الثورة نت/..

أدان المكتب السياسي لأنصار الله، اليوم الاثنين، بأشد العبارات الاقتحامات والانتهاكات الصهيونية المستمرة بحق المسجد الأقصى المبارك لليوم الثاني على التوالي.
واستنكر المكتب السياسي لأنصار الله في بينا له،  حملة الاعتقالات والمداهمات المستمرة التي ينفذها العدو الصهيوني في مخيم جنين في الضفة الغربية وعمليات تجريف وإحراق العدو للمنازل في مخيم جنين وإجبار الآلاف على النزوح.


وأوضح أن استهداف العدو للمنظومة الصحية في غزة وتدمير المستشفيات على نحو متعمد وممنهج يعتبر إمعانا في القتل الجماعي وانتهاكا للقانون الدولي. مضيفا أن إمعان العدو الصهيوني في تنفيذ مخطط التهجير القسري من خلال المجازر الدموية والحصار المميت لن يثني الفلسطينيين عن المقاومة والثبات.
ودعا المجتمع الدولي والهيئات الأممية المعنية بحقوق الإنسان إلى تحمل مسئولياتها لوقف جريمة الإبادة في غزة وإنقاذ مقومات الحياة فيها.
وثمن البيان الهبات الشعبية التضامنية مع الشعب الفلسطيني التي خرجت الأيام الماضية في عدد من الدول العربية والإسلامية والعواصم الغربية. وطالب بالمزيد من العمل الشعبي والجماهيري والضغط المستمر على الحكومات لاتخاذ مواقف عملية لوقف العدوان ورفع الحصار عن الشعب الفلسطيني.
وأعلن المكتب السياسي لأنصار الله تجديد تضامن الشعب اليمني واستمرار قواته المسلحة في معركة الإسناد والتصدي للعدوان الصهيوني الأمريكي على فلسطين واليمن. مؤكدا أن شعبنا اليمني لن يتراجع عن نصرة فلسطين وشعبها ولن يتخلى عن واجباته الدينية والأخلاقية والإنسانية مهما كانت التداعيات أو النتائج.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

“أنصار الله”: سنوقف هجماتنا ضد إسرائيل وسفنها إذا التزمت باتفاق غزة

#سواليف

أعلنت حركة ” #أنصار_الله ” اليمنية أنها ستوقف هجماتها ضد #إسرائيل وسفنها في #البحر_الأحمر إذا التزمت باتفاق #غزة، وتوعدت تل أبيب في حال استمرار حصارها للقطاع.

قال عضو المكتب السياسي لـ”أنصار الله”، حزام الأسد، لوكالة “نوفوستي”: “عملياتنا العسكرية ستتوقف إذا التزم الجيش الإسرائيلي باتفاق #وقف_إطلاق_النار، وسنواصل مراقبة تنفيذ الاتفاق”.

وأضاف: “إذا واصلت إسرائيل عدوانها وحصارها لأهلنا في غزة، فسنستأنف عملياتنا العسكرية بوتيرة أشد من ذي قبل للضغط عليها لوقف جرائمها وعدوانها”.

مقالات ذات صلة خبيران عسكريان إسرائيليان: نتنياهو خطط لحرب بلا نهاية وترامب عرقل ذلك 2025/10/12

وفي 9 أكتوبر الجاري، أكد زعيم حركة “أنصار الله” عبد الملك الحوثي، أنهم سيرصدون ويرقبون الأحداث في غزة على خلفية اتفاق وقف النار، مؤكدا أنه سيكون لهم تعليق ومواقف تجاه أي مستجد فيها يتطلب ذلك.

وفي كلمة له حول تطورات الهجمات على قطاع غزة والذكرى الثانية لعملية “طوفان الأقصى”، قال الحوثي: “إحصائية عملياتنا الإسنادية بلغت 1835 ما بين صواريخ باليستية ومجنحة وفرط صوتية وطائرات مسيرة، وزوارق حربية.. إحصائية عملياتنا كبيرة في مقابل ظروف شعبنا وإمكانياته الاقتصادية وظروف 10 سنوات من الحرب والحصار”.

ويترقب العالم يوم غد الاثنين التوقيع على اتفاق سلام تاريخي بين “حماس” وإسرائيل ومن المفترض ان ينهي الحرب على غزة وإطلاق سراح المختطفين الإسرائيليين وغيرها من البنود المتفق عليها تحت مظلة مقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي أوصل الأطراف المتحاربة إلى اتفاق اليوم.

مقالات مشابهة

  • شاهد.. أول صورة لدفعة الأبطال الأسرى المحررين من سجون العدو في رام الله
  • حين تتحول المشاعر المقدسة إلى أداة للتجنيد لاختراق ساحة التأثير اليمني
  • إعلام الأسرى الفلسطينيين : تحرك الحافلات لنقل الأسرى الفلسطينيين من سجون العدو الصهيوني
  • العدو الصهيوني يداهم منازل الأسرى في رام الله ويستدعي أهالي من القدس المحتلة
  • رقم قياسي في اقتحامات الأقصى خلال “عيد العرش” وسط حماية مشددة من العدو الاسرائيلي
  • “أنصار الله”: سنوقف هجماتنا ضد إسرائيل وسفنها إذا التزمت باتفاق غزة
  • العدو الصهيوني يقتحم منازل أسرى قبيل الإفراج عنهم ويحذر عائلاتهم من الاحتفال
  • السودان يدين الصمت الدولي تجاه هجمات «الدعم السريع» في الفاشر
  • مستوطنون يدنسون “الأقصى” بحماية شرطة العدو الصهيوني
  • عضو المكتب السياسي لحماس: هناك من يحاول أن يصور أن سلاح "المقاومة" هو معضلة استقرار المنطقة