الهلال يواصل نزيف النقاط بتعادله أمام الاتفاق
تاريخ النشر: 12th, April 2025 GMT
الرياض (المملكة العربية السعودية) «أ.ف.ب»: واصل الهلال حامل اللقب نزيف النقاط بعد تعادله أمام مضيفه الاتفاق 1-1 ضمن المرحلة السابعة والعشرين من الدوري السعودي لكرة القدم.
وجاء هدف الاتفاق عن طريق البرازيلي جواو كوستا (45+6)، بينما سجل للهلال البرازيلي مالكوم فيليب (57).
وبات في رصيد الهلال 58 نقطة في المركز الثاني لكنه فشل في تقليص الفارق بينه وبين الاتحاد المتصدر سوى لسبع نقاط، بينما ارتفع رصيد الاتفاق إلى 37 نقطة في المركز الثامن.
وكاد الاتفاق يسجل الهدف الأول بعد هفوة دفاعية من البرازيلي رينان لودي، استغلها محمد عبدالرحمن الذي أرسل عرضية إلى الجامايكي ديماراي جراي لكن الأخير سدد الكرة فوق مرمى الحارس المغربي ياسين بونو (30).
وأرسل جراي عرضية رائعة قابلها الهولندي جورجينييو فينالدوم بتصويبة قوية، لكن بونو تألق في التصدي لها (35).
وتمكن الاتفاق من انتزاع التقدم بعد عرضية من الإسباني ألفارو ميدران، قابلها كوستا بتصويبة قوية في الشباك (45+6).
في الشوط الثاني، ضغط الهلال بقوة وسط تمركز دفاعي للاعبي الاتفاق، فتمكن فيليب من إدراك التعادل للهلال بعد عرضية رائعة من مواطنه لودي، قابلها بتصويبة قوية سكنت شباك الاتفاق (66).
ولم يثمر ضغط الهلال في الدقائق الأخيرة من اجل انتزاع الفوز في ظل التكتل الدفاعي للاتفاق.
وفي النتائج الأخرى، فاز الأهلي على الرائد 2-0 على ملعب الملك عبدالله ببريدة.
سجل ثنائية الأهلي الإيفواري فرانك كيسييه (28) من ركلة جزاء والإسباني جابري فيجا (66).
ورفع الأهلي رصيده إلى 52 نقطة بالمركز الخامس بينما تجمد رصيد الرائد عند 18 نقطة في المركز الأخير.
وتعادل الأخدود مع نظيره التعاون 1-1.
سجل الزيمبابوي كريستيان باسوجوج (7) للأخدود، قبل أن يعادل سلطان مندش للتعاون(79).
ورفع التعاون رصيده إلى 38 نقطة في المركز السابع، والأخدود إلى 24 نقطة في المركز الخامس عشر، ليواصل معاناته في صراع الهبوط.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: نقطة فی المرکز
إقرأ أيضاً:
السيتي يحسم لقاء “القمة الأوروبية” أمام ريال مدريد
إسبانيا – حسم فريق مانشستر سيتي الإنجليزي لقاء “القمة الأوروبية” أمام مضيفه ريال مدريد الإسباني، بعدما تغلب عليه بهدفين لواحد، امس الأربعاء، على ملعب “سانتياغو برنابيو” في الجولة السادسة لدوري أبطال أوروبا لكرة القدم.
بهذه النتيجة، رفع السيتي رصيده إلى 13 نقطة متقدما إلى المركز الرابع، بفارق خمس نقاط عن أرسنال المتصدر، فيما تراجع ريال مدريد إلى المركز السابع، وله 12 نقطة بعد تلقيه الهزيمة الثانية في ست مباريات.
أهداف المباراة جاءت في الشوط الأول، حيث تقدم النادي الملكي بالهدف الأول عبر البرازيلي رودريغو في الدقيقة 28، بتسديدة قوية من داخل منطقة الجزاء بعد تمريرة من الإنجليزي جود بيلينغهام.
ورد الفريق الإنجليزي بعد 7 دقائق بواسطة نيكو أورايلي بعدما تابع كرة مرتدة من الحارس تيبو كورتوا في الدقيقة 35، قبل أن يحرز النرويجي إيرلينغ هالاند هدف الفوز في الدقيقة 43 من ركلة جزاء.
وعلى ملعب “جان بريدل”، حقق أرسنال انتصاره السادس تواليا على حساب مضيفه كلوب بروج البلجيكي بثلاثية نظيفة، سجلها نوني مادويكي (هدفان) والبرازيلي غابرييل مارتينيلي في الدقائق 25 و47 و56.
ورفع أرسنال رصيده إلى 18 نقطة في صدارة الترتيب بفارق 3 نقاط عن بايرن ميونخ الثاني، في المقابل توقف رصيد كلوب بروج عند 4 نقاط في المركز الحادي والثلاثين.
وعلى ملعب “سان ماميس”، فرض التعادل السلبي بدون أهداف نفسه على لقاء أتلتيك بلباو الإسباني وضيفه باريس سان جيرمان الفرنسي، حامل اللقب.
بهذه النتيجة، رفع باريس سان جيرمان رصيده إلى 13 نقطة في المركز الثالث بجدول الترتيب، فيما رفع أتلتيك بلباو رصيده إلى 5 نقاط في المركز الثامن والعشرين.
وعلى ملعب “أليانز ستاديوم” بتورينو، حقق يوفنتوس فوزه الثاني في البطولة، بتغلبه على ضيفه بافوس من قبرص الرومية بهدفين دون رد، سجلهما الأمريكي وستون ماكيني والكندي جوناثان ديفيد في الدقيقتين 67 و73.
ورفع “البيانكونيري” رصيده إلى تسع نقاط في المركز السابع عشر، فيما تجمد رصيد بافوس عند ست نقاط في المركز السادس والعشرين.
وعلى ملعب “النور” حقق بنفيكا البرتغالي بقيادة مدربه جوزيه مورينيو فوزا ثمينا على ضيفه نابولي الإيطالي بقيادة أنتوني كونتي، بهدفين دون رد، سجلهما الكولومبي ريتشارد ريوس واللوكسمبورغي لياندرو باريرو في الدقيقتين 20 و49.
ورفع بنفيكا رصيده إلى 6 نقاط ليتقدم إلى المركز الخامس والعشرين، فيما تجمد رصيد نابولي عند 7 نقاط في المركز الثالث والعشرين.
وعلى ملعب “باي أرينا” تعادل باير ليفركوزن الألماني مع ضيفه نيوكاسل الإنجليزي بهدفين لمثلهما، وبنفس النتيجة تعادل بوروسيا دورتموند الألماني بملعبه “سيغنال إيدونا بارك” مع ضيفه بودو غليمت النرويجي.
الأناضول
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟