زوجة سامح حسين تدعمه.. تفاصيل العرض الخاص لفيلم استنساخ| صور
تاريخ النشر: 9th, April 2025 GMT
أقيم اليوم العرض الخاص لفيلم استنساخ، الذي يقام في إحدى دور العرض السينمائي بمنطقة التجمع الخامس، وحرصت زوجة سامح حسين على التواجد معه ودعمه، والتقاط الصور معه، كما حضر أيضا مخرج العمل ومؤلفه عبد الرحمن محمد.
احتفل الفنان سامح حسين بتصدر أحدث أفلامه “استنساخ”، محرك البحث جوجل، وذلك قبل طرحه في دور العرض السينمائية.
ونشر سامح حسين، صورة، من خلال حسابه الرسمي على إنستجرام، من خلال خاصية “ستوري”، وكتب معلقا: “الحمد لله استنساخ تريند جوجل، الفيلم بجميع دور السينما المصرية غدا الأربعاء”.
نشر سامح حسين البوستر الرسمي عبر صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي إنستجرام، وعلّق عليه: “عندما تختفي الحدود بين الواقع والخيال.. البوستر الرسمي لفيلم استنساخ، 9 أبريل بجميع دور العرض المصرية، وقريبًا في جميع الدول العربية”.
تكريم الفنان سامح حسين
كرّم الكاتب أحمد المسلماني رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، والدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف، الفنان سامح حسين، في وقت سابق؛ تقديرًا لنجاح برنامجه الرمضاني "قطايف"، الذي قدّمه عبر قناته الخاصة على "يوتيوب"، وحظي بإشادة واسعة.
وأشاد وزير الأوقاف بالمحتوى الراقي الذي قدّمه البرنامج، مشيرًا إلى قدرته على جذب الجمهور المصري.
من جهته، عبّر سامح حسين عن فخره بالتكريم داخل مبنى ماسبيرو، مؤكدًا أهمية هذا الصرح الإعلامي العريق، وأعرب عن أمله في استعادة ماسبيرو مكانته بقوة كما كان دائمًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سامح حسين استنساخ الفنان سامح حسين المزيد سامح حسین
إقرأ أيضاً:
18 طعنة تنهي حياة «محمود» ضحية الغدر بالإسكندرية.. والأسرة تروي تفاصيل الواقعة
وسط أجواء يغلفها الحزن والذهول، كشفت أسرة الشاب محمود أشرف، ضحية جريمة القتل المروعة بمنطقة السيوف شرق الإسكندرية، عن تفاصيل مأساوية تكشف أبعادًا صادمة للحادث الذي هز الشارع السكندري، بعد أن فقدت الأسرة نجلها في واقعة غدر نفذها زوج شقيقة زوجته بدافع الحقد والغيرة.
وتحدث ابنة عم المجني عليه من خلال فديو لها عبر التواصل الاجتماعي فيس بوك الحظات الأخيرة في حياته، مؤكدة أن محمود، البالغ من العمر 34 عامًا، كان شابًا خلوقًا ومحبوبًا، عُرف بين الجميع بصبره وأخلاقه العالية، بعد رحلة شاقة مع مرض سرطان الدم، تبعتها إصابته بالسكري، لكنه ظل قويًا ومحتسبًا حتى تعافى وبدأ بناء حياته من جديد.
وأضافت أن الجاني وهو زوج شقيقة زوجة محمود كان يكنّ له مشاعر غيرة دفينة، ويقارن نفسه به بشكل دائم، لا سيما بعد سفره إلى إيطاليا وحصوله على الجنسية، فضلًا عن تحسّن أحواله المعيشية. وأشارت إلى أن هذه المشاعر السلبية تطورت إلى حقد دفين انتهى بجريمة بشعة.
وتابعت أن يوم الجريمة بدأ بشكل طبيعي حين تواصل الجاني مع محمود بحجة رغبته في رؤية أطفاله، فاستقبله في منزله بحفاوة، لكنه استدرجه إلى شقة غير مأهولة مجاورة، وهناك عاجله بطعنات قاتلة مستخدمًا أداة حادة، مستغلًا تاريخه المرضي وضعف مناعته.
وأضاف شقيق الضحية أنه رغم تدخل زوجة المجني عليه ووالدتها وشقيقة زوجته لمحاولة إنقاذه، فر الجاني إلى مدخل العقار، ولاحق به الذي كان ينزف وسدّد له نحو 18 طعنة أخرى أمام أحد الجيران الذي حاول إسعافه، قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة وقد نطق الشهادتين، في مشهد مأساوي أبكى الحضور.
وأكدت الأسرة أن الجاني اعترف بجريمته أمام النيابة، قائلًا: "ليه هو يبقى كده وأنا لأ؟"، في دلالة واضحة على دافع الحقد وراء الجريمة، محذرين من محاولات فريق الدفاع تصوير الحادث كمشاجرة لتخفيف الحكم أو الادعاء بإصابة الجاني بمرض نفسي مختتمه مناشدتها للجهات القضائية بسرعة حسم القضية وتحقيق العدالة، قائلة: "حق محمود لازم يرجع.. مش بس علشان بنته، لكن علشان دم الشرف اللي راح غدرًا".
تعود تفاصيل الواقعة عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الإسكندرية بلاغًا يفيد بسماع استغاثات وصراخ من أحد الأبراج السكنية، وعلى الفور انتقلت قوة من قسم شرطة منتزه ثالث إلى موقع البلاغ، حيث تبين مقتل شاب في العقد الثالث من عمره متأثرًا بإصابات بالغة في أنحاء متفرقة من جسده و قد تمكنت قوات الأمن من ضبط المتهم، وجرى اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقه، فيما نُقلت جثة الضحية إلى مشرحة كوم الدكة تحت تصرف النيابة العامة، التي باشرت التحقيق للوقوف على ملابسات الواقعة.