بندر الراشد ينتقد تأخير إعلان لجنة التوثيق: خطوة نحو الفشل.. فيديو
تاريخ النشر: 10th, April 2025 GMT
ماجد محمد
وجه الناقد الرياضي بندر الراشد، انتقادًا حادًا لتأخير إعلان نتائج لجنة توثيق البطولات، مشيرًا إلى أن هذا التأخير يمثل أولى خطوات الفشل في المشروع.
وقال الراشد في تصريحات تلفزيونية إن “ما نراه اليوم هو اجتهادات فردية بسبب عدم الالتزام بالتاريخ المحدد منذ بداية إنشاء المشروع”.
وأضاف الراشد: “اليوم، لدينا مطلب واحد فقط وهو الالتزام بالمواعيد المحددة، وكذلك ضرورة توضيح سير العمل في اللجنة”.
وأشار إلى أن اجتماعات بحضور عدد من الأندية واللجان من الاتحاد الدولي والآسيوي لم تساهم في حل الإشكاليات المتعلقة بتوثيق البطولات وتصنيفها، مشددًا على أن هناك استمرارًا في “الامتعاض” بشأن اختيار البطولات المعتمدة في اللجنة.
وتابع الراشد قائلاً: “كان هناك امتعاض من نادي الشباب بشأن توثيق إحدى بطولاته، ويعود السبب في ذلك إلى عدم الالتزام بإعلان النتائج في الوقت المحدد، مما يعكس أن المشروع لم يكتمل بعد”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/oiJPrGdLazMkdEhP.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الشباب بندر الراشد لجنة التوثيق
إقرأ أيضاً:
محامون عرب يُحذّرون لجنة نوبل: ترشيح ترامب «إهانة للسلام»
شنّ محامون ونقباء مغاربة وعرب حملة قانونية ضد “نية ترشيح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لجائزة نوبل للسلام لعام 2025″، ووجهوا رسالة إلى اللجنة النرويجية لجائزة نوبل وصفوها بـ”الإنذار الأخلاقي”، مؤكدين أن مجرد التفكير في ترشيحه يُعدّ “إهانة لروح الجائزة ومبادئها”.
الرسالة التي أشرف على إعدادها المحامي المغربي خالد السفياني، وُجّهت باسم “اللجنة القانونية العربية لملاحقة مجرمي الحرب بالكيان الصهيوني”، ووقّع عليها محامون من دول عدة بينها المغرب، الجزائر، مصر، لبنان، الكويت، الأردن، العراق، وليبيا.
وجاء في نص الرسالة أن “ترامب لا يستحق الجائزة لأنه يمثل نقيض السلام العادل”، متهمينه بـ”تمويل الحروب، والتحريض على جرائم ضد الإنسانية، والتواطؤ مع مجرمي الحرب مثل بنيامين نتنياهو، بالإضافة إلى حملات عنصرية وسياسات عدائية تجاه المهاجرين والشعوب المستضعفة”.
ودعا الموقعون لجنة نوبل إلى “رفض ترشيح ترامب رسمياً”، وتكريم شخصيات ومنظمات “تناضل فعلياً من أجل السلام وحقوق الإنسان”، على غرار فرانشيسكا ألبنيز والمحكمة الجنائية الدولية، ممن يحظون بتقدير واسع لدى الأوساط الإنسانية والدولية.
التحرك القانوني يأتي في أعقاب ترشيحات رسمية لترامب من دول مثل باكستان، إسرائيل، وكمبوديا، تقديراً لما وصفوه بـ”دوره في الوساطات الدولية”. غير أن المعارضين يعتبرون هذه الترشيحات “تشويهاً لمكانة الجائزة وتاريخها العريق”.