موتورولا تكشف عن هاتف Moto G Stylus 5G بمواصفات قوية وتصميم مقاوم للصدمات
تاريخ النشر: 10th, April 2025 GMT
أبريل 10, 2025آخر تحديث: أبريل 10, 2025
المستقلة/- كشفت شركة موتورولا عن أحدث هواتفها الذكية Moto G Stylus 5G، الذي يأتي بمواصفات قوية وتصميم عملي يجعله خيارًا مثاليًا للمستخدمين الباحثين عن الأداء العالي والدعم الكامل لشبكات 5G.
ويتميّز الهاتف الجديد بهيكل متين مقاوم للماء والغبار وفق معيار IP68، كما تم تصميمه ليقاوم الصدمات حسب معيار MIL-STD-810H، ما يجعله مناسبًا للاستخدام في البيئات القاسية.
أما الشاشة، فقد جاءت من نوع AMOLED بمقاس 6.7 بوصة، وتوفر جودة عرض عالية بدقة (1220 × 2712 بيكسل)، مع معدل تحديث يصل إلى 120 هيرتز، وكثافة عرض قدرها 444 بيكسل/الإنش، كما تدعم معدل سطوع قوي يصل إلى 3000 شمعة/م² تقريبًا، ما يضمن وضوح الرؤية حتى في الإضاءة القوية. وللحماية، زوّدت الشاشة بزجاج Corning Gorilla Glass 3 المقاوم للصدمات والخدوش.
الهاتف الجديد يأتي أيضًا بدعم لقلم Stylus المدمج، ما يعزز من تجربة الاستخدام في المهام الإبداعية والكتابة اليدوية، ويمنحه ميزة تنافسية إضافية في فئته.
ومن المتوقع أن ينافس هاتف Moto G Stylus 5G في سوق الهواتف المتوسطة بقوة، خاصة مع تزايد الطلب على أجهزة تدعم شبكات الجيل الخامس وتجمع بين الأداء القوي والتصميم العملي.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
أسطول جديد لكسر حصار غزة يبدأ الإبحار في أبريل المقبل
دبلن - صفا أعلنت اللجنة الدولية لكسر الحصار الإسرائيلي عن غزة، يوم الاثنين، عن أسطول سفن جديد يبدأ الإبحار نحو القطاع الفلسطيني في أبريل/ نيسان القادم. وقالت اللجنة، عبر موقع "فيسبوك": "يستمر اليوم اجتماع تحالف أسطول الحرية في العاصمة الإيرلندية دبلن". وأوضحت أنه يشارك في الاجتماع ممثلو منظمات كسر الحصار من أنحاء العالم للتخطيط لفعاليات تضامنية عالمية، كما سينضم ممثلون عن أسطول الصمود العالمي ومبادرة ألف مادلين. وأضافت اللجنة أن التحضيرات تسير على قدم وساق لتجهيز عدد كبير من السفن للإبحار إلى غزة ابتداء من أبريل القادم. ووفقًا للجنة، فإن الأسطول سيبحر "في تحرك تضامني دولي سلمي ضد الحصار وضد الاحتلال الاسرائيلي لفلسطين وجرائمه المستمرة بحق أهلنا في غزة وعموم فلسطين". وشددت على أن التضامن العالمي مع غزة وكل فلسطين مطلوب الآن أكثر من أي وقت مضى. وفي أكتوبر/ تشرين الأولى الماضي، هاجم جيش الاحتلال عشرات السفن التابعة لـ"أسطول الحرية" في المياه الدولية بالبحر المتوسط، واستولى عليها. واعتقل الاحتلال على متن السفن مئات الناشطين من جنسيات عديدة، وأفرجت عنهم لاحقًا، وكشفوا عن تعرضهم لـ"تعذيب" أثناء احتجازهم.