متابعة بتجــرد: بعد تصدّر مسلسل “وتقابل حبيب” الترند على مواقع التواصل الاجتماعي، وتفاعل الجمهور الكبير مع نهايته السعيدة، خرج المؤلف عمرو محمود ياسين عن صمته ليوضح حقيقة ما تم تداوله حول تغييره لنهاية العمل استجابةً لرغبات الجمهور.

توضيح رسمي من عمرو محمود ياسين

وعبر منشور نشره على حسابه الرسمي بموقع “فيسبوك”، نفى ياسين بشكل قاطع تغيير نهاية المسلسل قائلاً:
“طب علشان بس نحسم الأمور، قسماً بالله إني ما غيرتش نهاية مسلسل وتقابل حبيب”، مضيفاً: “من أول لحظة والسطر الأساسي في القصة إن ليل وفارس هيتجوزوا في النهاية.

لا رضخت لضغط جماهيري، ولا غيرت حاجة في النقطة دي. أنا الحمد لله عمري ما بعمل إلا اللي أنا مقتنع بيه.”

نهاية متوقّعة نالت رضا الجمهور

وقد جاءت نهاية مسلسل “وتقابل حبيب” منسجمة مع تطلعات المشاهدين، حيث شهدت الأحداث مقتل “رقية العسكري” التي جسدتها نيكول سابا على يد “يوسف” (خالد سليم)، الذي أقدم بعدها على الانتحار. وانتهت القصة بجمع شمل العائلة من جديد، وزواج “ليل” (ياسمين عبد العزيز) من “فارس” (كريم فهمي) في مشهد رومانسي مؤثر، خلال احتفال بعيد ميلادها، وهي حامل، بحضور أفراد العائلة.

كما ظهرت “إجلال” (أنوشكا) منكسرة على كرسي متحرك، في إشارة إلى العقاب المعنوي، إلى جانب حضور “فرح” (بسنت شوقي) وزوجها “عبدالله”، الذي لعب دوره الفنان محمد فراج كضيف شرف.

طاقم العمل والإنتاج

مسلسل “وتقابل حبيب” يُعد من أبرز أعمال دراما رمضان 2025، وهو من بطولة ياسمين عبد العزيز، كريم فهمي، خالد سليم، نيكول سابا، أنوشكا، بسنت شوقي، صلاح عبد الله، حنان سليمان، رشوان توفيق، وعدد كبير من النجوم. العمل من تأليف عمرو محمود ياسين، إخراج محمد الخبيري، وإنتاج شركة سينرجي.

وقد حقق المسلسل نجاحاً جماهيرياً لافتاً، لما حمله من مزيج بين الرومانسية، والتشويق، والدراما الاجتماعية التي تلامس قضايا إنسانية بأسلوب درامي مؤثر.

View this post on Instagram

A post shared by WATCH IT (@watchit)

main 2025-04-01Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: وتقابل حبیب

إقرأ أيضاً:

وزير بحكومة جنوب أفريقيا يقترح مراجعة سياسات التمكين الإيجابي لإرضاء ترامب

قال زعيم ثاني أكبر حزب في الائتلاف الحاكم بجنوب أفريقيا إن الرسوم الجمركية البالغة 30% والتي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب على صادرات البلاد إلى الولايات المتحدة ستظل قائمة ما لم تُجرِ الحكومة تعديلات على بعض السياسات الداخلية المتعلقة بالتمييز العنصري، مثل سياسة التمكين الإيجابي.

وتحاول حكومة جنوب أفريقيا (صاحبة أكبر اقتصاد في القارة) منذ أشهر التوصل إلى اتفاق تجاري مع واشنطن، لكنها فشلت في تحقيق ذلك قبل انتهاء المهلة التي حددها ترامب.

وباتت صادرات جنوب أفريقيا إلى الولايات المتحدة تواجه أعلى معدل رسوم جمركية في منطقة أفريقيا جنوب الصحراء.

منظر عام لمحطة الحاويات في ميناء ديربان بجنوب أفريقيا (رويترز)

وقال زعيم حزب التحالف الديمقراطي جون ستينهايسن في مقابلة مع رويترز إن "من الواضح أن المفاوضات مع إدارة ترامب تتجاوز المسار التجاري، فهناك قضايا أعمق تتعلق بمصادرة الأراضي دون تعويض، وبعض قوانين العمل، والتشريعات العنصرية".

وأضاف ستينهايسن أن عضوية جنوب أفريقيا في مجموعة بريكس -التي تضم البرازيل وروسيا والهند والصين، والتي تهدف إلى تحدي الهيمنة الأميركية- كانت أيضا محل خلاف مع إدارة ترامب.

ومنذ فترة طويلة يعارض حزب التحالف الديمقراطي المعروف بتوجهاته المؤيدة لقطاع الأعمال قانون التمكين الاقتصادي الشامل للسود وغيره من التشريعات التي تهدف إلى معالجة التفاوتات العرقية المتوارثة منذ حقبة الفصل العنصري.

ويقترح الحزب الاستعاضة عنها بسياسات غير عنصرية لتحفيز الاقتصاد وخلق فرص العمل، مثل تقليص البيروقراطية وتبسيط إجراءات الترخيص التجاري.

ومع ذلك، وصف ستينهايسن ربط هذه القضايا بالملف التجاري بأنه "أمر غريب"، مضيفا "كما أننا لا نتدخل في السياسة الداخلية للولايات المتحدة نتوقع أن تُحترم سيادتنا في ما يتعلق بشؤوننا الداخلية".

إرث الفصل العنصري

ومن غير المرجح أن يتنازل الرئيس سيريل رامافوزا وحزبه المؤتمر الوطني الأفريقي -الذي وصل إلى السلطة عام 1994 بعد إنهاء حكم الأقلية البيضاء العنصري- عن سياسات، مثل التمكين الاقتصادي للسود، والتي يعتبرها الحزب سياسة محورية لمعالجة إرث الفصل العنصري.

إعلان

ولا يزال البيض في جنوب أفريقيا الفئة الأكثر ثراء، في حين يشكل السود الأغلبية العظمى من الفقراء.

كما يرى حزب المؤتمر الوطني أن المخاوف بشأن قانون المصادرة -الذي أُقر هذا العام، والذي يتيح للحكومة في حالات نادرة الاستيلاء على الأراضي لإعادة توزيعها- مبالغ فيها، مؤكدا أن أي أرض لم تصادر حتى الآن بموجب هذا القانون.

وأشار ستينهايسن إلى أن هذه القوانين لا يمكن تعديلها فورا لإرضاء الولايات المتحدة، لأنها تتطلب نقاشا مطولا داخل البرلمان.

لكنه أضاف أن إرسال "إشارة" من جنوب أفريقيا تفيد بأنها تنوي التحرك في هذا الاتجاه قد يحسّن العلاقات.

وقال الوزير الجنوب أفريقي "ما يقلقني هو أننا سنواصل التفاوض بشأن الرسوم والتجارة، وستظل نسبة الـ30% قائمة".

يشار إلى أن ستينهايسن يشغل منصب وزير الزراعة في حكومة رامافوزا، ويُعد قطاع الزراعة من أكثر القطاعات تضررا من الرسوم الجمركية.

مقالات مشابهة

  • وزير بحكومة جنوب أفريقيا يقترح مراجعة سياسات التمكين الإيجابي لإرضاء ترامب
  • قبل طرحه في السينمات .. 5 معلومات عن فيلم درويش
  • رانيا محمود ياسين عن والدها الراحل: أفتقده كثيرا
  • توقف لمدة عامين.. “الدايات” ينجح في إجراء أول عملية ولادة قيصرية بعد الحرب
  • تصريح صحفي صادر عن “بيت العمال”بمناسبة اليوم العالمي للشباب
  • “ثونبرغ” تقود أكبر أسطول دولي من 44 دولة لكسر حصار غزة نهاية الشهر
  • “الحويج” يبحث مع الهلال الأحمر سبل التعاون وتعزيز العمل المشترك
  • هل ماتت “جيسيكا رادكليف” بهجوم حوت أوركا؟ إليك الحقيقة كاملة
  • رانيا محمود ياسين: أوعى تفتكر إن الطيب ده غبي
  • بن يطو يُوجّه نصيحة لرضوان بركان: “الوكرة بوابة المنتخب الجزائري”