المنتخب الوطني لرفع الأثقال ينهي تحضيراته استعداداً للمشاركة في بطولة العالم في السعودية
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
عدن (عدن الغد) خاص
أنهى المنتخب الوطني لرفع الأثقال تحضيراته صباح اليوم الخميس ، استعداداً للمشاركة في بطولة العالم لرفع الأثقال للكبار ، التي تحتضنها المملكة العربية السعودية خلال فترة 9/3 وحتى 9/17 اكتوبر.
وخاض رباعو المنتخب " باسل عبدالله عنبر " و " حنان فهد ناجي " حصصاً تدريبية مكثفة ، تحت قيادة المدرب " عمار فالت عياش " ، والذي أكد بدوره عن جاهزية لاعبيه التامة لبطولة العالم .
وتتكون بعثة المنتخب الوطني لرفع الأثقال من التالية اسمائهم:
1_ فواز محمد مقبل " رئيس البعثة "
2_ عبدالخالق محمد الخميسي " إداري البعثة "
3_ عمار فالت عياش " مدرب "
4 باسل عبدالله عنبر " لاعب "
5_ حنان فهد ناجي " لاعبة " .
هذا وقدم المشرف الفني للإتحاد العام الكابتن فواز محمد المقبلي كل الشكر لسفينة رفع الأثقال ورئيس الاتحاد العام الدكتور (عبدالله محمد عوض الجرمل) ومحلات حلويات ناصر في مديرية الشيخ عثمان على جهودهم في تذليل كافة الصعاب وتسهيل إجراءات انتقال البعثة مؤكداً جاهزية اللاعبين المشاركين وتمثيل الوطن خير تمثيل متمنياً لهم كل التوفيق والنجاح.
هذا وسيغادر بعثة المنتخب إلى المملكة العربية السعودية صباح يوم السبت القادم .
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: لرفع الأثقال
إقرأ أيضاً:
البعثة الأممية تطلق آلية جديدة للمشاركة بـ«الحوار المهيكل»
أطلقت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا آلية المشاركة في الحوار المهيكل، وفتحت المجال أمام الليبيين من داخل البلاد وخارجها للإسهام بآرائهم، حتى لمن لا ينتمون إلى فرق الحوار.
وأوضحت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا أن المشاركة تتجسد عبر مشاورات عامة متعددة الأشكال، واستطلاعات رأي تُنظم عبر الإنترنت، وتهدف إلى جمع وجهات نظر الليبيين حول القضايا المطروحة على مسار الحوار.
وأكدت البعثة اعتماد منصة رقمية مخصصة للشباب، إلى جانب تجمع المرأة الليبية، بما يضمن إيصال أصواتهم وإدراجها ضمن جدول أعمال الحوار المهيكل.
ودعت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا المواطنين إلى متابعة موقعها الرسمي وحساباتها على منصات التواصل الاجتماعي، للاطلاع على آليات المشاركة ومواعيد المشاورات وسبل الإسهام المباشر في هذا المسار.
ويندرج الحوار المهيكل ضمن جهود بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا الرامية إلى توسيع المشاركة المجتمعية، وإشراك مختلف الفئات، ولا سيما الشباب والنساء، في مسارات الحوار السياسي، وبما يعزز الشمول ويقارب القضايا الوطنية من منظور تشاركي يدعم الاستقرار وبناء التوافق.