3 مشروبات طبيعية للتخلص من سموم الجسم
تاريخ النشر: 7th, April 2025 GMT
تُصنع مشروبات الديتوكس من الفواكه والخضراوات الغنية بخصائص مضادة للأكسدة ومدرة للبول، مما يُحسّن وظائف الأمعاء ويُقلل من احتباس السوائل، ويمكن أن تُسهم هذه المشروبات في إنقاص الوزن عند دمجها في نظام غذائي متوازن.
تحتوي مشروبات الديتوكس عادةً على كميات كبيرة من الألياف، مما يساعد على التحكم في الجوع واستهلاك السعرات الحرارية، مما يجعلها خيارًا رائعًا لإنقاص الوزن.
1. عصير أخضر مع الملفوف والليمون والخيار
يحتوي الكرنب والخيار على خصائص مُدرّة للبول، تحتوي حصة واحدة (250 مل) من هذا العصير على حوالي 125 سعرة حرارية.
2. عصير الكرنب والشمندر والزنجبيل
يساعد الخيار والملفوف على التخلص من السوائل الزائدة في الجسم، بينما يُسرّع الزنجبيل عملية الأيض، هذا يُساعد على حرق الدهون وفقدان الوزن، تحتوي حصة واحدة (250 مل) من هذا العصير على حوالي 100 سعرة حرارية.
3. عصير الليمون والبرتقال والخس
هذا العصير غني بالماء والألياف، مما يساعد على التخلص من السوائل الزائدة في الجسم، كما أنه يساعد على التحكم بالجوع، ومنع الإفراط في تناول الطعام وفقدان الوزن، تحتوي كل حصة (250 مل) على حوالي 110 سعرات حرارية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الديتوكس مشروبات التخلص من السموم الكرنب المزيد
إقرأ أيضاً:
طرق طبيعية للتخفيف من البلغم عند الرضع دون أدوية
صراحة نيوز- يُعدّ البلغم من أكثر المشكلات المزعجة لدى الرضع، إذ يؤدي تراكم المخاط في مجرى الهواء إلى صعوبة التنفس، وانخفاض الشهية، واضطرابات النوم واحتقان الأنف. ويحذر الأطباء من اللجوء إلى أدوية السعال في هذا العمر بسبب آثارها الجانبية الخطيرة، مثل ارتفاع ضغط الدم واحتمالية حدوث نوبات.
ووفقاً لموقع “هيلث”، يمكن لعدد من العلاجات المنزلية الطبيعية أن تُخفّف الأعراض بفاعلية، أبرزها:
زيادة السوائل للأطفال فوق 6 أشهر عبر الماء أو زيادة مرات الرضاعة، ما يساعد على تسييل المخاط وتعزيز المناعة.
استخدام جهاز ترطيب الهواء مع إمكانية إضافة بضع قطرات من الزيوت العطرية مثل زيت الأوكالبتوس لتسهيل التنفس.
تقديم أطعمة دافئة وسهلة البلع للرضع الذين بدأوا بالأكل، مثل حساء الدجاج أو العصيدة لتخفيف التهاب الحلق.
الاستحمام بالماء الدافئ للمساعدة في ترطيب الممرات التنفسية وتخفيف الاحتقان.
استخدام الزيوت العطرية على الوسادة أو في الغرفة لمنح الطفل راحة أثناء النوم.
وتنصح الخبراء بضرورة مراجعة الطبيب إذا استمرت الأعراض أو كان الطفل يعاني من تاريخ مرضي مرتبط بالربو أو الحساسية أو أمراض الرئة.