واشنطن – أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، امس الأحد، قصف “أهداف إرهابية” في الصومال.

وفي منشور عبر حسابه على منصة “تروث سوشيال”، قال ترامب إن “الوقت قد حان لكي يختبئ الإرهابيون”.

ولم يحدد ترامب، طبيعة “الأهداف الإرهابية” التي تم قصفها، وأين تقع ومتى تم ذلك.

لكنه أشار إلى أن “الجنود الأمريكيين، الذين يعتبرون الأفضل في العالم، سيجدون الإرهابيين ويتخذون الإجراءات اللازمة بحقهم” على حد قوله.

كما ادعى ترامب، أن القوات الأمريكية قضت على تنظيم “داعش” الإرهابي في أقل من 3 أسابيع.

ولفت إلى أنه أعاد تكليف الجنود الأمريكيين بالقضاء على العناصر الإرهابية.

وأوضح الرئيس الأمريكي أن بلاده ستواصل دعمها للشعب الصومالي في القضاء على الإرهاب وتحقيق الرخاء.

وتابع: “عليهم ألا يسمحوا للحوثيين بالاستقرار بينهم (إنهم يحاولون فعل ذلك)”.

 

الأناضول

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

رئيس مدغشقر يعلن فشل «محاولة استيلاء غير مشروعة على السلطة»

أعلن رئيس مدغشقر، أندريه راجولينا، اليوم الأحد، عن وجود محاولة للاستيلاء على السلطة بشكل غير قانوني وبالقوة، وذلك بعد يوم من انضمام فرقة من الجنود إلى آلاف المتظاهرين المناهضين للحكومة في العاصمة.

وقال راجولينا في بيان رسمي عبر مواقع التواصل: «تود رئاسة الجمهورية إعلام الشعب والمجتمع الدولي بوجود محاولة للاستيلاء على السلطة بالقوة، بما يخالف الدستور والمبادئ الديمقراطية على أراضي البلاد».

وأكد بيان راجولينا أن «الحوار هو السبيل الوحيد للمضي قدما».

وطالب الجنود المتمركزون في ضواحي أنتاناناريفو، صباح أمس السبت، وحدات الأمن بتوحيد صفوفها ورفض أوامر إطلاق النار، رافضين بذلك حملة القمع العنيفة التي شنتها قوات الأمن على احتجاجات الشباب التي هزت الجزيرة الواقعة في المحيط الهندي لأكثر من أسبوعين.

واشتبك الجنود مع رجال الدرك خارج ثكنة عسكرية، ثم دخلوا المدينة بمركبات عسكرية للانضمام إلى المتظاهرين في ساحة 13 مايو الرمزية أمام مبنى بلدية أنتاناناريفو، حيث استُقبلوا بالهتافات ودعوات لاستقالة رئيس مدغشقر، أندريه راجولينا.

وضمنت الحكومة، مساء أمس السبت، بقاء راجولينا في البلاد وإدارة شؤونها الوطنية، بينما قال رئيس الوزراء المعين حديثا، إن الحكومة صامدة ومستعدة للتعاون والاستماع.

وينتمي الجنود الذين طالبوا الجيش بالكف عن قمع المتظاهرين إلى وحدة «كابسات» من الضباط الإداريين والفنيين في منطقة سوانيرانا على مشارف أنتاناناريفو.

وكانت قاعدة سوانيرانا العسكرية قادت تمردا عام 2009 خلال الانتفاضة الشعبية، التي أوصلت أندريه راجولينا إلى السلطة.

ولم يتضح عدد الجنود الذين انضموا إلى دعوتهم، أمس السبت.

اقرأ أيضاًاستمرار عمليات البحث عن السفينة المفقودة بين مدغشقر وجزر القمر

مدغشقر: ارتفاع ضحايا إعصار جود إلى 5 قتلى وأكثر من 100 ألف متضرر

مدغشقر: العثور على قاربين منجرفين قرب نوزي بي لمهاجرين صوماليين.. ونجاة 48 شخصا

مقالات مشابهة

  • رئيس مدغشقر يعلن فشل «محاولة استيلاء غير مشروعة على السلطة»
  • “الخضر” يدخلون أجواء لقاء أوغندا
  • “الأغذية العالمي” يعلن استعداده لزيادة المساعدات في جميع أنحاء غزة
  • تهنئة ودعوة تاريخية.. الرئيس السيسي يرشح ترامب لـ “نوبل للسلام” ويدعوه لزيارة مصر
  • عمورة.. ماكينة أهداف “الخضر” تتصدر هدافي إفريقيا في طريق المونديال!
  • “سوراتنيك”.. خوذة روسية ذكية لتحليل ساحة المعركة وتوجيه الجنود
  • بالفيديو.. “الخُضر” يحسمون الشوط الأول بثنائية أمام الصومال ويقتربون من المونديال
  • بالفيديو.. “الخضر” يحسمون الشوط الأول بثنائية أمام الصومال ويقتربون من المونديال
  • الرئيس الكولومبي: دعم أمريكا لـ “إسرائيل” كان سيطيل الإبادة في غزة
  • الرئيس السيسي يستقبل المبعوثين الأمريكيين