقة لعمل الكحك في المنزل وفي نفس الوقت يكون مذاقه جيد وخطوات تحضيره سهلة ولذلك قدمت الشيف نجلاء الشربيني أسرع وأسهل طريقة لتحضير الكحك .
مقادير أسرع طريقة كحك :
1 كيلو دقيق
3 كوب سمن
كوب إلا ربع لبن دافئ
2 ملعقة كبيرة سمسم
ملعقة كبيرة خميرة فورية
نصف كوب سكر بودر
1 كوب ماء
ملعقة كبيرة ريحة كحك
رشة ملح
ملبن
أما عن خطوات التحضير فهي :
- في وعاء كبير قومي بوضع الدقيق والسكر والخميرة والسمسم ورائحة الكحك والملح ونقلب جيدا .
وبعدها ضعي الماء واللبن الدافئ، ونعجن جيدا حتى تتجانس المكونات ونحصل على عجين متماسكة ولينة وسهلة التشكيل.
- قسمي العجين دوائر صغير، ونقوم بتشكيلها بمناقيش الكحك أو قوالب الكحك، وحشو بعض الوحدات بالملبن أو عين الجمل، حسب الرغبة، ثم تشكيلها.
- رصي الكحك فى الصوانى، ونترك مسافة بين كل واحدة والأخرى.
- أتركي الكحك لمدة ساعة حتى يختمر.
- ثم أدخليه الفرن الساخن مسبقا، ونتركه حتى يصبح لونه ذهبى.
- ثم نخرج الكحك ونتركه يبرد تماما، ثم نرصه فى علب محكمة الغلق لحين التقديم.
- عند التقديم يرش بالسكر البودر، ويقدم بعدها.
الممنوعون من تناول الكحك :
وكان الدكتور سعيد متولى، استشارى التغذية العلاجية كشف في تصريحات سابقة ل" صدى البلد " عن الفئات الممنوعة من تناول الكحك وهم :
من يعانون من ارتفاع نسبة الكوليسترول الضار ومن يعانون من السمنة .
أصحاب الوزن الزائد حتى لا يسوء وضعهم.
مرضى القلب .
أصحاب الأمراض المزمنة خاصة السكري والكبد والكلى.
من يعانون من ارتفاع ضغط الدم بشكل واضح.
النساء فى الأشهر الأخيرة من الحمل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكحك اسعار الكحك طريقة عمل الكحك
إقرأ أيضاً:
فتاح 2 صاروخ إيراني أسرع من الصوت يربك الدفاعات الإسرائيلية
أعلنت إيران رسميًا عن إدخال صاروخ "فتاح 2" الفرط صوتي إلى الخدمة، ليضعها ضمن قائمة محدودة من الدول التي تمتلك تكنولوجيا الصواريخ فائقة السرعة، مثل الولايات المتحدة وروسيا والصين.
وجاء الإعلان الإيراني بعد أسابيع من أول مواجهة عسكرية مباشرة بين طهران وتل أبيب، وهو ما يمنح الكشف عن هذا السلاح الجديد دلالات استراتيجية تتجاوز البُعد التقني.
ويمثل صاروخ "فتاح 2" النسخة المتطورة من الجيل الأول الذي كشف عنه منتصف عام 2023، لكنه يتفوق عليه بمواصفات استثنائية، وبحسب تصريحات الحرس الثوري، تصل سرعة الصاروخ إلى ما بين 13 و15 ماخ، أي أكثر من 18 ألف كيلومتر في الساعة، وهي سرعة تتيح له قطع المسافة بين غرب إيران ووسط إسرائيل في أقل من خمس دقائق.
ولا يكمن الخطر الحقيقي فقط في سرعته، بل في قدرته على تغيير مساره وارتفاعه بشكل متكرر داخل وخارج الغلاف الجوي، ما يجعل من شبه المستحيل على أنظمة الدفاع التقليدية مثل "باتريوت" أو "القبة الحديدية" أو حتى نظام "آرو 3" الإسرائيلي، اعتراضه أو التنبؤ بمساره.
والصاروخ الجديد مزود برأس حربي تقليدي يزيد وزنه عن 450 كغ، لكن تقارير استخباراتية غربية – نقلتها مواقع مثل Defense News وJerusalem Post – رجّحت أن التصميم يتيح تعديله مستقبلًا لحمل رؤوس نووية. كما طُوّرت أنظمة التوجيه لضمان دقة عالية في ضرب الأهداف، بما يشمل المنشآت المحصنة ومراكز القيادة.
وتقول طهران إنها استخدمت هذا الصاروخ فعلًا في الهجوم الواسع الذي شنّه الحرس الثوري على أهداف داخل الاحتلال الإسرائيلي، حيث أعلنت حينها تدمير منظومتي "آرو 2" و"آرو 3".
ورغم تحفظ الاحتلال الإسرائيلي الرسمي على تفاصيل الضربة، نقلت وكالة رويترز عن مصادر عسكرية أن أنظمتها الدفاعية واجهت صعوبات في التصدي لصواريخ "غير تقليدية" تميزت بسرعة هائلة وقدرة على المناورة.
وبحسب تحليل نشره The War Zone، فإن طهران تسعى عبر تطوير هذا النوع من الأسلحة إلى فرض معادلة ردع جديدة، والرد على الضغوط الغربية والعقوبات الدولية بقدرات استراتيجية متقدمة.
ويرى الباحث في الشؤون الإيرانية فابيان هينز أن امتلاك إيران لصاروخ فرط صوتي "يعيد تشكيل قواعد الاشتباك في الشرق الأوسط"، لأنه – بحسب تعبيره – "يتجاوز عمليًا كل أنظمة الاعتراض الغربية تقريبًا".
وأضاف أن هذه القدرة، حتى إن لم تُستخدم ميدانيًا على نطاق واسع، تمنح إيران ورقة ضغط سياسية وعسكرية مهمة.
في المجمل، يمثل "فتاح 2" تحوّلًا لافتًا في ميزان القوى الإقليمي، ورسالة واضحة بأن إيران ماضية في تطوير قدراتها الصاروخية رغم العقوبات، وربما استعدادًا لمواجهة أشمل قد تتجاوز حدود المواجهة مع "إسرائيل"، نحو اشتباك أوسع مع النظام الأمني الإقليمي والدولي.