ليام نيسون يخوض تجربة الكوميديا في The Naked Gun .. القصة وموعد العرض
تاريخ النشر: 7th, April 2025 GMT
يعيد النجم العالمي الشهير ليام نيسون إحياء واحد من اكثر الأفلام العالمية نجاحًا وهو فيلم The Naked Gun بنسخة محدثة يخوض بها ليام تجربته في الكوميديا.
اقرأ ايضاًفي أول بطولة كوميدية له، يجسد نيسون شخصية “فرانك دريبين الابن”، نجل المحقق الشهير “فرانك دريبين” الذي جسده الراحل ليزلي نيلسن في ثلاثية أفلام The Naked Gun.
وتدور احداث النسخة الجديدة من الفيلم على غرار النسخ الأصلية، في إطار ساخر، وسط العديد من المشاهد الكوميدية والساخرة. وتمامًا كما كان الأب، سيجد الابن نفسه وسط مؤامرة كبرى عليه حلّها ليصبح البطل المنقذ.
ويسعى الملازم فرانك دريبين جونيور لاستكمال مسيرة والده من خلال استغلال مهاراته الخاصة لقيادة الشرطة وإنقاذ العالم، ويواجه العديد من الأعداء والصراعات خلال مغامراته، والتي يتصدى لها بطريقته الساذجة.
وجاء في ملخص الفيلم: "رجل واحد فقط يملك المهارات اللازمة لقيادة وحدة الشرطة وإنقاذ العالم… الملازم فرانك دريبين الابن يسير على خطى والده".
يشارك إلى جانب النجم ليام نيسون كل من باميلا أندرسون، بول والتر هاوزر، سي سي إتش باوندر، وكيفن دوران، وآخرين.
متى يُعرض فيلم The Naked Gunيعرض الفيلم بنسخته الجديدة الجديدة في صالات السينما يوم الجمعة 1 أغسطس 2025.
ويُشرف على إخراجه أكيفا شافر، فيما يُشارك سيث ماكفارلين، مبتكر Family Guy وTed، كمنتج.
كلمات دالة:The Naked gunليام نيسون تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اقرأ ايضاًاشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: ليام نيسون لیام نیسون
إقرأ أيضاً:
لغز عمره عقود.. العلماء يكتشفون أساس الكون| ما القصة؟
فى تطور علمي جديد اكتشف العلماء حل اللغز الفلكي الذى امتد لعقود، حيث تم الكشف عن المادة العادية "المفقودة" في الكون.
العلماء يكتشفون أساس الكونالدراسة الجديدة، التي أعدها علماء من مركز الفيزياء الفلكية بهارفارد ومعهد كاليفورنيا للتكنولوجيا، والمنشورة في دورية "نيتشر أسترونومي"، كشفت أن أكثر من 76% من هذه المادة توجد في الغاز الرقيق الممتد بين المجرات، المعروف باسم "الوسط بين المجرّي".
واكتشف علماء الفلك خيطا ضخما من الغاز الساخن يربط بين أربع مجموعات مجرية، بكتلة تفوق مجرتنا بعشرة أضعاف، قد يحتوي هذا الخيط على بعض المادة "المفقودة" من الكون، ما يُحل لغزًا استمر عقودًا.
المادة التى تكوّن النجوم والكواكبأكثر من ثلث المادة "العادية" في الكون “المادة المرئية التي تُكوّن النجوم والكواكب والمجرات والحياة” مفقودة، و لم تُرصد بعد.
تشير الدراسات إلى أن هذه المادة المراوغة قد توجد في سلاسل طويلة من الغاز، أو خيوط، تربط بين أكثر جيوب الفضاء كثافة. ورغم أننا رصدنا خيوطًا من قبل، إلا أنه من الصعب تمييز خصائصها؛ فهي عادةً ما تكون خافتة، ما يجعل من الصعب عزل ضوئها عن ضوء أي مجرات أو ثقوب سوداء أو أي أجسام أخرى قريبة.
وتعد الأبحاث الجديدة من بين الأبحاث الأولى التي تقوم بهذا الأمر، حيث تمكنت من العثور على خيط واحد من الغاز الساخن الممتد بين أربع مجموعات من المجرات في الكون القريب ووصفه بدقة.
أحد أضخم الهياكل في الكونتبلغ درجة حرارة هذا الخيط أكثر من 10 ملايين درجة، ويحتوي على كتلة تعادل حوالي 10 أضعاف كتلة مجرة درب التبانة، ويربط بين أربع مجموعات مجرية جميعها جزء من عنقود شابلي العملاق ، وهو تجمع يضم أكثر من 8000 مجرة، ويُشكل أحد أضخم الهياكل في الكون القريب.
ولأكثر من عقدين، حيّر العلماء عدم التوازن بين الكمية المتوقعة من المادة العادية في الكون، والمادة التي تمكنوا فعليًا من رصدها.
هذه المادة، المكوّنة أساسًا من البروتونات، كان يُعتقد أنها موجودة في شكل غاز ساخن ومنخفض الكثافة، يصعب رصده بالتلسكوبات التقليدية.
لكن باستخدام ومضات راديوية سريعة تُعرف باسم " FRBs "، وهي إشارات قصيرة ومكثفة قادمة من مجرات بعيدة، تمكن الباحثون من تتبع هذه المادة بدقة.
ومن خلال تحليل 60 ومضة راديوية، من أقربها على بُعد 11 مليون سنة ضوئية، إلى أبعدها على مسافة 9.1 مليار سنة ضوئية، نجح الفريق في قياس مدى "بطء" الإشارة أثناء مرورها عبر الغاز، ما أتاح لهم تحديد كمية المادة التي عبرتها.
وقال ليام كونور، عالم الفلك في مركز الفيزياء الفلكية والمؤلف الرئيسي للدراسة: "السؤال لم يكن يومًا: هل المادة المفقودة موجودة؟ بل: أين هي؟ الآن نعرف أنها تطفو بين المجرات داخل الشبكة الكونية".
وأوضح كونور أن ومضات FRBs تعمل كـ"مصابيح كونية"، تضيء الضباب بين المجرات وتكشف ما بدا غير مرئي.
وأظهرت النتائج أن: حوالي 76% من المادة العادية توجد في الوسط بين المجرّي (IGM)، نحو 15% منها في هالات المجرات، والباقي داخل النجوم أو سحب الغاز البارد في المجرات.
وأضاف الباحثون أن هذا الاكتشاف لا يتعلق فقط بحساب كميات، بل يُسلط الضوء على كيفية تطور المجرات وتوزع المادة عبر الفضاء، كما أنه يساعد في فهم آليات طرد الغاز من المجرات بفعل الثقوب السوداء والانفجارات النجمية، والتي تعمل كـ"ترموستات كوني".