منهم الحوامل .. الممنوعون من تناول الكحك في العيد
تاريخ النشر: 31st, March 2025 GMT
يعد الكحك والبسكويت من الأطباق الأساسية المتواجدة بكل بيت خلال الاحتفال بعيد الفطر وتبدع ربات البيوت في تقديم انواع مختلفة من الكحك والبسكويت ولكن هناك فئات ممنوعة من تناول الكحك والبسكويت وقد كشف عنها موقع CSA Reviving Community :
مرضى القولون العصبي :
الكحك والبسكويت يتم صنعهم من الدقيق الأبيض والذي يسبب انتفاخات ومشاكل في الجهاز الهضمي لمرضى القولون العصبي، لذلك يفضل اختيار البدائل الخالية من الجلوتين أو قليلة الدسم.
مرضى السمنة:
فالكحك غني بالسعرات الحرارية والدهون المشبعة، مما قد يؤدي إلى زيادة الوزن بسرعة، ويفضل تناول قطعة صغيرة فقط أو استبداله بخيارات صحية مثل الكحك المصنوع من الشوفان .
مرضى القلب:
يحتوي الكحك على نسبة عالية من السمن أو الزبدة، مما يزيد من نسبة الكوليسترول الضار، ويمكن استبداله بكحك مصنوع بزيت الزيتون أو تقليل الكمية المستهلكة.
مرضى السكري:
يحتوي الكحك والبسكويت على نسبة عالية من السكر، مما قد يؤدي إلى ارتفاع مستوى السكر في الدم، ويُفضل استبداله بكحك قليل السكر أو المصنوع بدقيق الشوفان.
الأطفال أقل من سنتين:
ويحتوي على سكريات ومواد دسمة قد تؤثر على صحة الأطفال الصغار، خاصة على الهضم والأسنان .
الممنوعون من تناول الكحك :
وكان الدكتور سعيد متولى، استشارى التغذية العلاجية كشف في تصريحات سابقة ل" صدى البلد " عن الفئات الممنوعة من تناول الكحك وهم :
من يعانون من ارتفاع نسبة الكوليسترول الضار ومن يعانون من السمنة .
أصحاب الوزن الزائد حتى لا يسوء وضعهم.
مرضى القلب .
أصحاب الأمراض المزمنة خاصة السكري والكبد والكلى.
من يعانون من ارتفاع ضغط الدم بشكل واضح.
النساء فى الأشهر الأخيرة من الحمل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكحك اسعار الكحك اضرار الكحك فوائد الكحك الکحک والبسکویت من تناول الکحک
إقرأ أيضاً:
فوائد الموز والتمر للقلب والهضم وضبط السكر
أميرة خالد
يعد الموز أفضل لتوازن سكر الدم، بينما يحتوي التمر على ألياف أكثر بقليل، وكلاهما غني بالبوتاسيوم، فثمرة متوسطة الحجم من الموز تحتوي على 18غرامًا من السكر، بينما تحتوي الحصة النموذجية من التمر (حوالي 4 إلى 5 تمرات) على 20 إلى 25 غرامًا من السكر.
وأوضح الخبراء أنه على الرغم من أن التمر يحتوي على سكر أكثر بقليل من الموز، إلا أن الأمر لا يقتصر على الكمية، فالتمر منخفض في المؤشر الجلايسيمي، مما يعني أنه يُطلق السكر ببطء في مجرى الدم. ورغم احتوائه على نسبة عالية من السكر بشكل عام، إلا أن التمر لا يرفع مستوى السكر في الدم بسرعة كالحلوى، مما يجعله بديلاً رائعًا للحلويات.
ويُؤثر الموز بشكل لطيف على سكر الدم، خاصةً عندما يكون غير ناضج قليلًا، حيث يحتوي الموز الأخضر على نشا مقاوم، وهو ألياف بريبيوتيك تُغذي بكتيريا الأمعاء الصحية وتُبطئ امتصاص السكر؛ لذا، فبينما تحتوي كلتا الفاكهتين على السكر، تحتويان أيضًا على ألياف وعناصر غذائية تُساعد على توازن سكر الدم.
وتحتوي حصة التمر على 3 غرامات من الألياف، بينما تحتوي موزة متوسطة الحجم على2 غرام من الألياف، لذا يعد التمر خيارًا رائعًا لدعم الهضم وصحة القلب واستقرار سكر الدم على المدى الطويل.