3 نصائح مهمة لمرضى الحساسية والجيوب الأنفية للتعامل مع التقلبات الجوية.. فيديو
تاريخ النشر: 10th, April 2025 GMT
حذر الدكتور ناجي ميشيل، استشاري أمراض الصدر والحساسية، من التقلبات الجوية التي يشهدها فصل الربيع، خاصة مع نشاط الرياح الخماسينية المحملة بالغبار والأتربة، مؤكدًا أنها تساهم في انتشار الفيروسات وتزيد من فرص الإصابة بأمراض الحساسية الموسمية.
. وتحذيرات عاجلة من الأرصاد لأيام غير مستقرة |تفاصيل
وأكد خلال مداخلة هاتفية مع أحمد دياب ونهاد سمير، ببرنامج “صباح البلد” المذاع على قناة “صدى البلد”، أن أكثر الأعضاء تأثرًا بهذه التقلبات هم: الجهاز التنفسي والعين والجلد، مشيرًا إلى أن مرضى حساسية الصدر قد يعانون من ضيق تنفس وسعال شديد، فيما تظهر أعراض مثل الحكة والعطس والصداع لدى المصابين بحساسية الجيوب الأنفية.
ودعا ناجي ميشيل مرضى الأكزيما وحساسية الجلد إلى استخدام المرطبات للحفاظ على ترطيب البشرة ومنع تهيجها.
وأضاف الدكتور ناجي، أن مضادات الحساسية هي العلاج الأساسي في مثل هذه الأجواء، مشيرًا إلى توفرها على شكل شراب للأطفال وأقراص للكبار، بالإضافة إلى قطرات العين وبخاخات الأنف، مع التشديد على أهمية تناولها تحت إشراف طبي.
وفيما يخص الأطفال، أوصى بضرورة تعزيز المناعة من خلال التغذية السليمة، والإكثار من تناول السوائل الدافئة، والفاكهة الغنية بفيتامين "سي"، بجانب فيتامين "د" خلال فترات التقلبات الجوية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأمراض الباطنية الرياح الخماسينية أمراض الحساسية الحساسية الموسمية الجيوب الأنفية الحكة المزيد
إقرأ أيضاً:
البتكوين تتجاوز 105 آلاف دولار وسط تدفقات مؤسسية وتراجع التقلبات
تشهد عملة البتكوين ارتفاعًا ملحوظًا خلال يونيو 2025، حيث يتم تداولها حاليًا عند مستويات تقارب 107 ألف دولار، مدعومة بعدة عوامل هيكلية أبرزها تزايد التدفقات المؤسسية، وتراجع التقلبات، وتحسن البيئة الاقتصادية الكلية.
ويأتي هذا الصعود بعد أشهر من الاستقرار النسبي، إذ بلغ حجم التداول اليومي أكثر من 32 مليار دولار، فيما تجاوزت القيمة السوقية الإجمالية حاجز 2.1 تريليون دولار.
ويُعزى هذا الأداء القوي إلى الموافقة على صناديق استثمار متداولة (ETF) للبتكوين في عدة مناطق، ما جذب رؤوس أموال من صناديق التقاعد والمؤسسات الاستثمارية الكبرى.
كما ساهم تقليص المعروض بعد عملية الانقسام الأخيرة في أبريل 2024 في تعزيز الزخم الصعودي، حيث انخفضت مكافآت التعدين إلى 3.125 بيتكوين لكل كتلة، ما قلل من المعروض الجديد في السوق.
من جهة أخرى، أدى توقف الاحتياطي الفيدرالي عن رفع أسعار الفائدة واستقرار بيانات التضخم إلى تعزيز جاذبية البيتكوين كأصل تحوطي رقمي، في وقت بدأت فيه الأسواق تعيد تقييم أدواتها الاستثمارية بعيدًا عن الذهب والسندات.