قطر تدين بشدة الغارات الإسرائيلية على سوريا وتطالب بتحرك دولي عاجل لوقفها
تاريخ النشر: 3rd, April 2025 GMT
الدوحة-سانا
أدانت دولة قطر بشدة الغارات الإسرائيلية التي استهدفت خمس مناطق في سوريا، وأدت إلى إصابة عشرات المدنيين والعسكريين، معتبرة أنها اعتداء صارخ على سيادة ووحدة سوريا وانتهاك سافر للقانون الدولي.
ودعت وزارة الخارجية القطرية في بيان اليوم المجتمع الدولي إلى تحرك عاجل لإلزام إسرائيل بالامتثال للقوانين والأعراف الدولية، ووقف الاعتداءات المتكررة على الأراضي السورية، بما يحول دون المزيد من التصعيد والتوتر في المنطقة.
وجددت الوزارة دعم دولة قطر الكامل لسيادة سوريا واستقلالها وسلامة أراضيها، وتطلعات شعبها الشقيق في الأمن والاستقرار.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
"التعاون الإسلامي" تدين خطط الاستيطان الإسرائيلية في الضفة الغربية
أدانت منظمة التعاون الإسلامي، بأشد العبارات، مصادقة سلطات الاحتلال الإسرائيلي على بناء 764 وحدة استيطانية جديدة، وإعلانها عن خطة لإنشاء 17 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية المحتلة خلال السنوات الخمس القادمة.
ويأتي هذا في إطار مخططات الضم والتوسع، ومحاولات فرض سيادته المزعومة على الأرض الفلسطينية المحتلة.مخطات الاستيطان الإسرائيلي في الضفة الغربيةوأكدت أن سياسة الاستيطان الاستعماري الإسرائيلية تشكل جريمة حرب وانتهاكًا صارخًا للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، وفي مقدمتها قرار مجلس الأمن رقم 2334.
أخبار متعلقة "البيئة": 50 محطة ترصد هطولات في 9 مناطق خلال 24 ساعةعدة مجالات.. مذكرة تفاهم بين جامعة الأميرة نورة وجائزة الملك فيصلبالإضافة إلى الفتوى القانونية الصادرة عن محكمة العدل الدولية، مجددة دعوتها للمجتمع الدولي، وخاصة مجلس الأمن، لتحمل مسؤولياته واتخاذ إجراءات فورية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "التعاون الإسلامي" تدين خطط الاستيطان الإسرائيلية في الضفة الغربية - وكالات
كما شدد على وضع حد لجميع الجرائم والانتهاكات التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني وأرضه ومقدساته.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟